الضويلي قام بتحويل المبلغ لصاحبه بالتنسيق مع البنك ,ليبقي له رصيده الحقيقي 396 ريال وليضرب بذلك أروع صفات الأمين
إذا كان هذا المبلغ " الضخم " رد لصاحبة فلماذا لا يكافأ بمبلغ بسيط يفوق 396 ريال
على أمانتة ، لأنه لو وقع في يد أحد النصابين أو الطماعين عبدة الدينار والدرهم لوجدوا لم يكن في الحسبان من تحويل المبلغ إلى حسابات أخرى وفي بنوك أخرى ..
نسأل الله أن يعوض هذا الرجل الأمين خير الجزاء ..