أقسام درة ،،،
بوابة الأهرام
جدة (واس) عقد برنامج 360 التابع لسوق البحر الأحمر اليوم ندوتين على هامش الدورة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر قدمت رؤى فريدة حول واقع التلفزيون وأهمية تقنية البلوك شين (التكاتل) في صناعة السينما بحضور نخبة من المهتمين بصناعة المسلسلات والأفلام.
- 21 جمادى الأولى 1445هـ 05 ديسمبر 2023م
وبحثت الندوة الأولى التي جاءت بعنوان في خاتمة عصر التلفزيون: عدد المسلسلات قليل أم وفير.. المشهد السمعي والبصري الحالي حول ما حلّ بثقل المسلسلات بوجه الأفلام على المستوى المحلي، وذلك من خلال مراجعة الاتجاهات الحالية لإنتاج المسلسلات.
وسلطت الضوء على خدمات البث المباشر الموجودة حاليًا في المنطقة العربية، وإمكانيات تعزيز الإنتاج المحلي، وجذب المزيد من القائمين على منصات البث إلى المنطقة العربية، والوصول إلى الجماهير العالمية من خلال المسلسلات العابرة للثقافات.
أما على المستوى العالمي، أجابت الندوة على سؤال.. ما إذا كان الدمج سيُبقي عالم البث المباشر حيًّا مع الخدمات المتعددة العاملة في جميع أنحاء العالم, في حين يبدو أن العصر الذهبي للتلفزيون يقترب من نهايته رويدًا رويدًا.
وناقشت الندوة الثانية عنوان هل لا تزال تقنية التكاتل فرصة لصناعة السينما؟ التي سلطت الضوء على مستوى رفع الإدراك حول تقنية التكاتل وفهم أفضل مميزاتها وعيوبها وكيف يمكن لها تعزيز حماية حقوق التأليف والتوزيع ومكافحة قرصنة الأفلام غير المصرح لها.
وأكد المشاركون في الندوة أهمية التأمل في الأثر المستقبلي المحتمل لتقنية التكاتل، من إعادة صياغة نماذج تمويل الأفلام التقليدية إلى تأثيرها على الاستوديوهات الكبرى وصانعي الأفلام المستقلين، والاعتبارات القانونية المتعلقة باعتمادها من خلال مناقشات مبتكرة بين الأشخاص الذين اعتمدوا التقنية مبكرًا وبين المناهضين لها.
مما يذكر أن سوق البحر الأحمر يعد نقطة تلاقٍ لِصنّاع الأفلام، ومنصة تجمع صناع الأفلام الصاعدين بشركات الإنتاج والتوزيع العالمية من خلال منصّة البحر الأحمر 360° الذي ينطوي على سلسلة من الحوارات الثريّة مع نخبة من الخبراء من أصحاب الأصوات المؤثّرة في صناعة السينما والتلفاز من العالم العربي وجميع أرجاء العالم.
- 21 جمادى الأولى 1445هـ 05 ديسمبر 2023م
وبحثت الندوة الأولى التي جاءت بعنوان في خاتمة عصر التلفزيون: عدد المسلسلات قليل أم وفير.. المشهد السمعي والبصري الحالي حول ما حلّ بثقل المسلسلات بوجه الأفلام على المستوى المحلي، وذلك من خلال مراجعة الاتجاهات الحالية لإنتاج المسلسلات.
وسلطت الضوء على خدمات البث المباشر الموجودة حاليًا في المنطقة العربية، وإمكانيات تعزيز الإنتاج المحلي، وجذب المزيد من القائمين على منصات البث إلى المنطقة العربية، والوصول إلى الجماهير العالمية من خلال المسلسلات العابرة للثقافات.
أما على المستوى العالمي، أجابت الندوة على سؤال.. ما إذا كان الدمج سيُبقي عالم البث المباشر حيًّا مع الخدمات المتعددة العاملة في جميع أنحاء العالم, في حين يبدو أن العصر الذهبي للتلفزيون يقترب من نهايته رويدًا رويدًا.
وناقشت الندوة الثانية عنوان هل لا تزال تقنية التكاتل فرصة لصناعة السينما؟ التي سلطت الضوء على مستوى رفع الإدراك حول تقنية التكاتل وفهم أفضل مميزاتها وعيوبها وكيف يمكن لها تعزيز حماية حقوق التأليف والتوزيع ومكافحة قرصنة الأفلام غير المصرح لها.
وأكد المشاركون في الندوة أهمية التأمل في الأثر المستقبلي المحتمل لتقنية التكاتل، من إعادة صياغة نماذج تمويل الأفلام التقليدية إلى تأثيرها على الاستوديوهات الكبرى وصانعي الأفلام المستقلين، والاعتبارات القانونية المتعلقة باعتمادها من خلال مناقشات مبتكرة بين الأشخاص الذين اعتمدوا التقنية مبكرًا وبين المناهضين لها.
مما يذكر أن سوق البحر الأحمر يعد نقطة تلاقٍ لِصنّاع الأفلام، ومنصة تجمع صناع الأفلام الصاعدين بشركات الإنتاج والتوزيع العالمية من خلال منصّة البحر الأحمر 360° الذي ينطوي على سلسلة من الحوارات الثريّة مع نخبة من الخبراء من أصحاب الأصوات المؤثّرة في صناعة السينما والتلفاز من العالم العربي وجميع أرجاء العالم.
تم تصويب (6) أخطاء، منها:
(تكنولوجيا) و(الأفلام .) و(سؤال ..)
إلى (تقنية) و(الأفلام.) و(سؤال..)
(تكنولوجيا) و(الأفلام .) و(سؤال ..)
إلى (تقنية) و(الأفلام.) و(سؤال..)
