الرياض (واس) تشارك المرأة السعودية بجناح وزارة الداخلية في معرض الدفاع العالمي 2024م بالرياض، الذي يقام في الفترة من 4 إلى 8 فبراير 2024م، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-.
- 26 رجب 1445هـ 07 فبراير 2024م
وتبذل المرأة جهودًا لزوار الجناح باستعراض خطط الوزارة في تعزيز منظومة الأمن الداخلي، وتوظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي وحلولها الرقمية، وإمكاناتها في حفظ الأمن وحلولها المبتكرة في تطوير المدن الآمنة وتأمين الحدود وإدارة الأزمات والكوارث وتطوير العمل الميداني والمحافظة على البيئة وأمن المنشآت الحيوية وإسهاماتها في توطين الصناعات العسكرية.
وتأتي مشاركة وزارة الداخلية في المعرض، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، تأكيدًا لما يحظى به قطاع الصناعات العسكرية والأمنية في المملكة من دعم لامحدود ورعاية خاصة من لدن القيادة الرشيدة -رعاها الله- بهدف تجسيد رؤيتها الحكيمة والطموحة نحو تعزيز الاستقلالية الإستراتيجية للمملكة وتطوير قدراتها الصناعية العسكرية الوطنية، بمشاركة أكثر من (750) جهة عارضة، و(45) دولة، و(115) وفدًا.
- 26 رجب 1445هـ 07 فبراير 2024م
وتبذل المرأة جهودًا لزوار الجناح باستعراض خطط الوزارة في تعزيز منظومة الأمن الداخلي، وتوظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي وحلولها الرقمية، وإمكاناتها في حفظ الأمن وحلولها المبتكرة في تطوير المدن الآمنة وتأمين الحدود وإدارة الأزمات والكوارث وتطوير العمل الميداني والمحافظة على البيئة وأمن المنشآت الحيوية وإسهاماتها في توطين الصناعات العسكرية.
وتأتي مشاركة وزارة الداخلية في المعرض، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، تأكيدًا لما يحظى به قطاع الصناعات العسكرية والأمنية في المملكة من دعم لامحدود ورعاية خاصة من لدن القيادة الرشيدة -رعاها الله- بهدف تجسيد رؤيتها الحكيمة والطموحة نحو تعزيز الاستقلالية الإستراتيجية للمملكة وتطوير قدراتها الصناعية العسكرية الوطنية، بمشاركة أكثر من (750) جهة عارضة، و(45) دولة، و(115) وفدًا.
تم تصويب (5) أخطاء
طيران ناس..
انخفاض الانبعاثات الكربونية 161 ألف طن
بما يعادل زراعة 6.5 ملايين شجرة
الرياض (واس) كشف تقرير إحصائي للاستدامة في طيران ناس، عن انخفاض الانبعاثات الكربونية في عملياته خلال 18 شهراً بأكثر من 161 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون، بما يعادل زراعة 6.44 ملايين شجرة، بفضل تبني الشركة العديد من المبادرات والممارسات مستديمة الأثر للمحافظة على البيئة، بالانسجام مع مستهدفات المملكة في الوصول إلى الحياد الصفري للانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري بحلول العام 2050.
- 17 رجب 1445 هـ الموافق 29 يناير 2024 م
وتقدم أداء الشركة في الاستدامة عبر ثلاثة مسارات وهي:
وفي المسار الأول الخاص برفع كفاءة استهلاك الوقود تم تحديث أكثر من 73% أسطول طيران ناس الذي يضم 64 طائرة من الجيل الجديد لطائرات A320neo، وهي أكثر طائرات الممر الواحد تطوراً وأكثرها كفاءة في محركات التشغيل واستهلاك الوقود على مستوى العالم، مما حقق خفضاً في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمعدل 7200 طن شهرياً، بما يعادل زراعة 288 ألف شجرة شهرياً، إذ تتميز الطائرات الجديدة بكفاءتها في تقليل استهلاك الوقود بنسبة 18% مما يخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 8% لكل 100 دورة في الدقيقة مقارنة بطائرات الجيل السابق.
واعتمد طيران ناس تطبيق حلول تقنية بالشراكة مع أبرز الأسماء العالمية في المجال لمراقبة وتحليل وتقليل استهلاك الوقود وانبعاثات الكربون، بما يسهم في تعزيز كفاءة عمليات الطيران.
