تداول الأسهم السعودية .•°•. الأحـــد °•.•°

• مؤشر (تاسي) الرئيسي • إغـلاق 12,198.38 نقطة • إنخفاض 0.06 نقطة • بنسبة 0.00% • ارتفاع اسهم 60 شرِكة • إنخفاض اسهم 160 شرِكة • القيمة المتداولة 4.4 مليار ريال سعودي • الكمية المتداولة 200 مليون سهم
صفحة 12 من 76 الأولىالأولى ... 210111213142262 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 111 إلى 120 من 765

العرض المتطور

  1. #1
    عضو ذهبي الصورة الرمزية مشغووولة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    46
    المشاركات
    1,756
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    52

    افتراضي العالم يدعو نظام سوريا بالإستجابة للمحتجين


    هل هناك رشيد يسمع النداء ؟

    لقد اسمعت من ناديت حيا
    ولكن ،،، لا حياة لمن تنادي
    لا اله الا الله


  2. #2
    عضو الماسي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    43
    المشاركات
    2,507
    معدل تقييم المستوى
    38

    افتراضي

    عدد ضحايا "جمعة الغضب" ارتفع إلى 26 قتيلاً على الأقل
    منهم ستة أشخاص قتلوا بالقرب من حمص
    بمن فيهم طفل في الحادية عشرة من عمره
    قتل جراء رصاصة في رأسه
    هذا ما أفاد به مستشفى المدينة الجمعة
    بينما ذكرت وكالة الأنباء السورية
    أنه سقط عشرات القتلى والجرحى من عناصر
    "مجموعة إرهابية مسلحة"
    هاجمت عائلات العسكريين في بلدتي صيدا وطفس
    [line]-[/line]
    تعليق

    مجموعة ارهابية يابشار ؟
    هم من حزب الشيطان اللبناني او من شياطين ايران

    غريبة ،، من كثر الكذب -- اصبحوا مايعرفون يتقنونه

    [line]-[/line]
    وفي درعا، قتل 16 شخصاً على الأقل وأصيب العشرات
    وقام الآلاف بمسيرة من البلدات والقرى المجاورة
    في محاولة لفك الحصار المفروض على مدينة درعا منذ خمسة أيام


    وفي الأثناء، قالت وكالة الأنباء السورية "سانا" الجمعة إن أربعة من قوات الأمن السورية لقوا مصرعهم في درعا، وخامس في حمص، وآخر بالقرب من درعا، إضافة إلى 3 من عناصر الجيش قرب تبليسة والرستن.
    [line]-[/line]
    تعليق
    المقتولين هؤلاء لازم انهم نتيجة عملية تصفية
    تجريها حكومة بشار على الضباط المنشقين عن النظام
    او الضباط المشكوك فيهم

  3. #3
    إدارة عامة الصورة الرمزية الساهر
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الخبر
    العمر
    64
    المشاركات
    1,788
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي مجزرة في «جمعة الغضب».. وتحذير دولي للأسد

    مجزرة في «جمعة الغضب».. وتحذير دولي للأسد

    السوريون تحدوا المنع وتظاهروا في دمشق وحمص وبانياس واللاذقية لإسقاط النظام.. وعشرات قتلوا في محاولة فك حصار درعا


    جانب من مظاهرة حاشدة خرجت بعد صلاة الجمعة أمس في مدينة بانياس للمطالبة بإسقاط النظام (رويترز)

    باريس ـ ميشال ابو نجم دمشق ـ : «الشرق الأوسط» واشنطن: مينا العريبي وهبة القدسي

    [align=justify]تصاعدت الضغوط الدولية على الرئيس السوري بشار الاسد، أمس، في وقت صعدت فيه السلطات السورية قمع المتظاهرين.وأسفر يوم «جمعة الغضب» أمس عن مجزرة قتل فيها عشرات المدنيين برصاص رجال الأمن، معظمهم في منطقة درعا. وقدر ناشطون أعداد القتلى ما بين 24 و40 قتيلا. ورغم تحذير وزارة الداخلية السورية ليل أول من أمس السوريين من الخروج إلى الشوارع يوم الجمعة، فإن عشرات الآلاف خرجوا في عدة مدن بينها دمشق وحمص وبانياس واللاذقية مطالبين بإسقاط النظام. ولقي العشرات مصرعهم في محاولة لفك حصار درعا.

    وقال شاهد عيان من درعا اتصل هاتفيا بـ«الشرق الاوسط» على خط دولي ان وسط المدينة شهد مساء امس قصفا عشوائيا, ووصف الوضع الانساني بالمأساوي، قائلا ان هناك اكثر من 80 قتيلا في المحافظة حسب قوله.

    الى ذلك وقع الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس على قرار يفرض عقوبات اقتصادية على مسؤولين سوريين كبار بينهم ماهر الاسد شقيق الرئيس قائد الفرقة المدرعة الرابعة للجيش، وعلي المملوك مدير المخابرات, وعاطف نجيب الرئيس السابق لمديرية الامن السياسي لمقاطعة درعا, وقوات حرس الثورة الإيرانية (فيلق القدس). كما قال دبلوماسيون إن دول الاتحاد الأوروبي توصلت إلى اتفاق مبدئي أمس لفرض حظر سلاح على سوريا، وطلبوا أيضا من خبراء إعداد خطط لاحتمال فرض حظر سفر وتجميد أصول على القيادة السورية.[/align]

  4. #4
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    1,421
    معدل تقييم المستوى
    55

    افتراضي مظاهرات تصل إلى أطراف دمشق

    يوم دام في سوريا حصيلته عشرات القتلى
    ومظاهرات ضخمة تصل إلى أطراف دمشق


    السلطات تتحدث عن اختطاف جنديين في درعا والأمن يطلق النار على أهالي متوجهين للمنطقة محملين بالمساعدات


    صورة مأخوذة من شريط فيديو نشر على موقع «يوتيوب» يظهر المظاهرات في دمشق أمس (أ.ف.ب)
    دمشق - لندن: «الشرق الأوسط»

    [align=justify]تسارعت الأحداث في سوريا أمس، إذ وصلت المظاهرات للمرة الأولى إلى أطراف دمشق التي شهدت تجمعات ضخمة في تحد واضح للنظام الذي كان حذرا أمس من التجمع، كما سجل اختطاف جنديين في درعا التي سقط فيها نحو 16 قتيلا مدنيا، بحسب نشطاء. وكانت حصيلة «يوم الغضب» دامية أمس، إذ وصل عدد القتلى إلى 24 مدنيا على الأقل، بينما قدر آخرون القتلى بـ40 مدنيا على الأقل. وقالت منظمة سواسية السورية لحقوق الإنسان إن القوات السورية قتلت بالرصاص 24 مدنيا على الأقل بينهم طفلان في هجمات على عدد من المظاهرات المطالبة بالديمقراطية أمس. وأضافت المنظمة التي يمولها المحامي المحتجز مهند الحسني، أن لديها أسماء القتلى الذين لقوا حتفهم في درعا وحمص واللاذقية وبلدة القدم بالقرب من العاصمة دمشق.

