اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دايم الجرح مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اهلا بك اخي الحبيب ابو محمد

الارهاب صنيعة غربية للالتفاف على المسلمين من حيث يعلمون او لا يعلمون , وساعدهم في ذلك بعض الامعات من بني جلدتنا ومن ثم تم استغلالهم لطعن الاسلام في خاصرتة والتنكر للوطن , وعندها يرى العالم وبتصوير غربي للاحداث والوقائع مايفعلة الارهابيون من المسلمين .

كلمة واحد اقولها ان الاسلام برىء من افعال هؤلاء ومما فعلو .

وفي المقابل نقول كل من يقتل الابرياء في جميع انحاء العالم ارهابي بغض النظر عن ديانتة او توجهه .

فما اكثر الارهابين من جميع الديانات , وما يفعل في فلسطين اكبر شاهد وصدق دليل على هذا الارهاب .


بارك الله فيك اخي المنتقد
تحية أخي دايم الجرح

يقول الله عز من قائل: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19) آل عمران

ولكن الذين إختلفوا هم الذين أوتو الكتاب
والذين يتزعمون العالم هم هؤلاء
وهم من يقرر ،، كما فعل الطاغية بوش الإبن

أخي دايم الجرح ،، هذا والنقاش مفتوح للجميع

الموضوع ،، ببساطة ،، المتشددن !! هل هم من يحفز القاعدة ؟!
أم العكس ،، القاعدة تحفزهم ؟!

لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
التكاليف الشرعية
(التي أوجبها الإسلام على المسلم)
هى قدر طاقة الإنسان
وما زاد على الطاقة فهو مكروه في الإسلام


فيما رواه أبو قتادة أن أعرابيا سمع النبى (صلى الله عليه وسلم ) يقول :
"إن خير دينكم أيسره . إن خير دينكم أيسره"


في الصحيحين أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
قال لمعاذ وأبى موسى حين بعثهما إلى اليمن :
"بشرا ولا تنفرا ويسرا ولا تعسرا وتطاوعا ولا تختلفا"

وقول سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام "هلك المتنطعون هلك المتنطعون هلك المتنطعون"
المتنطعون هم المتعمقون المغالون المتجاوزونَ الحدود في أقوالهم وأفعالهم،
أو هم المتعمقون المشددون في غير موضع التشديد،
وهؤلاء بشكل أو بآخر هم الموسوسون في أمور دينهم،
وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأحد الصحابة:
"إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق فإن المُنبتَّ لا أرضًا قطع ولا ظهرا أبقى ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه" هكذا أخرجه البزّار عن جابر في الجامع الصغير للسيوطي،

معنى المنبت هنا هو الشخص الذي يجهد نفسه ودابته في السير دون أن يعطي لنفسه أو للدابة ما يحتاجانه من الراحة واستعادة النشاط والحيوية

ومن هنا فهو يفشل في الوصول إلى هدفه نتيجة لنفاذ الطاقة واستهلاك القدرة في نفس الوقت الذي يكون فيه قد فرط بدابته فلم يبق عليها

وما رواه عبد الله بن مغفل رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء" رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه بسند صحيح
[line]-[/line]
هذا ما أعرفه عن التشدد ،، أو النزمت .
[line]-[/line]
أتباع القاعدة هم من يعمل مع القاعدة وليس المعجب يعا

وأتصور وجود شريحة في مجتكعاتنا تتصف بالتشدد والغلو دينيا
هم الهدف من السؤال في هذه الموضو