ومن خلال الاستمرار في التخلي تدريجياً عن الجيل القديم من طائراتA320 ذات المحرك الكلاسيكي (CEO) حتى نهاية عام 2024، فإن إدارة طيران ناس تستهدف مضاعفة أدائها في الاستدامة وحماية الموارد البيئية مع تقليل كمية إضافية كبيرة من ثاني أكسيد الكربون.
وفي المسار الثاني ركزت الشركة على اعتماد التحول الرقمي كونه ركيزة إستراتيجية في العمليات التشغيلية والتجارية لطيران ناس منذ نشأته، فهو أول شركة طيران تصدر التذاكر الرقمية في العام 2007م فضلاً عن بطاقات الصعود للطائرة رقمياً، بجانب كونها أول شركة تتيح السداد عبر الإنترنت في المملكة، وأول شركة تتيح دفع قيمة التذاكر بالأقساط عبر قنوات رقمية.
ولم يقتصر تبني الحلول الرقمية على المنتجات المقدمة للعميل، بل شمل العمليات التشغيلية فكانت طيران ناس أول من اعتمد على الأجهزة الذكية في أدلة الإجراءات داخل قمرة القيادة، لتخفيض استهلاك الورق وتوفير الوقود، كما تبنت حلولًا برمجية وتقنية لتعزيز الوظائف الخاصة بالصيانة والهندسة واللوجستيات بالشراكة مع كبرى الشركات العالمية المختصة بتقديم الخدمات التقنية في مجال الطيران، وتعمل الشركة أيضاً على تطوير منصة إلكترونية لتسويق منتجات العمرة وإصدار التأشيرات الإلكترونية.
وفي المسار الثالث يعمل طيران ناس على تعزيز الاستدامة بإطلاق مبادرات مستديمة الأثر على البيئة والمجتمع والاقتصاد، بالشراكة مع أهم المؤسسات في السعودية والعالم في مجال إعادة التدوير، إضافة إلى تعزيز الاعتماد على المنتجات الاستهلاكية الأكثر صداقة للبيئة.
وانضم طيران ناس إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة "جلوبال كومباكت" بهدف جعل أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs) جزءًا من إستراتيجيته وثقافته وعملياته، مما يجعل الناقل الجوي الوطني أول طيران اقتصادي في الشرق الأوسط ينضم إلى أكبر مبادرة استدامة للشركات في العالم، كما انضم إلى منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة (UNWTO)، مما يعزز قدرات الشركة على المساهمة في السياحة العالمية المستدامة، بما يتماشى مع إستراتيجية طيران ناس للاستدامة ورؤية المملكة والتزامها بتشكيل مستقبل قطاع السفر العالمي.
ووقع طيران ناس مذكرة تفاهم مع الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير (سرك)، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة في المملكة، لاستكشاف فرص الشراكة وأفضل الخيارات لاعتماد التقنية وحلول إعادة التدوير المثالية لمعالجة النفايات لدى طيران ناس مثل الزيوت والبلاستيك والبطاريات وغيرها، بما يحقق أفضل الممارسات في التدوير، إسهاماً في تحقيق مبادرة السعودية الخضراء نحو الوصول للحياد الصفري، وتعزيزاً للاستدامة والحفاظ على البيئة.
وفي ذات الإطار وقعت الشركة مع جامعة الملك سعود شراكة لرعاية برنامج الطلبة الموهوبين والمتفوقين في الجامعة، بهدف تعزيز قدرات الطلبة وأعضاء هيئة التدريس ولتمكينهم من حضور المؤتمرات العلمية العالمية والمنافسات العلمية وورش العمل المتخصصة، على شبكة رحلات طيران ناس التي تضم أكثر من 70 وجهة دولية وداخلية. كما تشمل الاتفاقية تدريباً عملياً لطلبة تخصصات الهندسة وتقنية المعلومات في أقسام ووحدات طيران ناس.
إضافة إلى الشراكة مع العملاء الأفراد، أتاحت الشركة للمسافرين إتمام حجزهم على الموقع الإلكتروني وعبر التطبيق والتبرع رقمياً للجمعيات الخيرية مثل جمعية الأطفال ذوي الإعاقة، حيث بلغت قيمة التبرعات نحو مليوني ريال، لتوفير خدمات طبية وتعليمية متكاملة استفاد منها 1140 طفلاً وطفلة من ذوي الإعاقة.