    وقال ناشط حقوقي لوكالة الصحافة الفرنسية إن 9 أشخاص قتلوا أمس بنيران قوات الأمن السورية في مدينة حمص والمناطق المجاورة لها، مؤكدا أن ثلاثة أشخاص، بينهم طفل يبلغ من العمر 11 عاما، قتلوا في منطقة دير بعلبا في حمص. كما قتل ثلاثة آخرون لدى إطلاق قوات الأمن النيران على متظاهرين كانوا متوجهين من منطقتي تلبيسة والغنطو باتجاه الرستن للمشاركة في مظاهرة أقيمت فيها.

    وذكرت الوكالة نفسها أن ستة عشر شخصا على الأقل قتلوا على مداخل مدينة درعا، وأصيب العشرات بجروح بنيران قوات الأمن السورية. وأكدت مصادر من ناشطين حقوقيين لوكالة الصحافة الفرنسية أن قوات الأمن أطلقت النار لتفريق «آلاف الأشخاص» الذين قدموا من قرى واقعة غرب درعا «لتقديم المساعدات والطعام» لسكان المدينة المحاصرة منذ يوم الاثنين. وقال ناشط حقوقي موجود في المنطقة «لقد قتل اثنا عشر شخصا على الأقل على المدخل الغربي لدرعا وأربعة آخرون على المدخل الشرقي وأصيب العشرات». وقتل خمسون شخصا على الأقل في درعا، مهد الحركة الاحتجاجية في سوريا، منذ أن اجتاحتها قوات الأمن السورية الاثنين.

    وقال شاهد عيان في درعا إن قوات الأمن أطلقت رصاصا حيا على آلاف القرويين الذين توافدوا على المدينة المحاصرة. وأضاف الشاهد: «أطلقوا النار على الناس عند البوابة الغربية لدرعا في منطقة اليادودة التي تبعد نحو ثلاثة كيلومترات عن وسط المدينة». وقال آخرون - قالت وكالة «رويترز» إنها تواصلت معهم عبر الهاتف - إنهم شاهدوا عشرات المصابين ينقلهم متظاهرون آخرون بسياراتهم. بينما قال أحد سكان المدينة إن رجلا قتل برصاص قناص في المدينة. من جهتها، قالت وكالة الأنباء السورية إن «مجموعة إرهابية» مسلحة هاجمت نقطة تفتيش فقتلت أربعة جنود وخطفت اثنين في درعا. وقالت «سانا» إن ثلاثة عناصر شرطة بينهم ضابط قتلوا برصاص مجموعة مسلحة في حمص، كما قتل أربعة آخرون واختطف مجندان إثر مداهمة مجموعات إرهابية مسلحة نقطة عسكرية بدرعا في تطور خطير ولافت، إذ إنها المرة الأولى التي تشهد فيها الأحداث في سوريا حوادث اختطاف مجندين عسكريين. كما قالت «سانا» إن عنصرين من عناصر القوى الأمنية قتلا وأصيب 7 بجروح برصاص مجموعات إرهابية متطرفة في تلكلخ ودرعا. وقال شهود عيان إن المتظاهرين في حمص رددوا الهتاف الشهير: «الشعب يريد إسقاط النظام». وقال ناشط سوري في مجال حقوق الإنسان اليوم إن المشارح المؤقتة في مدينة درعا تحوي 83 جثة على الأقل منها جثث لنساء وأطفال قتلوا خلال هجوم الجيش المستمر منذ أربعة أيام على المدينة. وأضاف ثامر الجهماني وهو محام بارز في درعا لوكالة «رويترز»: «أحصينا 83 جثة حتى الآن، كثير منها في شاحنات تبريد. معظم الأعيرة كانت في الرأس والصدر مما يرجح أن الإطلاق قام به قناصة». ومع أن وزارة الداخلية السورية أهابت بالمواطنين السوريين مساء الخميس الامتناع عن تلبية أية دعوات للتظاهر والاعتصامات، تحت أي عنوان كان، بهدف «إرساء الأمن والاستقرار»، فإن المظاهرات خرجت في مناطق ومدن عديدة من البلاد، لنصرة درعا والدعوة لفك الحصار العسكري عنها. وقالت الداخلية إنها «لم تعط أية موافقة لأي مظاهرات أو مسيرات ليوم الجمعة»، وحذرت من أنها ستطبق القوانين المرعية في سوريا «خدمة لأمن المواطنين واستقرار الوطن».

    ولكن في تحد للحملة الأمنية الصارمة التي تشنها قوات الأمن السورية والتي تقول جماعات حقوقية إنها أسفرت عن سقوط أكثر من 500 قتيل، خرجت عدة احتجاجات في مدينتي حمص وحماه بوسط سوريا وفي بانياس على ساحل البحر المتوسط وفي القامشلي شرق البلاد وكذلك في حرستا على أطراف دمشق.

    وقال نشطاء حقوقيون إن نحو عشرة آلاف سوري شاركوا في مسيرة لدعم مدينة درعا في منطقة الميدان القديمة في دمشق أمس، في أكبر مظاهرة في العاصمة السورية منذ بدء الاحتجاجات الشعبية المؤيدة للديمقراطية قبل ستة أسابيع. وأضافوا أن المظاهرة التي بدأت من الميدان والمناطق المحيطة به ثم تزايدت، فرقتها قوات الأمن التي أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين حول مستشفى المجتهد قرب ميدان الأمويين الرئيسي. وكان الرئيس بشار الأسد أصدر مؤخرا مرسوما تشريعيا يقضي بتنظيم حق التظاهر السلمي للمواطنين، حيث يتضمن تشكيل لجنة مختصة في وزارة الداخلية للنظر في طلبات ترخيص تنظيم المظاهرات، والإجراءات التي يتعين على الجهة الداعية القيام بها للحصول على الموافقة، والأحوال التي يحق للوزارة فض المظاهرة فيها أيضا.

    وفي دمشق خرجت مظاهرات في أكثر من منطقة وحي، حيث خرج متظاهرون قريبا من حي الميدان الذي شهد مظاهرات خرجت من عدة جوامع وهي زين العابدين والحسن وجامع زيد بن ثابت. والتحم المتظاهرون مع بعضهم، وقامت قوات الأمن بتفريقهم وألقت قنابل مسيلة للدموع على المظاهرة التي استمرت نحو نصف ساعة. وتعد هذه المظاهرة هي الثانية التي يشهدها حي الميدان التاريخي للأسبوع الثاني على التوالي.

    وفي ريف دمشق تواردت أنباء عن محاصرة منطقة بداريا، بدأت منذ ساعات الفجر الأولى ليوم أمس الجمعة، حيث تم وضع مدرعات عند المداخل مع قطع للكهرباء الساعة الواحدة ليلا سمع خلالها صوت إطلاق نار كما تم إغلاق مداخل الزبداني وبلودان وسرغايا وقطع الاتصالات عن تلك المناطق.

