أقسام درة ،،،
۞ رياضة المشي
الاقتصادية : تتواصل في مقر جمعية الأطفال المعوقين في العاصمة الرياض، فعاليات كرنفال الأطفال الأول الذي أطلقته الجمعية لمدة عشرة أيام، ويضم أركانا متنوعة لأنشطة ومعروضات تجارية وترفيهية وتثقيفية متعددة. ويعد الكرنفال الذي يستقبل زواره على فترتين صباحية ومسائية، أحد البرامج التوعوية الثقافية التجارية التي تتيح دمج المعوقين والأصحاء عبر قنوات متعددة، في خطوة تستهدف زيادة الوعي لدى المجتمع.
وعبر أكثر من 30 مهنة تضمها أجنحة الكرنفال، يستطيع الأطفال ممارسة المهن بشكل عملي يجمع بين المتعة والثقافة، فمن بوابة للألوان التي تتيح ممارسة هواية الرسم والتلوين وعرض لوحات فنية من منتجات أطفال الجمعية، إلى بوابة التراث الشعبي التي تضم خياما شعبية ونماذج لمعروضات تراثية ومأكولات شعبية وتقاليد عريقة، فضلاً عن بوابة المأكولات الخفيفة، وبوابة الأسواق لممارسة البيع والشراء.
ويتميز الكرنفال بمشاركة واسعة من منشآت ومؤسسات تمثل قطاعات عديدة، وهو ما اعتبره الدكتور يوسف العثيمين وزير الشؤون الاجتماعية في كلمة له خلال تدشين الفعاليات، أمراً يعكس حرص القطاع الخاص على شراكة مؤسسات العمل الخيري في رسالتها، ويؤكد نضج هذا القطاع وتعاظم دوره التنموي، مشيراً إلى حرص الجمعية على مشاركة جميع الفئات في فعاليات الاحتفالية خاصة الأطفال والقطاع النسائي بما يمثلانه من أهمية في محور دمج المعوقين في المجتمع. لافتاً إلى أن نشاط الجمعية تجاوز بعده كنشاط تجاري تمويلي إلى آفاق أرحب تتمثل في كونه برنامجا توعويا تثقيفيا خيريا يسهم في حشد المساندة المجتمعية لقضية باتت تمثل هاجساً اقتصادياً واجتماعياً هي قضية الإعاقة.
ولم يغفل الدكتور عبد الرحمن السويلم نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين، تأكيد أهمية السعي إلى ترسيخ قاعدة مجتمعية لبرامج التصدي لقضية الإعاقة، وتبني الاهتمام ببناء رأي عام واع ومتفاعل مع هذه القضية. واعتبر النشاط الخيري للجمعية واحداً من البرامج التوعوية الثقافية التجارية للدمج بين المعوقين والأصحاء.
يهدف إلى دمج المعوقين بالأصحاء وزيادة الوعي بقضية الإعاقة
عدد من الأطفال خلال فعاليات الكرنفال.
عدد من الأطفال خلال فعاليات الكرنفال.
وعبر أكثر من 30 مهنة تضمها أجنحة الكرنفال، يستطيع الأطفال ممارسة المهن بشكل عملي يجمع بين المتعة والثقافة، فمن بوابة للألوان التي تتيح ممارسة هواية الرسم والتلوين وعرض لوحات فنية من منتجات أطفال الجمعية، إلى بوابة التراث الشعبي التي تضم خياما شعبية ونماذج لمعروضات تراثية ومأكولات شعبية وتقاليد عريقة، فضلاً عن بوابة المأكولات الخفيفة، وبوابة الأسواق لممارسة البيع والشراء.
ويتميز الكرنفال بمشاركة واسعة من منشآت ومؤسسات تمثل قطاعات عديدة، وهو ما اعتبره الدكتور يوسف العثيمين وزير الشؤون الاجتماعية في كلمة له خلال تدشين الفعاليات، أمراً يعكس حرص القطاع الخاص على شراكة مؤسسات العمل الخيري في رسالتها، ويؤكد نضج هذا القطاع وتعاظم دوره التنموي، مشيراً إلى حرص الجمعية على مشاركة جميع الفئات في فعاليات الاحتفالية خاصة الأطفال والقطاع النسائي بما يمثلانه من أهمية في محور دمج المعوقين في المجتمع. لافتاً إلى أن نشاط الجمعية تجاوز بعده كنشاط تجاري تمويلي إلى آفاق أرحب تتمثل في كونه برنامجا توعويا تثقيفيا خيريا يسهم في حشد المساندة المجتمعية لقضية باتت تمثل هاجساً اقتصادياً واجتماعياً هي قضية الإعاقة.
ولم يغفل الدكتور عبد الرحمن السويلم نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين، تأكيد أهمية السعي إلى ترسيخ قاعدة مجتمعية لبرامج التصدي لقضية الإعاقة، وتبني الاهتمام ببناء رأي عام واع ومتفاعل مع هذه القضية. واعتبر النشاط الخيري للجمعية واحداً من البرامج التوعوية الثقافية التجارية للدمج بين المعوقين والأصحاء.