كما تبنت الشركة تمكين فرص العمل لمختلف الفئات في المجتمع، فكانت أول ناقل وطني سعودي يسهم في فتح المجال أمام المرأة السعودية لوظيفة المضيف الجوي عبر برنامج "الضيافة الجوية"، مما أسهم في رفع نسبة السعودة في قطاع الضيافة الجوية إلى 51% ورفع نسبة المرأة ضمن القوى العاملة إلى نحو 30%، ودشنت الشركة أيضًا أول برنامج من نوعه في الشرق الأوسط وهو برنامج "طياري المستقبل"، الذي حقق نسبة توطين بلغت 100% لوظيفة مساعد طيار، إضافة إلى تدشين برنامج “المرحلين الجويين” الذي يعد أحد أهم برامج التوطين في طيران ناس نظراً للدور المهم الذي يقوم به المرحل الجوي في العمليات التشغيلية. وقد بلغت نسبة السعودة في هذا القطاع 95%.
وضمن احتفاء طيران ناس بمبادرة عام القهوة السعودية، التي أطلقتها وزارة الثقافة عام 2022، صممت الشركة إحدى طائراتها حينها بالألوان البصرية لـ "عام القهوة السعودية" وألوان شجرة البن الخولاني، كما رعت عدداً من الرحلات التنموية إلى مواطن زراعة البن في جازان والباحة للتعريف بالمعالم السياحية والثقافية في المملكة، بدعم من إمارات المناطق.
وقبل ذلك تعاونت الشركة أيضا مع وزارة الثقافة في مبادرة عام الخط العربي 2021 الرامية إلى إبراز الخط العربي بوصفه فناً متميّزاً يجسّد ثراء اللغة العربية وجمالياتها، فضلاً عن تثقيف المسافرين حول جمالية وأهمية الخط العربي وترسيخ الاعتزاز بالهوية العربية.
وبهدف إثراء المعرفة في قطاع الطيران ومواكبة النمو الذي يشهده القطاع في المملكة، تبنت الشركة على مدى الأعوام الأربعة الماضية تنظيم ملتقى "جمعة طيران" بمشاركة نخبة من صانعي القرار والمتخصصين في الصناعة شركات الطيران المحلية والأجنبية.
انخفاض الانبعاثات الكربونية 161 ألف طن
بما يعادل زراعة 6.5 ملايين شجرة
الرياض (واس) كشف تقرير إحصائي للاستدامة في طيران ناس، عن انخفاض الانبعاثات الكربونية في عملياته خلال 18 شهراً بأكثر من 161 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون، بما يعادل زراعة 6.44 ملايين شجرة، بفضل تبني الشركة العديد من المبادرات والممارسات مستديمة الأثر للمحافظة على البيئة، بالانسجام مع مستهدفات المملكة في الوصول إلى الحياد الصفري للانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري بحلول العام 2050.
- 17 رجب 1445 هـ الموافق 29 يناير 2024 م
وتقدم أداء الشركة في الاستدامة عبر ثلاثة مسارات وهي:
• رفع كفاءة استهلاك الوقود،
• التحول الرقمي،
• تبني مبادرات مستديمة الأثر على البيئة والمجتمع والاقتصاد.
• التحول الرقمي،
• تبني مبادرات مستديمة الأثر على البيئة والمجتمع والاقتصاد.
وفي المسار الأول الخاص برفع كفاءة استهلاك الوقود تم تحديث أكثر من 73% أسطول طيران ناس الذي يضم 64 طائرة من الجيل الجديد لطائرات A320neo، وهي أكثر طائرات الممر الواحد تطوراً وأكثرها كفاءة في محركات التشغيل واستهلاك الوقود على مستوى العالم، مما حقق خفضاً في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمعدل 7200 طن شهرياً، بما يعادل زراعة 288 ألف شجرة شهرياً، إذ تتميز الطائرات الجديدة بكفاءتها في تقليل استهلاك الوقود بنسبة 18% مما يخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 8% لكل 100 دورة في الدقيقة مقارنة بطائرات الجيل السابق.
