سائق باكستاني يعقد علاقات محرَّمة مع طالبات

**شقردية طيبة** · June 18th, 2011, 09:16

سائق باكستاني يعقد علاقات محرَّمة مع طالبات
رسائل غرامية متبادلة وصور لبعضهن متعريات على جواله

متابعات منى مجدى - ضوء

[align=justify]من المقرر أن تبدأ هيئة التحقيق والادعاء العام بمحافظة الطائف تحقيقاً مع سائق باكستاني ينقل - بالمخالفة - طالبات المدارس؛ حيث عقد علاقات محرَّمة معهن، وقد كُشف عن صور لبعضهن وهن متعريات بهاتفه الجوال، فيما لا يزال موقوفاً لدى الشرطة بانتظار إحالة أوراقه لاتخاذ الإجراءات النظامية بحقه.

وكان مواطن قد أخبر رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة الطائف أثناء وجودهم عند أحد المولات الشهيرة بالطائف صباح الأربعاء الماضي بأن مجموعة من الشباب يتجمعون حول أربع فتيات بداخل المول، ويرفعون أصواتهم، مثيرين بذلك الفوضى؛ فتوجّه أعضاء الهيئة للشباب، وتم فض التجمع ومناصحة الفتيات اللاتي كشف أنهن من مدرسة ثانوية خاصة، وقدموا للمول مع سائقهن، وتركهن أعضاء الهيئة بعد مناصحتهن.

وبعد قليل حضر شخص آخر، وأبلغ أعضاء الهيئة عن فتيات يثرن تجمعات الشباب حولهن، وتصدر منهن تصرفات غير لائقة، بخلاف وقوعهن في حالات "ترقيم".

وبتوجه أعضاء الهيئة لهن هربت اثنتان منهن، فيما قصدت الاثنتان الأخريان خارج المول حيث حافلتهما التي أحضرتهما، وبها سائق باكستاني.

وكشف عن علاقة إحدى الطالبات بالسائق (31 سنة)، وعثر بهاتفيهما على رسائل

غرامية متبادلة بينهما، بخلاف أرقام الفتيات الكثيرة التي تزيد على 20 رقماً بهاتفه، وصور إباحية، منها صورتان لإحدى الفتيات يعتقد أنها طالبة يقوم بإيصالها للمدرسة، وكانت في وضع مُخِلّ ومتعرية، بخلاف الصور الإباحية الأخرى.

وقد أعد أعضاء الهيئة محضر الضبط، وأُحيل السائق لمركز شرطة الفيصلية بالطائف؛ لاتخاذ الإجراءات بحقه، وتم التستر على الطالبتَيْن بالموقع.[/align]

استغفر الله العظيم
هذا الذي انكشف والخافي .........

**شقردية طيبة** · June 18th, 2011, 09:23

كيف كشفت معلمة خيانة سائقها

[align=justify]فوجئت معلّمة عند ركوبها مع سائقها الخاص للعودة من المدرسة للمنزل, بوجود ورقة كُتب فيها "انتبهي ترى سواقك يوصل موظّفات ويشتغل على السيارة" ودُوِّن في الورقة رقم جوال, فقامت المعلمة بالاتصال بالرقم فأبلغتها سيدة أن سائقها الخاص يقوم بتوصيلهن إلى وظائفهن, وقضاء مشاويرهن الخاصة, بعد أن يُنزل المعلّمة في المدرسة .

وسألت المعلّمة عن طريقة معرفتهم بالسائق فقالت السيدة: إن إحدى زميلاتها كانت تنتظر سيارة أجرة؛ لنقلها لقضاء مشاغلها, فتوقف سائق أندونيسي الجنسية وأخبرها بأنه يستطيع إيصالها فقامت بالركوب معه وبعدها قامت بتوزيع رقمه على زميلاتها الموظفات.

وأضافت السيدة: رأيت أقراصاً خاصة بالمعلّمة، وكذلك أحذية لأطفالها الصغار, فأحسست بتأنيب الضمير فقرّرت أن أترك لكِ رسالة على المقعد الخلفي.

وأفادت المعلمة إنها كانت تشك في السائق, خصوصاً وأنها تشمّ روائح عطورات نسائية مختلفة بالسيارة, فقامت بإخبار زوجها الذي قام بدوره بتسفير السائق لبلده.[/align]