أولاً: ثبتت أحاديث كثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم تبين منهجيته في تفسير المنامات، وكلها تفاسير إيجابية، وأما المنامات السلبية، فمرة يأمر الرائي بالسكوت، ومرة هو يسكت
قصة النبي إبراهيم وولده إسماعيل عليهما السلام، وكيف أن الرؤيا التي رآها إبراهيم عليه السلام وتصديقه لها أثرت إيجابياً عليه وعلى ولده وعلى المسلمين جميعاً..