واعتمد طيران ناس تطبيق حلول تقنية بالشراكة مع أبرز الأسماء العالمية في المجال لمراقبة وتحليل وتقليل استهلاك الوقود وانبعاثات الكربون، بما يسهم في تعزيز كفاءة عمليات الطيران.
ومن خلال الاستمرار في التخلي تدريجياً عن الجيل القديم من طائراتA320 ذات المحرك الكلاسيكي (CEO) حتى نهاية عام 2024، فإن إدارة طيران ناس تستهدف مضاعفة أدائها في الاستدامة وحماية الموارد البيئية مع تقليل كمية إضافية كبيرة من ثاني أكسيد الكربون.
وفي المسار الثاني ركزت الشركة على اعتماد التحول الرقمي كونه ركيزة إستراتيجية في العمليات التشغيلية والتجارية لطيران ناس منذ نشأته، فهو أول شركة طيران تصدر التذاكر الرقمية في العام 2007م فضلاً عن بطاقات الصعود للطائرة رقمياً، بجانب كونها أول شركة تتيح السداد عبر الإنترنت في المملكة، وأول شركة تتيح دفع قيمة التذاكر بالأقساط عبر قنوات رقمية.
ولم يقتصر تبني الحلول الرقمية على المنتجات المقدمة للعميل، بل شمل العمليات التشغيلية فكانت طيران ناس أول من اعتمد على الأجهزة الذكية في أدلة الإجراءات داخل قمرة القيادة، لتخفيض استهلاك الورق وتوفير الوقود، كما تبنت حلولًا برمجية وتقنية لتعزيز الوظائف الخاصة بالصيانة والهندسة واللوجستيات بالشراكة مع كبرى الشركات العالمية المختصة بتقديم الخدمات التقنية في مجال الطيران، وتعمل الشركة أيضاً على تطوير منصة إلكترونية لتسويق منتجات العمرة وإصدار التأشيرات الإلكترونية.
وفي المسار الثالث يعمل طيران ناس على تعزيز الاستدامة بإطلاق مبادرات مستديمة الأثر على البيئة والمجتمع والاقتصاد، بالشراكة مع أهم المؤسسات في السعودية والعالم في مجال إعادة التدوير، إضافة إلى تعزيز الاعتماد على المنتجات الاستهلاكية الأكثر صداقة للبيئة.
وانضم طيران ناس إلى الميثاق العالمي للأمم المتحدة "جلوبال كومباكت" بهدف جعل أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs) جزءًا من إستراتيجيته وثقافته وعملياته، مما يجعل الناقل الجوي الوطني أول طيران اقتصادي في الشرق الأوسط ينضم إلى أكبر مبادرة استدامة للشركات في العالم، كما انضم إلى منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة (UNWTO)، مما يعزز قدرات الشركة على المساهمة في السياحة العالمية المستدامة، بما يتماشى مع إستراتيجية طيران ناس للاستدامة ورؤية المملكة والتزامها بتشكيل مستقبل قطاع السفر العالمي.
ووقع طيران ناس مذكرة تفاهم مع الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير (سرك)، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة في المملكة، لاستكشاف فرص الشراكة وأفضل الخيارات لاعتماد التقنية وحلول إعادة التدوير المثالية لمعالجة النفايات لدى طيران ناس مثل الزيوت والبلاستيك والبطاريات وغيرها، بما يحقق أفضل الممارسات في التدوير، إسهاماً في تحقيق مبادرة السعودية الخضراء نحو الوصول للحياد الصفري، وتعزيزاً للاستدامة والحفاظ على البيئة.
وفي ذات الإطار وقعت الشركة مع جامعة الملك سعود شراكة لرعاية برنامج الطلبة الموهوبين والمتفوقين في الجامعة، بهدف تعزيز قدرات الطلبة وأعضاء هيئة التدريس ولتمكينهم من حضور المؤتمرات العلمية العالمية والمنافسات العلمية وورش العمل المتخصصة، على شبكة رحلات طيران ناس التي تضم أكثر من 70 وجهة دولية وداخلية. كما تشمل الاتفاقية تدريباً عملياً لطلبة تخصصات الهندسة وتقنية المعلومات في أقسام ووحدات طيران ناس.
