معذرة للتكرار فلدي خلل في الإقتباس
وآخرين (المرة)وآخرين(أم العيال)
استهجن كثيرا عبارة المره
فهي تبطن كثيرا من المعاني الإنتقاصية في شخصيتها ودورها
ولكني لاأرى بأسا في كلمة أم العيال
فقد أصبحت عرفا إجتماعيا لايمس كرامة المرأة الزوجة أو ينتقص من قيمتها
وبالمثل عدم الإفصاح عن إسمها أو مناداتها به أو تسميتها
أمام الأ غراب
ويظل ذلك الأمر من الخصوصيات الإجتماعية السعودية وحتى في بعض الدول العربية المجاورة
وإن كانت بعض المجتمعات العربية كمصر والعراق والشام لايرون في مناداتها بإسمها حرجا
مع تقديم عبارة مدام والسيدة والآنسه
ويأتي ذلك مقارنة بغطاء الوجه لدينا وكشفه لديهم وفي جميع الحالات هي عادات وأعراف
ولكننا هنا نغلب الجانب الديني
وأنا على إيمان ويقين أن عزة الأمة الإسلامية لن تأتى إلا على يد أمهات أخلصوا فى أمومتهم فأنجبوا لنا أمثال عمر بن عبد العزيز وصلاح الدين وغيرهم من الرجال؟
اللهم أصلح نساء المسلمين واجعلهن خير أمهات لجيل النصر القادم بإذن الله.
ولا يمكن بأي حال المقارنة بين المرأة في صدر الإسلام وزمنه الأول والمرأة المعاصره
فالمرأة كانت في ذلك الزمن تقضي حوائجها على الجمل والبغل والحمار
واليوم لايوجد سوى السيارة والخلاف حاد جدا والجدل صاخب للغاية حول
هل تسوق المرأة السيارة؟؟
ولاتزال المرأة في مجتمعنا ترفض قيادة السيارة بسبب محاذير كثيره
مواقع النشر