شهر رمضآن شهر عبآده ..

آكيد الكل يبي يستغل هذآ الشهر بالأعمآل الصآلحه وكل شي يقربه من الله من قول وعمل ..

ومن آفضل مآيتقرب به العبد إلى ربه هي صلوآت الروآتب والنوآفل

لآنهآ تجبر النقص فـ الصلوآت المفروضه .. "

غير إنهآ تجبر النقص إلي فـ الصلآه إلا إن لهآ فضل عظيـم .. ,

آول شي رآح أعطيكم فكره عن صلآة الروآتب..

والرواتب هي السنن المؤكده ، التي ترتبط بالصلوت المفروضه ، ..

، وهي التي ورد ذكرها في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وذكر فيه فضلهآ قال فيه: ( من ثابر على اثنتي عشره ركعه من السنّه بنى الله له بيتاً بالجنه ، اربعه ركعات قبل الظهر ، وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشااء وركعتين قبل الفجر ) رواه الترمذي .. "



يعني بمجرد إنكم تصلون آربع ركعآت قبل صلآة الظهر وركعتين بعد صلآة الظهر , وركعتين بعد صلآة المغرب , وركعتين بعد صلآة العشآء , وركعتين قبل صلآة الفجر " يبني الله لكم بيت فـ الجنه} ..



طبعاً هذي الروآتب وعرفتوهـآ ..

نجي ألحين لـ صلآة النوآفل ..


أما النوافل فهي العبادات الزائدة عن الفرائض ..
و ليس لها أذان ولا إقامة ..
بل إذا توضأت تُصلي ما تيسر لك في أي وقت كان غير أوقات النهي ، لأن رسول الله صلى الله إذا قام يصلي لم ينقل أنه كان يؤذن أو يقيم ، إنما الأذان والإقامة مخصوصان في الفرائض فقط ، وكذلك التراويح والوتر وصلاة التطوع كما قرره أهل العلم ، وكما هي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم

**ولكن قد يطلق أحيانا على الرواتب نوافل ) ، ويقصد حينئذ أنها ما زاد على الفرض ، فتشمل النوافل حينئذ الرواتب وما عداها من غير الفريضة..


و تنقسم صلاة النافله الى مُعينه وإلى مُطلقه

فـ المعينه كقيام الليل وصلاة الضحى ،والمُطلقه كصلاة الليل .. "



نتكلم الحين عن صلآة الضحى وفضلهـآ ..



صلآة الضحى سنه مؤكده واظب الرسول صلى الله عليه وسلم عليهآ ..

فعن أبي ذر - رضي الله عنه - أن النبي - صلي الله عليه وسلم -


قال: "يصبح علي كل سلامي من أحدكم صدقة. وكل تسبيحة وتهليلة صدقة. وتكبيرة
صدقة. وتحميدة صدقة. وأمر بمعروف صدقة. ونهي عن منكر صدقة. ويجزيء
أحدكم من ذلك كله ركعتان يركعهما من الضحى"..



يكون وقت صلآة الضحى ..
.من ارتفاع الشمس قدر رمح الى الزوال ..



أمآ صلاة الليل

فآ مدح الله المؤمنين الذين يقيمون الليل ، ويتخذون الصلاه فيه ، والتوجه فيه الى المولى عز وجل ، مطية إلى الجنة ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفأ وطمعاَ ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانو يعملون ) سورة السجدة .

وعن عائشة رضي الله عنها : (( كان النبي يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه . فقالت له : لم تصنع هذا يارسول الله ، وقد غفر لك ماتقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : أفلا أكن عبداَ شكورا ؟ ))- متفق عليه .


فأواخر الليل ، هو وقت استجابة الدعاء ، حيث تنزل فيوض الرحمات من الرحمن الرحيم ، ووقت تعرض فيه الحاجات على رب العباد ..