    كما قامت السلطات منذ مساء الخميس بتعليق لوحات إعلانية عند مداخل مدن ريف دمشق (دوما حرستا عربين زملكا وغيرها) كتب عليها: «الرجاء من الإخوة المواطنين عدم الخروج من منازلهم يوم الجمعة حرصا على سلامتهم»، كما تم قطع الكهرباء عن دوما وحرستا. وشهدت حرستا أمس مظاهرة خرجت من جامع الحسن وجالت في الشوارع لمدة ساعتين، بعدها أقلت نحو 6 باصات نقل داخلي إلى حرستا عناصر من أمن قاموا بالهجوم على المتظاهرين وملاحقتهم بين الحارات وإطلاق النار، بالإضافة للقيام باعتقالات عشوائية. كما شهدت سقباي خروج مظاهرة حاشدة، في وقت تم خلاله قطع الاتصالات، وخرجت مظاهرة في منطقة الرحيبة نصرةً لدرعا ودوما وهتفت بإسقاط النظام. وفي منطقة الحجر الأسود خرجت مظاهرات من مسجد الشافعي ومسجد إبراهيم الخليل.

    وفي حمص خرجت المظاهرات بعد صلاة الجمعة من جامع عمر وجامع خالد بن الوليد ومن جامع المريجة في حي باب السباع، وباب عمرو والبياضة والخالدية ودير بعلبة، وأنباء عن إطلاق نار لتفريق المتظاهرين، الذين استمروا في تظاهرهم لعدة ساعات. وهتفت المظاهرات «لا سلفية ولا إرهاب نحنا كلنا شباب» و«الشعب يريد إسقاط النظام» و«لا عواصف لا أمطار بدك ترحل يا بشار» و«إسلام ومسيحية بدنا وحدة وطنية» و«حزب الله ويا إيران الشعب السوري ما بينهان».

    كما تجددت المظاهرات في قرية تلبيسة في حمص، رغم الحصار المفروض عليها منذ نحو شهر. وفي الرستن التابعة لمحافظة حماه والقريبة من تلبيسه خرجت مظاهرة كبيرة وتم إطلاق نار لتفريق المتظاهرين. كما خرج آلاف المتظاهرين في قرى الحولة وتلدو وكفرلاها وتلذهب والطيبة بعد صلاة الجمعة واجتمعوا في ساحة الشهداء في كفرلاها.

    وفي تلكلخ في محافظة حمص القريبة من الحدود مع لبنان، التي شهدت في الأيام الماضية ملاحقات وإطلاق نار أدى إلى نزوح عدد من الأهالي إلى لبنان، خرجت أمس مظاهرات كبيرة من المساجد أكبرها من جامع عمر بن الخطاب وسط السوق. وسمعت هتافات تقول «ما بنحبك ما بنحبك ارحل عنا أنت وحزبك» وظهر شعار جديد «لا أميركا ولا إيران خلونا نعيش بأمان»، وهو أول هتاف مناهض لأميركا يطلق خلال المظاهرات إلى البلاد منذ نحو شهرين. وفي حماه، خرجت مظاهرات حاشدة هي الأكبر في مدينة حماه منذ اندلاع الاحتجاجات وكان لافتا حمل المتظاهرين الذين تجمعوا في شارع المرابط، لافتة كتب عليها بالإنجليزية «روسيا - الصين شكرا.. نحن نموت»، وذلك ردا على دور الصين وروسيا في مجلس الأمن الذي حال دون إصدار بيان إدانة للقمع الذي تمارسه السلطات السورية حيال المتظاهرين. وهتف المتظاهرون في حماه «بالروح بالدم نفديك يا درعا» والشعب يريد إسقاط النظام» كما قام المتظاهرون بتحطيم لوحات إعلانية فيها صور للرئيسين الأسد الأب والأسد الابن.

    كما خرجت مظاهرات في ريف حماه في مدينة السلمية ومنطقة صوران والرستن. وفي أدلب، إحدى محافظات الشمال السوري القريبة من الحدود مع تركيا، خرجت مظاهرات كثيرة في المدينة والقرى المحيطة بها، بنش وكفر نبل.

    وفي اللاذقية خرجت مظاهرات في منطقة الصليبة والسكنتوري، وسجلت أعمال عنف على خلفية قيام قوات الأمن بتفريق المظاهرات. وعاد الشبيحة ليظهروا في المدينة، وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا) إن مصور أخبار التلفزيون السوري أصيب في اللاذقية «جراء اعتداء مجموعة مسلحة في شارع أنطاكيا». كما نقل موقع «سيريانيوز» المقرب من النظام، عن مراسله في اللاذقية قوله «إن 200 مخرب من السكنتوري حاولوا الوصول إلى منطقة الصليبة في اللاذقية، إلا أن الجيش منعهم». إلا أن ناشطين في موقع «فيس بوك» قالوا إن قوات الأمن أطلقوا الرصاص على المتظاهرين في مخيم الرمل الفلسطيني وأنباء عن سقوط 5 شهداء وعدد كبير من الجرحى. كما أفاد ناشط آخر بأن الطفلة رهف عبد الجليل بطيخ قتلت على يد الشبيحة في شارع الإسكان في اللاذقية. كما شهدت مدن شمال شرقي البلاد مظاهرات، ففي مدينة الرقة خرجت مظاهرة من جامع الحمزة بعد صلاة الجمعة، وكذلك في مدينة الطبقة، وفي القامشلي وقرية عامودا والدرباسية. وفي دير الزور خرج الآلاف من المتظاهرين، للأسبوع الثاني على التوالي. وقال ناشطون إن قوات الأمن تعاملت مع المتظاهرين «بوحشية» في محاولة مستميتة لتفريق المتظاهرين وتم اعتقال العشرات، فيما أظهر فيديو للمظاهرة أحد الشباب يتكلم عبر مكبر صوت ويطلب من قوات الأمن مغادرة الحشد خلال ثلاثين ثانية فقط. بينما تهتف الجموع «ولا خاين ولا خاين». وفي الميادين التابعة لمحافظة دير الزور عند الحدود الشرقية مع العراق قام المتظاهرون بتحطيم تمثال نصفي ضخم للرئيس حافظ الأسد.

