وإلغاء قاعدة تزعم الرجل لزمام الأمور وسيادة رأيه، رغم ما يحمله من صواب أو خطأ، مثل هذه القواعد الخاطئة التي كانت تهدم كيان الأسرة. وهنا يوضح المستشار القانوني الدكتور عدنان ماجد فيروزي الرأي القانوني في هذه القضية، بقوله: إذا رغبت المرأة الانفصال عن زوجها لشيء تكرهه فلها الحق أن تتقدم للحاكم الشرعي بطلب الخلع، على أن تكون مستعدة بما تفتدي نفسها به وهو إرجاع كامل ما دفعه لها من صداق.ارجع الى ما اقتبسته من الخبر في الأعلى :
هل هو تهميش والغاء لسيادة الرجل على حياته الزوجية بزعامة محامين يلوحون
بحقوق المرأة .... ام هو محاولة استيقاظ لذهن الزوجة ( استغلال لنقص العقل ) لمحاولة هدم عش الزوجية
لتصبح تحت اسم مطلقة او عانس رفضت متقدم لها بحجة انه مدخن
صورة مع التحية لبعض من يمارسون مهنة المحاماة لفتح ملفات الخلع من اجل حفنة من النقود
للهدم لا للأصلاح
مواقع النشر