إختبارات

عيالي من درسوا حسسوني أن ماأحد يدرس في العالم غيرهم خصوصأ من تجي الإختبارات أحس أن البيت ينقلب حروب ماغير تصاريح وفتن بل تعدى الحال إلى ثورات داخلية ومطالبات بتغيير نوع الأكل وتمرير طلبات ممنوعة سابقاً كالمشروبات الغازية وزيادة في المصروف لأجل الإفطار خارج المنزل!!!
غريبة أيام عزام الدخيل ماكان لهم نفس المتطلبات ولا نفس الخروج عن النص في المنزل الله يذكره بالخير عنى بالتربية والتعليم معاً دون تقديم شئ على شئ
فلكل معلم وأب أيام الإمتحانات تحتاج وقفة صادقة من الجميع ومتابعه للأبناء في كل واردة وصادرة فالوقت يخوف خصوصاً بعض المتربصين بأبنائنا وقد ذكرت الوزير السابق حفظه الله أنه كان يبقي الطلاب في مدارسهم برفقة معلم مناوب وكان يحرص على وجود الطلبة حتى حضور أوليائه خصوصاً من هم في المتوسطه وقد يعود الوضع لسابق عهده فلذلك حبيت أحرص بناءاً على التغير اللي شفته في المدارس. حفظ الله أبناء المسلمين من كل سوء.