    إلى ذلك، أفادت وكالة أنباء الأناضول أن قوات الأمن التركية اعترضت أمس نحو 250 سوريًا حاولوا دخول تركيا عبر الحدود بين البلدين. ووقع الحادث قرب مدينة يايلاداغي في محافظة هاتاي المحاذية لسوريا. وتمكن السوريون من تجاوز بضعة أمتار داخل الأراضي التركية. وذكرت الوكالة التركية أن المواطنين السوريين وبينهم نساء وأطفال قدموا من قرى تقع عند الجانب الآخر من الحدود هربا من الاضطرابات السياسية الدامية المستمرة في بلادهم.
    [/align]

  5. #5
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، ابها
    العمر
    39
    المشاركات
    1,615
    معدل تقييم المستوى
    47

    افتراضي مسيرة في الرمثا باتجاه الحدود السورية ـ الأردنية لنصرة أهالي درعا

    مسيرة في الرمثا باتجاه الحدود السورية ـ الأردنية لنصرة أهالي درعا

    أحد سكان درعا يقول إنه شاهد زميلا له على التلفزيون الرسمي يقول عنه إنه سلفي إرهابي

    عمان: محمد الدعمة - المصدر الشرق الأوسط

    [align=justify]انطلقت، بعد صلاة الجمعة، أمس، مسيرة من أمام المسجد العمري الكبير في الرمثا، وصولا إلى المنطقة الحدودية مع الأراضي السورية، تضامنا مع الشعب السوري، ومطالبة بوقف نزف دمائه وتحقيق مطالبه بالحرية والكرامة. ورفع المشاركون شعارات التأييد للشعب السوري، ومنددة بنزف دماء أبناء محافظة درعا القريبة من الحدود الأردنية، التي تربط أهاليها علاقات القرابة بأهالي الرمثا، وهتفوا بفداء أبناء درعا ومطالبين بـ«فزعة» المحافظات الأخرى لإنقاذها، رافعين الأعلام السورية.
    ورددوا هتافات «درعا لينا حقك علينا»، و«واحد واحد الرمثا ودرعا واحد»، كما نددوا بالنظام السوري وأعمال القمع ضد أبناء درعا. وقال أحد السائقين الذين يعملون على خط درعا الرمثا إنه علق في مدينة الرمثا مع زملاء له، عندما أغلقت الحدود قبل خمسة أيام، مشيرا إلى أن السلطات السورية تقوم باستجوابهم واعتقالهم فور عبورهم الحدود السورية.

    وأكد أنه شاهد زميلا له على شاشة التلفزيون السوري الرسمي على أنه من الإرهابيين السلفيين، موضحا أن هذا الزميل «نعرفه منذ سنوات يعمل على خط درعا - الرمثا ولا يتعامل بالسياسة، وهو تاجر يحضر البضائع السورية إلى الرمثا ويأخذ بضائع أردنية إلى درعا». وأفاد أحد أهالي الرمثا بأن بعض العائلات السورية لم تتمكن من الوصول إلى الأراضي الأردنية في منطقة وادي ذنيبة الحدودية، مشيرا إلى تأمين أماكن لإقامة نحو 35 عائلة سورية في المدينة.

    من جانب آخر، قامت طائرات عمودية أردنية منذ ساعات الصباح، أمس، بمسح الحدود الأردنية - السورية، في وقت تحاول فيه عشرات العائلات السورية تخطي الحدود بينما يمنعهم الجيش السوري من العبور. وقامت السلطات الأردنية في الرمثا بتجهيز المدارس والمستشفى الحكومي والمراكز الطبية في المدينة وسيارات الإسعاف، تحسبا لدخول أي حالات طارئة من جرحى.

    وقال شهود عيان إن أصوات رصاص وضرب نيران ما زال يسمع في درعا عبر الحدود. وأضاف شهود أن السلطات السورية أعادت التيار الكهربائي إلى منطقة الكاشف في درعا وخربة الشحم وعتمان وداعل وأبطع وخربة غزالة والمسيفرة وطورة وزيزون وتل شهاب واليادودة والمزيريب وطفس والحريك والحراك. وأكد أهالي الرمثا وصول عشرات السوريين إلى الأراضي الأردنية وخاصة إلى بلدتي الذنيبة وعمراوة الحدوديتين، مقبلين من محافظة درعا السورية التي تشهد حصارا من قبل الجيش السوري.

    وأوضح أحد سكان مدينة الرمثا أن الأهالي قاموا بتجهيز أماكن ومنازل لاستقبال العائلات السورية. وينفذ أهالي الرمثا حملة تبرعات لمساعدة اللاجئين السوريين.

    ويرتبط سكان درعا السورية بعلاقات صلة القرابة مع سكان مدينة الرمثا الأردنية، وتربطهم إضافة إلى العلاقات الاقتصادية علاقات مصاهرة، إضافة إلى الإرث المشترك الثقافي والفلكلوري لسهل حوران.

    من جانبه، أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الأردني، طاهر العدوان، أن المجموعة التي وصلت إلى المنطقة الحدودية مع سورية عددها 30 شخصا، وتم استقبالهم في إحدى القرى الحدودية الأردنية ومعاملتهم معاملة إنسانية، نافيا وجود مراكز لاستقبال مقبلين من سورية.

    على صعيد آخر، نفذ نحو 200 شخص من أعضاء تيار السلفية الجهادية اعتصاما في منطقة المقابلين، جنوب العاصمة عمان. وجاء الاعتصام عقب صلاة الظهر، أمس، حيث تحدث عدد من قيادات السلفية حول ما حدث في مسيرة مدينة الزرقاء مؤخرا، وأدى إلى إصابة العشرات من رجال الأمن. وانتقد أعضاء تيار السلفية الحكومة التي اتهموها بأنها نصبت فخا لهم في الزرقاء، مطالبين في ذات الوقت الإفراج عن زملائهم الذين تم اعتقالهم على خلفية تلك الأحداث.

    وعلى صعيد ذي صلة، انطلق المئات من أبناء لواء ذيبان عقب صلاة الجمعة من مسجد لواء ذيبان في مسيرة إلى بوابة مخفر ذيبان، وذلك للمطالبة بمحاسبة الفاسدين، وللتأكيد على مطالبهم، وأهمها إيجاد فرص عمل في ظل الارتفاع الحاد في نسبة البطالة بين أبناء اللواء. وقال المعتصمون إن المسيرة التي نظمت من قبل لجنة شباب لواء ومجموعة من الشباب العاطلين عن العمل، أكدوا على أن مطالبهم شرعية، وعلى الحكومة تحقيق وعودها المتكررة في توفير فرص عمل للشباب مع حلول عيد العمال. وحمل المعتصمون نتيجة البطالة الواقعة عليهم إلى الفساد المنتشر وسياسية عناد الحكومة في تعاملها مع الشباب، التي لن تزيد إلا احتقانا، وأن المسيرات مستمرة لحين محاربة رؤوس الفساد واسترداد الأموال التي سلبت من المواطنين. ورفع المعتصمون شعارات «الفقر في الوطن غربة» و«الفساد سبب تعطلنا عن العمل» و«جذورنا راسخة ولكن أين حقوقنا يا دولة الرئيس».[/align]

  6. #6
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، ابها
    العمر
    39
    المشاركات
    1,615
    معدل تقييم المستوى
    47

    افتراضي أوباما وعقوبات ضد النظام السوري تشمل اثنين من أقارب الأسد

    أوباما يوقع على عقوبات جديدة ضد النظام السوري.. تشمل اثنين من أقارب الأسد

    أعضاء في الكونغرس يطالبون الرئيس الأميركي بالضغط لإسقاط نظام الأسد دون تدخل عسكري

    واشنطن: مينا العريبي وهبة القدسي - الشرق الأوسط

    [align=justify]أصدر الرئيس الأميركي باراك أوباما قرارا بفرض عقوبات اقتصادية على مسؤولين كبار في النظام السوري تتضمن تجميد ممتلكات وأرصدة لمسؤولين شاركوا في ارتكاب انتهاكات ضد حقوق الإنسان في سوريا وقمع المتظاهرين وحظر أي مساعدة مالية أو تكنولوجية وحظر التبادل التجاري في السلع والخدمات.