إضافة إلى الشراكة مع العملاء الأفراد، أتاحت الشركة للمسافرين إتمام حجزهم على الموقع الإلكتروني وعبر التطبيق والتبرع رقمياً للجمعيات الخيرية مثل جمعية الأطفال ذوي الإعاقة، حيث بلغت قيمة التبرعات نحو مليوني ريال، لتوفير خدمات طبية وتعليمية متكاملة استفاد منها 1140 طفلاً وطفلة من ذوي الإعاقة.
كما تبنت الشركة تمكين فرص العمل لمختلف الفئات في المجتمع، فكانت أول ناقل وطني سعودي يسهم في فتح المجال أمام المرأة السعودية لوظيفة المضيف الجوي عبر برنامج "الضيافة الجوية"، مما أسهم في رفع نسبة السعودة في قطاع الضيافة الجوية إلى 51% ورفع نسبة المرأة ضمن القوى العاملة إلى نحو 30%، ودشنت الشركة أيضًا أول برنامج من نوعه في الشرق الأوسط وهو برنامج "طياري المستقبل"، الذي حقق نسبة توطين بلغت 100% لوظيفة مساعد طيار، إضافة إلى تدشين برنامج “المرحلين الجويين” الذي يعد أحد أهم برامج التوطين في طيران ناس نظراً للدور المهم الذي يقوم به المرحل الجوي في العمليات التشغيلية. وقد بلغت نسبة السعودة في هذا القطاع 95%.
وضمن احتفاء طيران ناس بمبادرة عام القهوة السعودية، التي أطلقتها وزارة الثقافة عام 2022، صممت الشركة إحدى طائراتها حينها بالألوان البصرية لـ "عام القهوة السعودية" وألوان شجرة البن الخولاني، كما رعت عدداً من الرحلات التنموية إلى مواطن زراعة البن في جازان والباحة للتعريف بالمعالم السياحية والثقافية في المملكة، بدعم من إمارات المناطق.
وقبل ذلك تعاونت الشركة أيضا مع وزارة الثقافة في مبادرة عام الخط العربي 2021 الرامية إلى إبراز الخط العربي بوصفه فناً متميّزاً يجسّد ثراء اللغة العربية وجمالياتها، فضلاً عن تثقيف المسافرين حول جمالية وأهمية الخط العربي وترسيخ الاعتزاز بالهوية العربية.
وبهدف إثراء المعرفة في قطاع الطيران ومواكبة النمو الذي يشهده القطاع في المملكة، تبنت الشركة على مدى الأعوام الأربعة الماضية تنظيم ملتقى "جمعة طيران" بمشاركة نخبة من صانعي القرار والمتخصصين في الصناعة شركات الطيران المحلية والأجنبية.
تم تصويب (9) أخطاء، منها:
(التكنولوجيا) و(نحو 30%, ودشنت) و(" طياري المستقبل ")
إلى (التقنية) و(نحو 30%، ودشنت) و ("طياري المستقبل")
(التكنولوجيا) و(نحو 30%, ودشنت) و(" طياري المستقبل ")
إلى (التقنية) و(نحو 30%، ودشنت) و ("طياري المستقبل")
المهندسة الميكانيكية الخويطر تحصد جائزة الشابة المتميزة
دبي )واس) حصدت المهندسة الميكانيكية البحرية ريم الخويطر جائزة "الشابة المتميزة"، وذلك على هامش المؤتمر البحري (ShipTek International Awards 2024) في دبي.
- 15 رجب 1445هـ 27 يناير 2024م
وتعد جائزة "الشابة المتميزة للعام" من الجوائز السنوية العالمية الواعدة في مجال النقل البحري، حيث يسعى لها العديد من المهتمين في المجال، ويتم الترشيح لها وفق معايير معينة يحددها خبراء مختصون بالقطاع.
وتبرز الخويطر كأول مهندسة ميكانيكية سعودية تعمل في قطاع النقل البحري، حيث تواصل مسيرتها المهنية لدى شركة البحري وهي شركة الشحن الوطنية للمملكة، والتي تعد أكبر مالك ومشغل لناقلات النفط الخام العملاقة (VLCC) وناقلات الكيماويات في الشرق الأوسط.
