السلام عليكم
موضوع مميز والطرح واقعي..
المشكلة من وجهة نظري أننا نغفل إذا جاءنا الأقدر أن لانحاسبه على كونه الأتقى..
( إن خير من استأجرت القوي الأمين)
فلا بد من تلازم الوصفين ذا كفاءة وأن يكون تقيا أمينا يرعى مصالح الناس كما لو كانت لنفسه, وهذا ماقد نتقده في أوساط مسؤولينا.
ولأجل أن نكون منصفين فإن لدينا بحمد الله أؤلئك الأخيار.. الذين نفع الله بهم ونسأل الله أن يسدد خطاهم.
بارك الله فيك أختنا الفاضلة