    وشمل القرار ماهر الأسد، قائد الفرقة المدرعة الرابعة للجيش السوري شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، وعلي المملوك، مدير المخابرات السورية، وعاطف نجيب، الرئيس السابق لمديرية الأمن السياسي لمقاطعة درعا السورية ومديرية المخابرات السورية العامة، وقوات حرس الثورة الإسلامية الإيرانية (فيلق القدس).

    وردا على سؤال حول أسباب فرض عقوبات على قوة القدس، قال مدير مكتب التخطيط بوزارة الخارجية الأميركية جيكوب سوليفان: إن لدينا اعتقادا أن فيلق القدس يسهم في العنف الحالي في سوريا.

    وقال أوباما في نص القرار، الذي أعلنه البيت الأبيض: إن توسيع نطاق العقوبات الصادرة في مايو (أيار) 2004 جاء نتيجة قيام الحكومة السورية بانتهاكات في حقوق الإنسان وقمع الشعب السوري واستخدام العنف والتعذيب ضد المتظاهرين المسالمين من قبل الشرطة السورية وقوات الأمن، مما يشكل تهديدا غير عادي واستثنائيا للأمن القومي والسياسة الخارجية والاقتصاد الأميركي.

    وشرح سوليفان أن هدف العقوبات «إرسال رسالة للأسد ولباقي الحكومة السورية بضرورة وقف القتل والاستجابة لطموحات الشعب السوري المشروعة».

    وقال مراقبون: إن إدارة أوباما تستهدف فرض عقوبات على مسؤولين كبار في وكالة المخابرات السورية والحرس الثوري الإيراني من دون أن يتعرض للرئيس الأسد أو يدرج اسمه في لائحة العقوبات، متوقعين أن يكون لهذه العقوبات تأثير محدود لعدم وجود أصول سورية كبيرة لدى المصارف الأميركية. في الوقت نفسه، رحبت سفيرة الولايات المتحدة لدى منظمة الأمم المتحدة سوزان رايس بقرار مجلس حقوق الإنسان رقم 16/1 بإدانة الحكومة السورية لقيامها بالقمع العنيف للمتظاهرين. وصوت أعضاء مجلس حقوق الإنسان، صباح أمس الجمعة، ضد محاولات النظام السوري لإسكات المعارضة والاستخدام غير المبرر للعنف، ووصف القرار تصرفات الحكومة السورية بأنها عمل لا يصدر من حكومة مسؤولة.

    وقالت سوزان رايس: إن القرار يمثل خطوة قوية في وقت بالغ الخطورة ويدعم الطلب بإنشاء لجنة عاجلة للتحقيق في انتهاكات للقانون الدولي لحقوق الإنسان، وهو ما يضمن المساءلة الكاملة لمرتكبي أعمال العنف في سوريا.

    الى ذلك قدم 3 أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي خطابا رسميا إلى البيت الأبيض لمطالبة الرئيس الأميركي بارك أوباما بقطع العلاقات علنا مع الرئيس بشار الأسد ومطالبته بترك منصبه والاستقالة فورا، وفرض عقوبات ضد حكومته. وقالوا «إن الوقت قد حان لرحيل الأسد».

    وقال الخطاب الذي حمل توقيع السيناتور جون ماكين وليندسي غراهام وجوزيف ليبرمان «إن القمع المتصاعد من نظام بشار الأسد ضد الشعب السوري قد وصل إلى نقطة لا بد فيها من اتخاذ قرار، وإن قيام الأسد باتباع الطريق الذي سلكه معمر القذافي باستخدام القوات العسكرية في سحق المظاهرات السلمية، أفقد الرئيس الأسد والموالين له الشرعية في البقاء بالسلطة في سوريا». وأضاف الخطاب «أنه عوضا عن تقديم تبريرات وأعذار لنظام الأسد، فإن الوقت قد حان لوقوف الولايات المتحدة جنبا إلى جنب مع حلفائها في أوروبا وحول العالم، لمساندة الشعب السوري والتأكيد بشكل قاطع على مطالبهم السلمية بحكومة ديمقراطية».

    في الوقت نفسه صرح السيناتور الجمهوري مارك كيرك (عن ولاية إلينوي) بأنه يجب على الولايات المتحدة استخدام سلطتها ووزنها السياسي في توفير دعم أكبر لمعارضي الرئيس بشار الأسد وتقويض هذا النظام الديكتاتوري. وقال لشبكة سي بي إس «أعتقد أننا نشهد نهاية بطيئة لديكتاتورية الأسد وعلينا أن نقف مع شعب سوريا». ورفض كيرك فكرة تدخل عسكري للقوات الأميركية وقال: «أعتقد أن الجيش الأميركي يتحمل فوق طاقته لاشتراكه في 4 بعثات في العراق وليبيا وأفغانستان واليابان».

    وأيد السيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنتال، عن ولاية كونكتيكت، أن تقوم الولايات المتحدة بدعم الحركة الديمقراطية في سوريا رافضا أي عمليات عسكرية أو تواجد للقوات البرية الأميركية على أرض سوريا، مطالبا بتحرك مماثل لما حدث مع المظاهرات في مصر التي أدت إلى رحيل مبارك دون تدخل عسكري، بينما لا يزال القذافي في السلطة رغم العمليات العسكرية والتدخل العسكري ضده.

    وفي الوقت نفسه قام عدد من الأميركيين من أصل سوري من منظمة «أنقذوا سوريا الآن» بتوجيه رسالة إلى الرئيس أوباما لمساعدة الشعب السوري في الإطاحة بنظام بشار الأسد. ووجهت المنظمة عدة خطابات إلى المسؤولين في الإدارة الأميركية دعت فيها إلى إنهاء ما سمته «جمهورية الخوف» وأن على الولايات المتحدة واجبا بأن تأخذ المبادرة في المجتمع الدولي لمساعدة الشعب السوري. وطالب أعضاء المنظمة بفرض عقوبات اقتصادية على النظام السوري وإطلاق حرية الصحافة وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والمساعدة في الإشراف على حركة الإصلاح الديمقراطي والإطاحة الكاملة لنظام الأسد وحكومته.

    وقال الخطاب «إنه خلال التغييرات الهائلة التي حدثت في الشرق الأوسط، كان للضغط لدولي تأثير كبير على قرارات الطغاة في إخلاء مقاعدهم وترك السلطة وأن مبارك ترك مصر بعدما بدا واضحا أن الولايات المتحدة لم تعد تدعم نظامه، ويقوم حلف الناتو حاليا بالتدخل لصالح المتمردين في ليبيا ليوفر الفرصة لليبيين لرؤية عالم من دون القذافي» وشدد الخطاب على «أن السوريين يستحقون نفس الدعم ونفس الفرصة».

