هزني الشوق داخل أروقة الدرة لأنني لم أجد شيءً تغنيني عن التعبير الواقعي لوطننا الغالي الذي ندين له جميعاً بكل فضل من أولنا حتى آخرنا .. ومن أعلى شعرة فوق رؤسنا حتى أخمس أقدامنا..
يكفيك يا وطني أنك بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي ومنبع الرسالات وقبلة المسلمين في أرجاء المعمورة فهذا هو الشرف الحقيقي الذي ورثة كل من ينتمي لك ..
كما أنه الوطن الوحيد الذي يحكم كتاب الله وسنة نبية محمد عليه الصلاة والسلام

وطني حبك يسمو في فؤادي .... وعشقك يروي حنيني بإشتياقي.
لد حبانا الله بوطنٍ غالي علينا نذود عن حماه ونصون عهده ونقاتل لإجل رفعتة
ولن نرضى لبشرً أياً كان أن يمس حفنةً من ترابة
بأي أذى وأي مكيدة لا من قريبٍ ولا من بعيد ..