يذكر أن نسبة عمل والتحاق المرأة السعودية في القطاع النقل البحري في ارتفاع، حيث يأتي ذلك في إطار السعي لتمكين الكوادر النسائية في قطاع النقل البحري، مما يعكس الجهود المستمرة لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، فيما يعد مؤتمر Shiptek أحد المؤتمرات البحرية الرائدة في قطاع النقل البحري، حيث انعقد المؤتمر هذا العام في دبي خلال الفترة 24 حتى 25 يناير 2024م.
دبي )واس) حصدت المهندسة الميكانيكية البحرية ريم الخويطر جائزة "الشابة المتميزة"، وذلك على هامش المؤتمر البحري (ShipTek International Awards 2024) في دبي.
- 15 رجب 1445هـ 27 يناير 2024م
وتعد جائزة "الشابة المتميزة للعام" من الجوائز السنوية العالمية الواعدة في مجال النقل البحري، حيث يسعى لها العديد من المهتمين في المجال، ويتم الترشيح لها وفق معايير معينة يحددها خبراء مختصون بالقطاع.
وتبرز الخويطر كأول مهندسة ميكانيكية سعودية تعمل في قطاع النقل البحري، حيث تواصل مسيرتها المهنية لدى شركة البحري وهي شركة الشحن الوطنية للمملكة، والتي تعد أكبر مالك ومشغل لناقلات النفط الخام العملاقة (VLCC) وناقلات الكيماويات في الشرق الأوسط.
يذكر أن نسبة عمل والتحاق المرأة السعودية في القطاع النقل البحري في ارتفاع، حيث يأتي ذلك في إطار السعي لتمكين الكوادر النسائية في قطاع النقل البحري، مما يعكس الجهود المستمرة لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، فيما يعد مؤتمر Shiptek أحد المؤتمرات البحرية الرائدة في قطاع النقل البحري، حيث انعقد المؤتمر هذا العام في دبي خلال الفترة 24 حتى 25 يناير 2024م.
السعودية تشارك العالم الاحتفاء باليوم الدولي للمرأة في القطاع البحري
الرياض (واس) شاركت المملكة العربية السعودية دول العالم الاحتفاء باليوم الدولي للمرأة في القطاع البحري الذي يوافق الثامن عشر من مايو من كل عام، والمعتمد من المنظمة البحرية الدولية IMO في عام 2021 كمناسبة سنوية، بهدف التعريف بإنجازات المرأة في القطاع، وأهمية مشاركتها في الاقتصاد الوطني والتنمية الاجتماعية والاقتصادية، وإسهاماتها الرئيسية في رؤية المملكة 2030، إضافة إلى تعزيز دورها في القطاع البحري.
- 17 شوال 1443هـ 18 مايو 2022م
وقدمت الهيئة العامة للنقل في هذا اليوم انطلاقاً من دورها التشريعي للقطاع البحري منظومة من الأنشطة والفعاليات التي تركز على أهمية دور المرأة في القطاع البحري، من خلال تنفيذ ورشة عمل نقاشية بعنوان: ”توفير بيئة عمل خالية من المعوقات“، بالتعاون مع المنظمة البحرية الدولية IMO ووزارة الطاقة والبنية التحتية الإماراتية، بالإضافة إلى رابطة المرأة العربية في القطاع البحري AWIMA، وIMOGender NETWORK، وعدد من الجهات الداعمة لتمكين المرأة، وبمشاركة 23 متحدثاً من القيادات البحرية.
كما شارك المندوب الدائم للمملكة لدى المنظمة البحرية الدولية IMO في ندوة افتراضية أقامتها المنظمة بعنوان: ”التدريب-الرؤية-الاعتراف- دعم بيئة عمل خالية من العوائق للمرأة في المجال البحري“، والهادفة إلى التوعية والتعريف بالقطاع والوصول إلى أفضل الحلول والنماذج الرائدة في بيئات العمل العصرية المناسبة لعمل المرأة في المجال البحري والخروج بالتوصيات الناجعة لذلك.
وفي جانب آخر التقى سفير خادم الحرمين الشريفين في لندن صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن سلطان، المهندسة ريم الخويطر، كأحد العناصر النسائية البارزة في القطاع البحري بالمملكة، كما التقى الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية IMO كيتاك ليم بوفد يضم سيدات مؤثرين في القطاع البحري ورابطة المرأة العربية في القطاع البحري AWIMA.