    وحذر خطاب منظمة أنقذوا سوريا الآن من أن بقاء الولايات المتحدة غير مبالية بما يحدث، فإن مزيدا من السوريين الأبرياء الذين يحاربون من أجل الحرية سوف يقتلون ويختفون خلال الأيام القادمة. وأضافت الرسالة «أنه في الوقت الذي تكتب فيه هذه الرسالة، يواجه المتظاهرون حملة إبادة وقتل جماعي من أتباع الشر في نظام الأسد، وقد شهد الأسبوع الماضي مقتل المئات في الشوارع». ودعت المنظمة إلى المساعدة في تحويل سوريا إلى دولة ديمقراطية وأشارت إلى أن تحقيق هذا الهدف سيكون بمثابة ضربة كبيرة لأعداء أميركا في المنطقة بما في ذلك إيران وحزب الله والإسلاميون. وكانت ردود البيت الأبيض غامضة وغير محددة في الرد على هذه الخطابات حيث أكد المتحدث الرسمي باسم البيت الأبيض جاي كارني أن البيت الأبيض يدرس مجموعة من الخيارات الممكنة ضد سوريا.[/align]

  7. #7
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، ابها
    العمر
    39
    المشاركات
    1,615
    معدل تقييم المستوى
    47

    افتراضي الجيش على الحدود اللبنانية يمنع النازحين السوريين من الهرب

    الجيش السوري يقف مقابل الحدود اللبنانية.. ويمنع النازحين السوريين من الهروب

    مظاهرة سلمية في تل كلخ.. والأهالي يتريثون في العودة إلى ديارهم

    طرابلس (شمال لبنان): سوسن الأبطح - الشرق الأوسط

    [align=justify]أكد عدد من أهالي قرية المقيبلة (شمال لبنان) المتاخمة للحدود السورية، التي استقبلت خلال اليومين الماضيين مئات النازحين السوريين من بلدة تل كلخ، أن الذين دخلوا الأراضي اللبنانية لم يعودوا إلى ديارهم بعدُ، كما قالت بعض وسائل الإعلام، لكن عدد الفارين انخفض بشكل كبير، بعد أن انتشر الجيش السوري على الحدود لمنع الحركة باتجاه لبنان، من هذه المنطقة.

    وقال مدير المدرسة الثانوية في القرية، معروف الدكوار، في اتصال لـ«الشرق الأوسط»: «لم أشاهد أيا من العائلات التي وصلت، وجلهم من النساء والأطفال، يعودون إلى سورية، بل على العكس، هناك نزوح متواصل، لكنه ضئيل جدا منذ الساعة الـ12 من ليل الخميس، بعد أن انتشر الجيش السوري في منطقة مواجهة لنا؛ بحيث نراهم من قريتنا بالعين المجردة ونرى شاحناتهم».

    ويشرح الدكوار، الذي كان يحدثنا بعد ظهر أمس ويستضيف في منزله عائلات سورية نازحة: «إن التواصل مستمر بين النازحين وأقربائهم في تل كلخ بواسطة الهواتف السورية التي بحوزتهم وتعمل داخل الأراضي اللبنانية، ويخبرونهم أن مظاهرة كبيرة خرجت بعد ظهر الجمعة في البلدة، لكن لا اشتباكات كانت قد حصلت أو أعمال عنف، وهم، على الأرجح، سينتظرون مرور يومي السبت والأحد لمعرفة كيف ستكون الأوضاع، ليقرروا بقاءهم أو العودة».

    من ناحية أخرى، تحدث أهالي المقيبلة عن أن «أكثر من 100 شخص من القرية كانوا قد تأهبوا، أمس، منذ بدء النهار، وانتظروا من الجهة اللبنانية لمعبر البقيعة غير الرسمي بين لبنان وسورية، الذي عبر خلاله المئات، تحسبا لوصول مزيد من الفارين، لو تأزمت الأوضاع الأمنية في الجهة السورية، وسمح لهم بالمرور». وشرح لنا أحد السكان: «إن الحدود مفتوحة ويصعب ضبطها في هذه المنطقة، والنهر الكبير الذي يفصل البلدين يمكن قطعه سيرا على الأقدام من مناطق كثيرة؛ لذلك فإن معرفة كل أعداد الوافدين إلى لبنان أمر في غاية الصعوبة». وقال: «إن التغطية الإعلامية بالأمس لمسألة نزوح السوريين ربما أزعجت السلطات السورية، وجعلتها تتخذ إجراءات لمنع مزيد من التدفق إلى لبنان».

    واستمر الجيش اللبناني في تسيير دورياته على الحدود السورية - اللبنانية، لمراقبة الوضع، بينما يقول الأهالي إنهم يرحبون بأي سوري يريد أن يكون في ضيافتهم.

    جدير بالذكر أن نقطة البقيعة الحدودية ليست مركز عبور شرعيا، لكن القوى اللبنانية المشتركة الموجودة هناك سمحت بدخول سوريين في الأيام الماضية لأسباب إنسانية، بعد التدقيق في الهويات وتسجيل الأسماء.

    وقال مختار قرية المقيبلة في منطقة وادي خالد لـ«الشرق الأوسط» أمس: «أهالي تل كلخ الموجودون بيننا، الذين توزعوا على قرى عكار، هربوا منذ مساء الأربعاء؛ لأن الضغط كان شديدا عليهم هناك.[/align]

  8. #8
    الممثل الإعلاني
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، مكة المكرمة
    المشاركات
    4,130
    معدل تقييم المستوى
    68

    يازينها انسحابات من البعث السوري احتجاجا

    سورية: انسحابات جماعية من «البعث» احتجاجا على «التعذيب والتنكيل»

    المرصد السوري: 453 قتلوا في 6 أسابيع * دعوة لـ «جمعة غضب» جديدة * واشنطن تتهم طهران بمساندة دمشق في قمع المتظاهرين لندن: راغدة بهنام ـ بيروت: ثائر عباس

    دمشق: «الشرق الأوسط»

    [align=justify]شهد حزب البعث السوري الحاكم، أمس، انسحابات جماعية من الحزب احتجاجا على «تعذيب وتنكيل» قوات الأمن للمحتجين، في مؤشر إلى انشقاقات داخل النظام حول طريقة التعاطي مع الاحتجاجات المتواصلة.

