كيف ؟؟؟

من الحكمة والمنطق أن تقيس الأمور على نفسك كما تقيسها على صديقك
فله مثل الذي لك عليه وفيك عيوب مثل مافيه وله حسنات وسيئات مثل مالك منهما عدى ما يجرح الدين والعرض

ومن الوفاء أن من رأى عيبا في صديقه وجب عليه أن يدله عليه بالحسنى دون جرح كرامة أو كبرياء فكمال صفة حميدة في صديقك هي إضافة واكتساب لصفاتك والعكس صحيح كذلك واكتشاف الصفات السيئه ونبذها أو علاجها من أحدكما أو كليكما استثمار لهذه الصداقة وتوطيد وترسيخ لعراها
[/center][/QUOTE]





رساله رائعه
ولكن ثم سؤال يحيرني اين هم الاصدقاء الحقيقيون؟
نحن في زمن شح علينا بالاصدقاء
فمتى وجدت تلك الصداقه
اخبرني فمازال يتبقى لدي أمل