جدة (واس) أكدَ المتحدث الرسمي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية طارق أبا الخيل،أنه لا يمكن التنبؤ بتوقيت ومواقع الزلازل، مبينًا أن ما أثير مؤخرًا مجرد اجتهادات شخصية لا تستند على دراسات ومتابعات ورصد، بل مجرد توقعات.



وأوضح -في بيان صحفي اليوم- أن مركز المخاطر الجيولوجية في هيئة المساحة الجيولوجية السعودية يتابع باستمرار -وعلى مدار الساعة- النشاطَ الزلزالي بمنطقة وسط البحر الأحمر على طول الصدع الأخدودي، وأن القدر الزلزالي من ضعيف إلى متوسط، حيث منطقة شد تكتوني نتيجة تباعد الصفيحة التكتونية الأفريقية عن الصفيحة التكتونية العربية التي تتصف بنشاط زلزالي أغلبه ضعيف إلى متوسط.

وأضاف أن عدد الهزَّات التي تُرصد في البحر الأحمر لا يتجاوز العشرات أسبوعيًّا، وتعدُّ غير محسوسة، ولا تشكِّل أيَّ خطورة، مشددًا على أن هيئة المساحة الجيولوجية السعودية هي الجهة المعنية والمناطة بها الرصد الزلزالي بالمملكة، داعيًا إلى ضرورة أخذ المعلومات الصحيحة من الجهات الرسمية فيما يتعلق برصد الزلازل.

تم تصويب أخطاء، منها:
استقلال ( - )


• انهيار جدران المدرجات الزراعية سببه المياه
• رواسب قبب ملحية ينشر موجات زلزالية مِمّا يؤدى بالإحساس بالهزات
• معلومات مسح منطقة الدرع العربي جيولوجياً أكبر مشروع عالمي
• تطورات أعمال مسح جيوفيزيائي الجوي بالدرع العربي
• كهف أم جرسان أحد المعالم الجيولوجية بالسعودية
• الحفر والدراسات الجيوتقنية والجيوفيزيائية
• دراسات مخاطر جيولوجيه لمشروع توسعة طريق بويب الرمحيه
• قاعدة المعلومات الجيولوجية الوطنية
• قاعدة المعلومات الوطنية لعلوم الأرض