ونفذت الهيئة مبادرة مجتمعية للأطفال بأحد مدارس البنات بالمرحلة الابتدائية، بهدف التوعية بالقطاع والتعريف بمهنة البحارة، من خلال مشاركتهم القصاصات التعريفية، واستخدام وسائل التعليم الجديدة.
يأتي ذلك امتداداً لأهمية الدور الحيوي للمرأة ومساهمتها في تحقيق المزيد من الإنجازات في جميع المجالات وفي قطاع النقل والخدمات اللوجستية بشكل خاص، وسعي الهيئة الحثيث إلى إتاحة العديد من الفرص أمام الكفاءات النسائية لاسيما في قطاع النقل البحري وتهيئة مقومات العطاء والإنجاز في بيئة العمل في المجالات البحرية.
الرياض (واس) شاركت المملكة العربية السعودية دول العالم الاحتفاء باليوم الدولي للمرأة في القطاع البحري الذي يوافق الثامن عشر من مايو من كل عام، والمعتمد من المنظمة البحرية الدولية IMO في عام 2021 كمناسبة سنوية، بهدف التعريف بإنجازات المرأة في القطاع، وأهمية مشاركتها في الاقتصاد الوطني والتنمية الاجتماعية والاقتصادية، وإسهاماتها الرئيسية في رؤية المملكة 2030، إضافة إلى تعزيز دورها في القطاع البحري.
- 17 شوال 1443هـ 18 مايو 2022م
وقدمت الهيئة العامة للنقل في هذا اليوم انطلاقاً من دورها التشريعي للقطاع البحري منظومة من الأنشطة والفعاليات التي تركز على أهمية دور المرأة في القطاع البحري، من خلال تنفيذ ورشة عمل نقاشية بعنوان: ”توفير بيئة عمل خالية من المعوقات“، بالتعاون مع المنظمة البحرية الدولية IMO ووزارة الطاقة والبنية التحتية الإماراتية، بالإضافة إلى رابطة المرأة العربية في القطاع البحري AWIMA، وIMOGender NETWORK، وعدد من الجهات الداعمة لتمكين المرأة، وبمشاركة 23 متحدثاً من القيادات البحرية.
كما شارك المندوب الدائم للمملكة لدى المنظمة البحرية الدولية IMO في ندوة افتراضية أقامتها المنظمة بعنوان: ”التدريب-الرؤية-الاعتراف- دعم بيئة عمل خالية من العوائق للمرأة في المجال البحري“، والهادفة إلى التوعية والتعريف بالقطاع والوصول إلى أفضل الحلول والنماذج الرائدة في بيئات العمل العصرية المناسبة لعمل المرأة في المجال البحري والخروج بالتوصيات الناجعة لذلك.
وفي جانب آخر التقى سفير خادم الحرمين الشريفين في لندن صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن سلطان، المهندسة ريم الخويطر، كأحد العناصر النسائية البارزة في القطاع البحري بالمملكة، كما التقى الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية IMO كيتاك ليم بوفد يضم سيدات مؤثرين في القطاع البحري ورابطة المرأة العربية في القطاع البحري AWIMA.
ونفذت الهيئة مبادرة مجتمعية للأطفال بأحد مدارس البنات بالمرحلة الابتدائية، بهدف التوعية بالقطاع والتعريف بمهنة البحارة، من خلال مشاركتهم القصاصات التعريفية، واستخدام وسائل التعليم الجديدة.
يأتي ذلك امتداداً لأهمية الدور الحيوي للمرأة ومساهمتها في تحقيق المزيد من الإنجازات في جميع المجالات وفي قطاع النقل والخدمات اللوجستية بشكل خاص، وسعي الهيئة الحثيث إلى إتاحة العديد من الفرص أمام الكفاءات النسائية لاسيما في قطاع النقل البحري وتهيئة مقومات العطاء والإنجاز في بيئة العمل في المجالات البحرية.
أكاديمية التواصل الحضاري للتدريب
تؤهل (23) قيادية من (10) قطاعات حكومية
الرياض (واس) اختتمت أكاديمية التواصل الحضاري للتدريب، التابعة لمركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري أمس الأول، برنامج القيادات النسائية "بناء المهارات القيادية".
