تعليق الدراسة

خطة الأسباب التي تؤدي إلى تعليق الدراسة


بحث اجتماع مدراء التربية والتعليم ومسئولي الوزارة برئاسة نائب وزير التربية والتعليم وحضور نائبي تعليم البنين والبنات ومسئولي الوزارة محددات تعليق الدراسة واطلعوا على الوثيقة المقدمة من أعضاء اللجنة العلمية الوطنية للأمراض المعدية في وزارة الصحة في اجتماعهم يوم 9/9/1430هـ حول موضوع إيجاد محددات يستند إليها عند اتخاذ قرار تعليق أي مدرسة بسبب مرض أنفلونزا الخنازير واستعرضت اللجنة التجارب الدولية والمصادر العلمية في ذلك والخبرة المحلية وأوصت بما يلي :

1- تقفل المدرسة لمدة سبعة أيام مع استمرار عمل الهيئتين الإدارية والتعليمية في الحالات التالية :

2- إذا بلغت نسبة الطلاب الذين ظهرت عليهم أعراض الأنفلونزا 10% بحد أقصى من طلاب المدرسة خلال الأسبوع الواحد (العدد التراكمي خلال أسبوع من بداية ظهور الحالات).

3- إذا بلغت نسبة الطلاب الذين تغيبوا عن الدراسة 10% من طلاب المدرسة بسبب الأنفلونزا خلال الأسبوع الواحد (العدد التراكمي خلال أسبوع من بداية ظهور الحالات).

4- إذا بلغت نسبة الطلاب الذين لديهم أعراض الأنفلونزا أو تغيبوا بسببها 10% بحد أقصى خلال الأسبوع الواحد (العدد التراكمي خلال أسبوع من بداية ظهور الحالات).

5- تحسب النسبة المذكورة أعلاه في 1 و 2 و 3 بمقدار 5% بحد أقصى من طلاب المدرسة لرياض الأطفال ومعاهد التربية الفكرية.

6- تغلق المدرسة إذا حصلت وفاة لأحد طلبتها بسبب مرض الأنفلونزا لا سمح الله.

7- تغلق المدرسة إذا ادخل إثنين من طلبتها للعناية المركزة بسبب مرض الأنفلونزا.

- يتم اتخاذ قرار تعليق المدرسة من قبل مدير التربية والتعليم بعد التشاور مع مدير الشئون الصحية بناء على المحددات وبناءً على المعلومات المتبادلة بين إدارتي التربية والتعليم والشئون الصحية في المنطقة المعنية بشأن ما ورد أعلاه وعلى أن تكون الإجراءات المذكورة مصحوبة بالتالي :

- أي طالب تظهر عليه أعراض المرض يوصى بإلباسه كمام وعزله في غرفة للعزل بالمدرسة إلى أن يتم عزله بالمستشفى أو بالمنزل حسب حالته الصحية.

- عمل توعية صحية للمعلمين عن علامات المرض لسرعة اكتشاف الحالات.

- عمل توعية منزلية وخاصة الأسر التي لديها حالات أنفلونزا عن كيفية عزل المريض بالمنزل وإتباع العادات الصحية السليمة لتجنب انتشار المرض وتشمل :

* استخدام المناديل الورقية أثناء الكحة أو العطس.

* غسل الأيدي بالماء والصابون.

* استخدام المطهرات.

* استعمال الكمامات للمريض أو مخالطيه القائمين على رعايته.

* تجنب الاختلاط بالشخص المصاب بالمرض.