كانبيرا (واس) انعقد في العاصمة الأسترالية كانبيرا اليوم، الحوار السنوي الخامس لقادة بابوا غينيا الجديدة وأستراليا، الذي جمع كل من رئيس وزراء بابوا غينيا جيمس ماراب، ورئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي.


- 27 رجب 1445هـ 08 فبراير 2024م

وقال ألبانيزي في بيان صادر عن مكتبه: "إن القادة ناقشوا التقدم المحرز في العلاقة الأمنية الثنائية، التي تغطي التعاون الأمني التقليدي، فضلاً عن التعاون الأمني غير التقليدي بشأن:
• تغير المناخ
الأمن السيبراني
• العنف القائم على النوع الاجتماعي (العرقي)
• البنية التحتية الحيوية.

وأضاف البيان "في أعقاب الاجتماعات الأخيرة بين الشرطة الملكية في بابوا غينيا الجديدة ووكالات إنفاذ القانون الأسترالية، وافق رؤساء الوزراء على إعطاء الأولوية لبناء مرافق لتدريب الشرطة وبناء وتجديد ثكنات الشرطة في جميع أنحاء بابوا غينيا الجديدة".

من جانبه، رحّب رئيس الوزراء ماراب بالإعلان عن "شراكة القانون والعدالة بين أستراليا وبابوا غينيا الجديدة" بقيمة 100 مليون دولار أسترالي والتي تغطي الفترة 2024-2027، مما يعكس بوضوح تركيز بابوا غينيا الجديدة على إعطاء الأولوية للأمن الداخلي، مؤكدًا التزام بابوا غينيا الجديدة بجعل مرفق التدريب متاحة لقوات الشرطة الأخرى في دول منطقة المحيط الهادئ.


تعقيب: الأوروبيون والإستعمار،، تغيير،،
حتى اسماء البلدان (كينيا) و(غينيا) و(قِنية)



نهب ثروات،، واستعباد الأهالي،،، ونقلهم من قارة الى أخرى


• تغير المناخ: ليس سبِب
• الأمن السيبراني: ذريعة
• العنف القائم على النوع الاجتماعي العرقي (نتيجة)
• البنية التحتية الحيوية (نتيجة نهب ثروات).


وهذه نتيجة الإستعمار بخلط أجناس البشر،،، لصالح الإستقرار الأوروبي

والأصل: جزر سليمان ضمن (منتدبات المدينة المنورة) لحماية مصالح الحجّاج

جزر سليمان (990 جزيرة و74 لغة) حسب الإعتقادات أنها مكان عاش فيه النبي الملك الحكيم سليمان بن داود عليه السلام، جُزُر غنية بالذهب وسهولة استخراجه لقربه من الطبقة السطحيّة لقشرة الأرض، كانت مستعمرة بريطانية حتى عام 1978.