- 13 رجب 1445هـ 25 يناير 2024م
واشتمل البرنامج على أكثر من (89) ساعة تدريبية قدمها مجموعة من المدربين المختصين في مجال القيادة، وذلك وفق منهجية علمية ومقاييس مُعتمَدة في أساليب القيادة الحديثة.
وأوضح مدير الأكاديمية زيد الداود، أن برنامج تأهيل القيادات النسائية يشكل فرصة حيوية لإثراء معارف القياديات، وإكسابهنّ مهارات نوعية في مجال القيادة، بالإضافة إلى صقل شخصياتهن، وتطوير أدائهن المهني، والإسهام في ارتقاء المنظمة وزيادة الإنتاجية.
وبين أن تطوير مؤسسات الدولة والقطاع غير الربحي والقطاع الخاص يتطلب تطوير القدرات البشرية وتزويد القيادات بالإستراتيجيات والمهارات الشخصية والاحترافية المهمة اللازمة لتمكينهنَّ من إدارة دفَّة فِرق العمل بأساليب إبداعية تحقق النجاح المهني وتطوير الأداء الوظيفي, مشيراً إلى أنَّ المرأة السعودية أثبتت نجاحًا منقطع النظير في بيئات العمل، وبرهنت على قدراتها في مجالات القيادة، وتحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعمل.
ويهدف البرنامج الذي استمر على مدى (15) أسبوعاً وشارك فيه (23) قيادية يمثلن (10) قطاعات، من الوزارات والهيئات الحكومية، إلى تأهيل قيادات متمكنات يعملن على صناعة مبادرات تسهم في زيادة إنتاجية العمل ودفع عجلة التنمية الاقتصادية بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وإعداد وتأهيل القيادات النسائية من خلال مسارات تأهيلية نوعية في التدريب وفق النموذج العالمي للممارسات الخمس للقيادة. وتم تطبيق أفضل الأدوات لتمكين المشاركات من القيام بأدوارهن القيادية في بيئات العمل بكفاءة واقتدار.
تؤهل (23) قيادية من (10) قطاعات حكومية
الرياض (واس) اختتمت أكاديمية التواصل الحضاري للتدريب، التابعة لمركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري أمس الأول، برنامج القيادات النسائية "بناء المهارات القيادية".
- 13 رجب 1445هـ 25 يناير 2024م
واشتمل البرنامج على أكثر من (89) ساعة تدريبية قدمها مجموعة من المدربين المختصين في مجال القيادة، وذلك وفق منهجية علمية ومقاييس مُعتمَدة في أساليب القيادة الحديثة.
وأوضح مدير الأكاديمية زيد الداود، أن برنامج تأهيل القيادات النسائية يشكل فرصة حيوية لإثراء معارف القياديات، وإكسابهنّ مهارات نوعية في مجال القيادة، بالإضافة إلى صقل شخصياتهن، وتطوير أدائهن المهني، والإسهام في ارتقاء المنظمة وزيادة الإنتاجية.
وبين أن تطوير مؤسسات الدولة والقطاع غير الربحي والقطاع الخاص يتطلب تطوير القدرات البشرية وتزويد القيادات بالإستراتيجيات والمهارات الشخصية والاحترافية المهمة اللازمة لتمكينهنَّ من إدارة دفَّة فِرق العمل بأساليب إبداعية تحقق النجاح المهني وتطوير الأداء الوظيفي, مشيراً إلى أنَّ المرأة السعودية أثبتت نجاحًا منقطع النظير في بيئات العمل، وبرهنت على قدراتها في مجالات القيادة، وتحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعمل.
ويهدف البرنامج الذي استمر على مدى (15) أسبوعاً وشارك فيه (23) قيادية يمثلن (10) قطاعات، من الوزارات والهيئات الحكومية، إلى تأهيل قيادات متمكنات يعملن على صناعة مبادرات تسهم في زيادة إنتاجية العمل ودفع عجلة التنمية الاقتصادية بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وإعداد وتأهيل القيادات النسائية من خلال مسارات تأهيلية نوعية في التدريب وفق النموذج العالمي للممارسات الخمس للقيادة. وتم تطبيق أفضل الأدوات لتمكين المشاركات من القيام بأدوارهن القيادية في بيئات العمل بكفاءة واقتدار.