تذكرت بعد لأي وتسكع في طرقات الذاكرة ولكن بالصدفة مما يجعلني أتقدم إليكم باعتذاري عن النسيان الذي أصبح خلة لي أتعايش
معها ولستم ملزمين بالتماس شيمة العذر لي ولكني أشكر كلا من الإخوة والأخوات

الفاضل / اسماعيل مصطفى وشكرا لك على لطيف دعائك

الفاضل / أبو عليان
إن كنت أنت قد تقاعدت فتقاعدي اختياري يعني داير على حل مابقي من شعري
أما الـ (جي بي اس) فلا أعرفه ولكني أتمتع بأصله الطبيعي فأهتدي ليلا بالنجوم ونهارا بالشمس والرياح

الفاضلة / زمردة اليمامه
ربما لأن إخوتك قليلي خبرة بالصحاري وتهاويلها خصوصا مايدرج على أرضها وجحورها ويسكن في أوكارها

الفاضلة / صفيه خزاعي
سمي أبو مخروق لأنه مخروق من أعلى قمته من جهتيه شبه الغربية وشبه الشرقية وهو يطل على شارع الستين بحي الملز
وليس به مغارات ولكن عرضه تقريبا عشرة أمتار وعمقه السطحي الأفقي بين جهتيه نحوا من خمسة أمتار والجدير بالذكر
أن الملك عبد العزيز عسكر فيه قبل أن يدخل الرياض ويفتحها وهذا المخروق بجبله لايزال قائما ومحاط الآن بحدائق للنزهه
ويمكنك الإطلاع على كل مايتعلق به من خلال جوجل

الفاضل
محمود سامي
لايمكن إزالته لأنه معلم طبيعي وحضاري

الفاضلة / مزون بوارق

في أيامنا كنا شبانا أشداء أجلاف لانعرف ما أشرتي إليه
و‘ذا جرح أحدنا \فيعقم جرحه الطرفي بغمس طرفه المصاب كليا أو جزئيا في الرمل وإذا كان الجرح عميقا
فيلزم كيه كيا جادا من خلال سيخ أو سكين بعد إحمرارها في النار
وشخصيا كنت بدويا جلفا بين السابعة والثانية عشرة من عمري فقد كنت أرعى غنمي وأنا أسير حافي االقدمين
وكنت أحطم الزجاج وأطاء العقارب بتلك القدمين والسبب بسيط جدا هو أنني اكتسبت قبقابا طبيعيا أقوى بكثير من
قبقاب غوار الطوشه فالعقارب كانت تؤثر السلامة بالحفاظ على إبرتها فتتاورى هاربة ولكن
أما اليوم فخطواتي كلها تقصع عندما أسير حافيا ولو على البلاط أما العقرب حينما أراها حتى على التلفزيون
يقف كل شعري حتى شعيرات الأذنين والعيون أكبر من البيض