[align=justify]محمد حسن علوان.



من مواليد الرياض، 27 أغسطس 1979م

درس جميع مراحله الدراسية الأولى في معهد العاصمة النموذجي بالرياض، ثم التحق بجامعة الملك سعود في الرياض ليحصل على بكالوريوس نظم المعلومات عام 2002 ، ثم التحق بـجامعة بورتلند، بولاية أوريغون الأمريكية، وحصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال عام 2008.

افتتح موقعه الإلكتروني الأدبي في العام 1999.

كاتب أسبوعي في جريدة الوطن السعودية


ما قاله النقاد :
* خالد اليوسف :"عندما اصدرالشاب محمد حسن علوان روايته "سقف الكفاية" اربك المشهد الروائي، وخلق الجدل المتطرف تجاه هذا العمل الروائي. ناصره كبار النقاد كالغذامي ومعجب الزهراني وقال عن الرواية الشاعر محمد العلي: انها "قصيدة شعر". ورأى البعض ان هذا الدعم النقدي ماهو الا طبطبة الكبار على كتف هذا الغض الذي تحمل عبء هذا العمل السردي الذي تجاوز الـ400 صفحة. وقال البعض ان هذا الصغير استعجل الضوء فطرق ابواب كبار نقاد الساحة ليحصل على مشروعية روايته وصك اعتراف بموهبته الكتابية. وكان كل الجدل خارج النص. والقليل منهم ذهبوا الى مضمون العمل لتكون المسألة منطقية في محاكمة "سقف الكفاية". محمد حسن علوان الذي قدم نفسه للساحة في بداياته كشاعر لغته الصافية تشكل عمقاً في حضور قصيدته للمتلقي، تخلى عن هذا الحلم الشعري وراهن على عوالم الرواية بأنها الخيار الامثل التي تحتوي هواجسه وطموحه الكتابي. لهذا اعاد المغامرة باصدار رواية "صوفيا" يقيناً منه بأنها تمثل مشروعية تجربته الروائية.. ورأها البعض انها رواية حضرت تحت ضغوط متى يكتب روايته الثانية. فكانت "صوفيا" المحملة بالهاجس المعرفي والمتكئة على الرؤى الفلسفية. وان لم تجد ذلك الضجيج الذي تحقق لـ"سقف الكفاية" الا ان محمد حسن علوان اصبح اسماً مهماً في الرواية المحلية. وربما يصبح الاهم في القادم من الايام. رافده في ذلك لغته الشعرية وطموحه وسعة اطلاعه وكاريزما تمنح كل ما يكتب الكثير من الجدل في المشهد المحلي "

*عبد الله الغذامي عن سقف الكفاية في معرض حديث له لجريدة الرياض : " في سقف الكفاية يحضر قيس وليلاه في صورة حديثة ومبتكرة، ولو قدر لقيس أن يكتب نصا نثريا لليلى لاستعان بمحمد حسن علوان ليكتب له هذا النص ، لقد كتب قيس عن حبيبته شعرا وكتب علوان عنها نثرا وهو نص يتفوق على ذاته في جلب المتعة للقاريء وذلك لأنه قد امتلك زمام اللغة وسبر أسرارها وغاص في قيمها التعبيرية وهذا دليل على اكتشافه للعبة اللغة ولعبِهِ معها إلى أقصى مدى "

* غازي القصيبي " تمكن هذا الروائي الشاب من أن يحول قصة حب عادية إلى ملحمة كاملة ، وكتابة الملاحم ليست بالأمر السهل ، ولا هي بالشيء الذي يتكرر كل يوم . لكم البشرى ! يولد اليوم روائي موهوب اسمه محمد حسن علوان تذكروا هذا الاسم قبل أن يفرض نفسه عليكم فرضا "

* الدكتور معجب الزهراني : "كنت أقرأ وفي يدي قلم رصاصي أعلم به الصفحات التي تتضمن عبارات أو فقرات متميزة من حيث جماليات الأسلوب وعمق الفكرة وبعد الرؤية واتساع آفاقها، وهكذا ما إن فرغت من القراءة حتى وجدت معظم الصفحات موسومة بآثار دهشتي التي تجاوزت كل توقعاتي"

*الدكتور عبد الله الفيفي : "" سقف الكفاية يوشك أن يكون نصاً شعرياً خالصاً بتركيبه البنائي العام وأسلوبه اللغوي التفصيلي. أي أن الأمر لا يتعلق بالشواهد الشعرية الكثيرة، الموزونة المقفاة والتفعيلية، فحسب، ولا بالخطاب الروائي وأسلوب الأداء اللغوي والفني، ولكنه يتجاوز هذا وذاك إلى بنية النص الكلية وكل كلمة في تفاصيله"

*محمد العباس : "لغة علوان تحضر سرديا كمكون بنيوي وليس مجرد قشرة قولية "


مؤلفاته :
في الرواية :
•سقف الكفاية.
•رواية صوفيا.
•طوق الطهارة.

القصة القصيرة :
•أعجاز 2001
•حبات الخرز–الأوراق القديمة – يباب الحلم2002
•يخذلك الصدى – هند - نقرير لرجل ميت 2003
•حرف النون 2004
•مختار – جوامع الحزن2005
•إحصاء 2006
• حنيف من جلاسكو ، عشب أشقر 2007


قصائد :
•جراح اليتيم 1997
•يا سيدي الأناني 1998
•في المقهى – رسالة – غيرة –قصائد عفوية جدا 1999
•عودي لبيتك –حبيبنا المشترك –الزائرة –منذ البداية – الموعد – على الطاولة 2000
•فاطمة – النحت –موسم الصمت –هموم شاعر 2001
•صداع – فوبيا –آخر الأخبار عني – تلك التي 2002
•عزاء إلى مواطن حزين –بكاء النبي الأخير –كتابة خارج المشيئة –بغداد 2003
•إياب – وهن – جفاف 2004
•عرائض 2005
•نفاد 2006
•اغتسال – عطب 2007[/align]