    [imgl]http://www.aawsat.com/2011/04/28/images/front1.619291.jpg[/imgl]وأدان بيان صادر عن 30 عضوا، وهم من مدينة بانياس، أعلنوا انسحابهم, «الاعتداء على أهالي البيضا، ثم ما جرى بعد ذلك من قبل قوات الأمن من تعذيب وقتل وتنكيل»، قبل أن يعلن 203 اعضاء اضافيين الانسحاب من الحزب لاحقا. وجاء ذلك في وقت أعلن فيه المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس، أن 453 قتيلا من المدنيين سقطوا منذ بدء الحركة الاحتجاجية في 15 مارس (آذار). وفي وقت يستمر فيه حصار درعا ودوما من قبل الجيش السوري، بدأ الضغط الدولي، يزداد على النظام السوري. فاستدعت 5 دول أوروبية (فرنسا، وبريطانيا، وألمانيا، وإيطاليا، وإسبانيا)، مساء أول من أمس، السفراء السوريين لديها، لإبلاغهم رسائل احتجاج وإدانة شديدة اللهجة، تسبق على الأرجح عقوبات أوروبية على سورية. وعلى الرغم من ذلك، فقد أكد متحدث باسم الخارجية البريطانية، أمس، لـ«الشرق الأوسط» أن الاتحاد الأوروبي لم يتخل بعد عن الدبلوماسية، إلا أنه أضاف أن هذه المحادثات مع دمشق، «لا تبشر بالخير».

    من جانبه، قال مسؤول أميركي لـ«الشرق الأوسط»: «إن الحكومة السورية حساسة جدا لصورتها في الخارج، وتهتم لها». وأضاف المتحدث باسم الخارجية الأميركية: «لذا؛ أعتقد أنهم سيأخذون أي عقوبات إضافية بشكل جدي، وأتوقع أن يغير ذلك سلوكهم». وهاجمت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سوزان رايس دمشق، متهمة اياها بزعزعة الاستقرار ودعم الإرهاب، وطلب المساعدة من النظام الإيراني لقمع الشعب السوري, وأعربت عن قلقها إزاء الأدلة التي تؤكد التورط الإيراني.

    وعشية وصول وفد تركي إلى دمشق، قال كبير مستشاري الرئيس عبد الله غل، إرشاد هورموزلو، لـ«الشرق الأوسط»، إن «جميع المسائل يجب أن تحل عبر الحوار، والحوار في الحالة السورية مهم جدا، والاحتكام إليه هو المخرج السليم للأزمة لا الاحتكام إلى العنف والسلاح».

    إلى ذلك، وفيما دعا نشطاء لـ «جمعة غضب» جديدة يوم غد، دعا معارضون سوريون، أمس، النظام السوري إلى القيام بتحول ديمقراطي حقيقي في البلاد أو مواجهة «ثورة شعبية» تطيح به.[/align]

  9. #9
    عضو الماسي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    43
    المشاركات
    2,507
    معدل تقييم المستوى
    38

    افتراضي

    وعليكم السلام
    استاذنا الحبيب ابو نبيل

    حلو خبر استقالة الـ 200 عضو من حزب البعث

    اليوم - تقول واشنطن
    على الأسد أن "يغير سلوكه الآن

    من جريدة الرياض

    [gdwl]أعلنت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة سوزان رايس خلال جلسة لمجلس الأمن الأربعاء أن على الرئيس السوري بشار الأسد أن "يغير سلوكه الآن" ويكف عن القمع الدامي للمتظاهرين.

    وقالت رايس بعدما اخفق مجلس الأمن في التفاهم على بيان يدين أعمال العنف في سوريا، أن على المجتمع الدولي أن يوحد موقفه لإدانة القمع في هذا البلد.

    وعلى صعيد ذي صلة استقال 200 من أعضاء حزب البعث الحاكم في سوريا من محافظة درعا والمناطق المحيطة بها اليوم احتجاجا على هجوم قوات الأمن على مدينة درعا في جنوب البلاد. وقال بيان وقعه المسؤولون "نظرا للموقف السلبي لقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي تجاه الأحداث في سوريا عموما وفي درعا خصوصا وبعد مقتل المئات وجرح الآلاف على أيدي القوى الأمنية المختلفة وعدم اتخاذ قيادة الحزب أي موقف ايجابي وفعال وعدم التعاطي مع هموم الجماهير نهائيا نتقدم باستقالتنا الجماعية." [/gdwl]

  10. #10
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، الظهران
    العمر
    68
    المشاركات
    3,889
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي حزب البعث استنفرته الأجهزة الأمنية لإخماد التظاهر

    حزب البعث
    استنفرته الأجهزة الأمنية لإخماد التظاهر رغم تنافي ذلك مع تاريخه

    أسسته نخبة من المثقفين وتحول منذ تسلمه السلطة إلى واجهة سياسية للدفاع عن النظام


    لندن: «الشرق الأوسط»

    [align=justify]اكتفاء خبر وكالة الأنباء السورية بوصف «المصدر» الذي نفى ما تناقلته وسائل الإعلام عن الاستقالات الجماعية في صفوف حزب البعث العربي الاشتراكي (الحزب الحاكم) في درعا وبانياس، على أنه «مصدر حزبي»، يشير إلى طبيعة هيمنة هذا الحزب على الحياة السياسية السورية. فالخبر لم يقل «مصدر في حزب البعث العربي الاشتراكي»، وإنما فقط قال «مصدر حزبي»، إذ لا حزب في البلاد سوى حزب البعث الحاكم، حتى صفة الاشتراكي باتت تحصيل حاصل منذ أوصى المؤتمر القطري العاشر في يونيو (حزيران) 2005، بالتخلي عن الاقتصاد الموجه وانتهاج طريق اقتصاد السوق الاجتماعية، لتكون إضافة كلمة «اجتماعية» تعبيرا يحفظ ماء الوجه. فمنذ ذلك التاريخ يمكن القول إنه تم الإجهاز على أحد أهم مرتكزات قيادة الحزب للدولة والمجتمع، فهو بات بالاسم فقط حزب العمال والفلاحين والكادحين وصغار الكسبة، بعدما تركهم نهبا للسياسات الاقتصادية الجائرة.
    في سورية، غالبا لا يعرف العامة المنتسب للحزب الحاكم (حزب البعث العربي الاشتراكي) باسم الحزب، أي لا يقال له «بعثي» وإنما «حزبي»، وذلك لأنه لا حزب في سورية غير حزب البعث يسمح له بالدخول في كل تفاصيل الحياة العامة منذ عام 1963. وما تبقى من أحزاب مرخص لها، فقد تم إلحاقها بديكور التعددية المسمى «الجبهة الوطنية التقدمية»، حتى الحزب الشيوعي الذي يعد من الأحزاب الحاضرة على الساحة السياسية بعد «البعث» و«الحزب القومي السوري»، تم تجريده من دوره، وبات بعد انشقاقات عدة مجموعة من الأحزاب الضعيفة الصالحة للتنويع على مشهد الحزب الحاكم الوحيد. أما الأحزاب المعارضة فتكاد تقتصر على نخبة محدودة من السياسيين المنهكين.

