دبي - (الشرق الأوسط) : يستكمل منتجع «مريديان شاطئ العقة» عمليات برنامج تجديد وتحديث غرفه البالغ عددها 218 غرفة، في شهر أكتوبر (تشرين الأول) 2014. وتشمل عمليات تجديد الغرف، التي انطلقت العام الماضي، ديكورات جديدة من تصميم أماني اللوز، بحيث تعكس الجو العام للفندق المطل على الشاطئ.




«مريديان شاطئ العقّة» يستكمل عمليات التجديد بقيمة 25 مليون درهم إماراتي
ويجمع الديكور الجديد بين الأسلوب العصري والتكنولوجيا، حيث إن كل غرفة مزودة بتقنية بلوتوث لتأمين الاتصال مع شاشة تلفزيون مسطحة، وأنظمة «Bose» الصوتية وخدمة الإنترنت اللاسلكي الفائق السرعة، إلى جانب لوحات فنية تزين الجدران وتنقل للعيان مشاهد جميلة وخلابة من أجمل المناظر في منطقة شاطئ الفجيرة، وبالإضافة إلى ذلك تتميز غرف «لي مريديان كلوب (نادي المريديان)» الجديدة بسرير جديد يحمل توقيع «لو مريديان» إلى جانب كنبة مريحة تتحول إلى سرير وقت الحاجة.

يتمتع منتجع «ميريديان شاطئ العقّة» بموقع مثالي مع إطلالة مذهلة على المحيط الهندي من جهة وجبال الهجر من جهة أخرى، ولا يزال المنتجع النموذج الذي يُحتذى في مجال الضيافة على الساحل الشرقي.. فبمطاعمه وحاناته التسعة الرائعة ومنتجع العقّة، ومركز الغوص بإدارة مختصين ومحترفين، فضلا عن مجموعته المتنوعة من المرافق التي تشمل ملعبا للكرة الطائرة الشاطئية وملعب الغولف الصغير، فإن المنتجع يلبي أذواق جميع محبي السفر والمتعة.


«رينوود غروب» و «فورسيزونز» في «تين ترينيتي سكوير» في لندن

* كشفت كل من شركة «رينوود غروب» المتخصصة في الاستثمار والتطوير، وسلسلة فنادق ومنتجعات «فورسيزونز» عن خططهما لرفد «تين ترينيتي سكوير» الأيقونية في لندن بمزيد من الحياة، وذلك من خلال تحويل المبنى إلى فندق فخم ومشروع سكني تطويري.

وعقب أعمال التجديد الدقيقة التي أجراها فريق من المتخصصين المبعوثين من شركة «رينوود غروب»، أعيد تطوير المبنى الذي ضم مقر هيئة موانئ لندن وذلك في إطار رؤية لبناء أحد أهم المواقع والوجهات السياحية في لندن. ويضم فندق «فورسيزونز لندن - تين ترينيتي سكوير» الجديد 98 غرفة وجناحا، كما يشتمل على 41 مسكنا خاصا تحت اسم «تين ترينيتي سكوير - المساكن في فورسيزونز»، بالإضافة إلى عضوية خاصة في «نادي الفندق».

ويحتل فندق «فورسيزونز لندن» في «تين ترينيتي سكوير» مكانا متميزا في الساحة التراثية التي أنشئت عام 1922، وسوف يمتاز بتوفير أعلى مستويات الرفاهية والرقي، بالإضافة إلى اشتماله على مطعمين متميزين ومنتجع صحي.

وتتيح مساكن «فورسيزونز» الموجودة في مبنى «تين ترينيتي سكوير» للمالكين خدمات استثنائية رفيعة المستوى وإقامة مترفة غير مسبوقة، تليق بمكانة «فورسيزونز» وتحاكي بدفئها الأجواء المنزلية. وتتكون كل وحدة سكنية خاصة من ردهة استقبال، فيما تتباين غرف النوم بين الغرفة الواحدة والغرف الخمس، إضافة إلى غرف معيشة باذخة الترف. ويمكن للضيوف والمقيمين الاستمتاع بالمناظر الخلابة المطلة على نهر «التيمس» وساحة «سكوير مايل» التي تعد من أبرز معالم المدينة. وتتسم التصاميم الداخلية للمبنى بلمستها الكلاسيكية وتسهم أعمال التجديد في المبنى في إضفاء أجواء متميزة تجمع بين الماضي والحاضر والعراقة والحداثة.

شركة «ماريوت الدولية» تحصد مزيدا من الزخم في خططها التوسعية في أفريقيا
تستعد شركة «ماريوت الدولية» لافتتاح 30 فندقا مع حلول عام 2020 بينهم 9 فنادق سيجري افتتاحها مع نهاية عام 2015.

وفي إطار خططها التوسعية في قطاع الإقامة المطولة، عمدت شركة «ماريوت» إلى توقيع عقد لافتتاح فندق «ريزيدنس إن باي ماريوت» في كامبالا كولولو ليصل عدد فنادق «بروتيا» و«ريزيدنس إن» إلى 3 فنادق في أوغندا وحدها. وخلال عام 2015 يتوقع افتتاح مزيد من الفنادق في كل من أفريقيا الجنوبية ونيجيريا وأوغندا بالإضافة إلى أول فنادق شركة «ماريوت» الدولية في كل من إثيوبيا وغانا ورواندا.

وسيجري افتتاح شقق «ماريوت» الفندقية في أديس أبابا المملوكة من قبل شركة «سانشين بيزنس» Sunshine Business plc والتي ستكون الأولى للعلامة في أفريقيا، وستتضمن 104 وحدات، كما تتميز بموقعها القريب من مقر الأمم المتحدة وملعب أديس أبابا. صُممت شقق «ماريوت» الفندقية لتلبي متطلبات المسافر العالمي ورجال الأعمال الذين يبحثون عن إقامة فخمة مع خدمات فندقية.

ومع حلول عام 2020، يتوقع أن تتوسع محفظة شركة «ماريوت الدولية» من 120 فندقا و14 ألف غرفة في 10 أسواق، إلى 150 فندقا و19 ألف غرفة في 17 سوقا. ونتيجة لذلك، سيزيد عدد الموظفين البالغ عددهم 21 ألف موظف حاليا بحدود 10 آلاف موظف. وتابع أليكس كيرياكيدس، الرئيس والمدير الإداري لشركة «ماريوت الدولية» في الشرق الأوسط وأفريقيا، قائلا: «يزداد الطلب على الفنادق في القارة الأفريقية، مما دفع شركة (ماريوت الدولية) إلى الاستثمار في هذا المجال، وبالتالي على الدول أن تستثمر في البنى التحتية ومرافق الإقامة والمطارات بما يعزز فرص العمل ويساهم في تنمية الاقتصاد. وسيكون لهذه الفنادق التي ستفتح أبوابها قريبا أثر ملموس في الاقتصاد؛ إذ توفر فرص عمل مستدامة في السوق المحلية. ونحن نفخر بالإنجازات التي حققناها في وقت قليل على أمل أن تكون هذه بداية حكاية نجاح (ماريوت الدولية) في أفريقيا».