سعد العبيد 1944م

منذ بداياته وحتى فترة قريبة
سجّل مظاهر اجتماعية

كما رسم الصحراء والاطفال وكبار السن
رسم مواضيع انسانية مستوحاة من المحيط
في دلالات رمزية احيانا

ومباشرة غالبا الى حد ما
مستفيدا من معالجات الانطباعيين التنقيطية

ويلتقى سعد العبيد مع اهتماماته محمد الصندل 1944م
الذي رسم المظاهر الاجتماعية في مدينته الاحساء
رسم مظاهرها الريفية

الفلاح والبائع والمزارع
كما رسم بعض المظاهر الاجتماعية
ويلفت في اعماله انحيازه الى مواضيع معينة مثل
البناء - الخباز = الحناء - المرفاعة ،، وغيرها

والتقى معه في هذا الاتجاه نحو المحيط وعلى تنوع المواضيع واختلاف المعالجة

(تحت الإنشاء)