    يعد حزب البعث السوري، التنظيم القطري لحزب البعث العربي الاشتراكي في سورية، والحزب الحاكم فيها منذ مارس (آذار) 1963. وهو التنظيم الأقدم في العالم العربي لأنه تم تأسيسه في عام 1947. ويشار إلى أن فترة الستينات، شهدت عدة صراعات وانقسامات بين القيادة القومية والقيادة القطرية، ثم بين تيار يساري وآخر يميني، قبل أن يتسلم حافظ الأسد قيادة الحزب والدولة في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 1970، إثر ما سماه «الحركة التصحيحية» سنة 1972، وتشكيله «الجبهة الوطنية التقدمية مع أحزاب قومية وتقدمية». إلا أن الحزب بقي هو المهيمن بموجب المادة الثامنة من الدستور التي تقول إن «حزب البعث العربي الاشتراكي هو الحزب القائد في الدولة والمجتمع ويقود جبهة وطنية تقدمية تعمل على توحيد طاقات جماهير الشعب ووضعها في خدمة أهداف الأمة العربية». ينتمي إلى الحزب نحو مليون ونصف المليون شخص، منهم نصف مليون عضو عامل.

    وأهم المواقع فيه الأمين العام، وهو شاغر منذ وفاة حافظ الأسد، والأمين العام المساعد عبد الله الأحمر، والأمين القطري بشار الأسد، والأمين القطري المساعد محمد سعيد بخيتان، ورئيس مكتب الأمن القومي هشام الاختيار، ورئيس اللجنة الحزبية العسكرية مصطفى طلاس. وفي حين يلعب كل من سعيد بخيتان وهشام الاختيار دورين مهمين، إلى جانب قيادات الأجهزة الأمنية والعسكرية، في إدارة الأزمة اليوم، لا يلحظ دور ظاهر للقيادات الأخرى مثل عبد الله الأحمر ومصطفى طلاس.

    وتتبع الحزب عدة مكاتب، منها مكتب الإعداد الحزبي والإعلامي ورئيسه هيثم سطايحي، والذي يتولى مهمة توجيه المؤسسات الإعلامية والثقافية الرسمية. وهناك مكتب التربية والطلائع ورئيسه ياسر حورية، ومكتب الفلاحين القطري ورئيسه أسامة حامد عدي، ومكتب الفلاحين الفرعي في دير الزور ورئيسه كمال الفارس، والمكتب المالي ورئيسه محمد سعيد بخيتان، والمكتب القانوني ورئيسه بسام جانبيه، والمكتب الاقتصادي القطري ورئيسه محمد الحسين، وزير المالية السابق، ومكتب الشبيبة والرياضة ورئيسته شهناز فاكوش، واتحاد شبيبة الثورة ورئيسه عدنان عربش. وهؤلاء هم من أعضاء القيادة القطرية، وغالبا ما تكون لهم الحظوظ الأكبر في تولي الوزارات أو رئاسة الحكومة.

    والحزب الذي لديه فروع في كل المحافظات، إضافة إلى فرع جامعة دمشق وفرع فلسطين. يعرف نفسه حزبا للكادحين وصغار الكسبة، يتمتع بقاعدة جماهيرية عريضة، كونه الحزب الحاكم، إلا أن دوره هذا تراجع منذ عقد المؤتمر القطري العاشر من 6 حتى 9 يونيو 2005، لدى اعتماد سياسات اقتصادية تتناقض مع مبادئ الحزب وشعاراته.

    واليوم، الذين يخرجون إلى الشارع هم صغار الكسبة والعاطلون عن العمل والمهمشون من جماهير الشباب المتعلم، ليطالبوا بإسقاط نظام «البعث» بعد نحو خمسة عقود من استيلائه على السلطة، كانت خلالها الحياة السياسية في سورية تسير بالاتجاه النقيض لمبادئ وأفكار حزب البعث. ويطالبون بأن يكون لهم دور ويكونوا شركاء في العمل الوطني.

    ولا يبدو مستغربا تقديم عدد من الحزبيين استقالاتهم، من حزب لم يعد يدافع عن الشعب والجماهير الكادحين، بقدر ما يدافع عن النظام واستمرار احتكار السلطة. كما أنه ليس مستغربا أن يضع المصدر الحزبي الذي نقلت عنه وكالة «سانا» نفيه الاستقالات في صفوف الحزب في درعا وبانياس هذه الأنباء في «إطار الحملة الإعلامية التي تتعرض لها سورية والحزب»، وتأكيده على «تمسك البعثيين بمبادئ الحزب ودوره الوطني والقومي خلف قيادة الرئيس بشار الأسد لدحر المؤامرة»، وقوله إن «البعثيين اليوم أشد صلابة وعزما من أي يوم مضى». حتى لو كان الواقع على الأرض لا يشير إلى ذلك، بل إن الواقع يؤكد أن الذي يمسك بالقيادة هو الأجهزة الأمنية، وأن الحزب التاريخي الذي كان لدى تأسيسه حزب المثقفين والنخب المتعلمة تم إنهاكه من الداخل عبر سنوات طويلة منذ تسلمه السلطة، فلم يتبق منه سوى واجهة سياسية وشعارات فرغت من محتواها تدريجيا. فتحول إلى قاعدة للموالين للنظام، وطريق للتسلق إلى المناصب، يسلكه الانتهازيون والباحثون عن المنافع. هؤلاء الذين يجدون أنفسهم اليوم في موقع لا يحسدون عليه وهم يتصدرون الصفوف الأمامية في معركة البقاء.

    فمند اندلعت الأحداث منذ نحو شهرين، استنفرت الأجهزة الأمنية الكادر الحزبي، ووضعته في مواجهة مباشرة مع المتظاهرين، وتمثلت مهماته الدفاعية في محاولة إخماد التظاهر، رغم تنافي ذلك مع تاريخ الحزب الذي يضع الحرية في مقدمة أهدافه. وبات على منتسبي الحزب ممن استراحوا لعقود طويلة على مكاسبهم سواء الصغيرة منها أو الكبيرة، أن يتحولوا إلى حراس لا يغمض لهم جفن يرابضون في مقرات الحزب، وينظمون مسيرات التأييد المجهزة للانقضاض على كل من يحاول التظاهر في الشارع. وباتوا الذراع المدنية لقوات الأمن والجيش في قمع المظاهرات، في اختبار حقيقي لهذا الحزب الذي يحكم منذ خمسة عقود باسم الجماهير الشعبية، وصغار الكسبة والمستضعفين، وينادي بالوحدة والحرية والاشتراكية.

    وبعد ما سقط شعار الاشتراكية، أول شيء فعله النظام السوري لدى بدء الاحتجاجات في درعا، سارع إلى اتهام دول الجوار بافتعال الفتن واستهداف سورية، ولم يتوان عن اتهام الفلسطينيين بالضلوع في الاحتجاج، مرتكبا خطأ فادحا، هشم شعار الوحدة العربية، ليتبقى شعار «الحرية»، هذا الشعار الفضفاض الذي نكاد لا نعثر في أدبيات الحزب على تعريف واضح ومحدد له، أهو تحرر الأوطان من التبعية الاستعمارية، أم حرية المواطن وحقه في أن يعيش حياة كريمة؟[/align]

صفحة 12 من 76 الأولىالأولى ... 210111213142262 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا