أقسام درة ،،،
۞ رياضة المشي
الاقتصادية : وضع 658 طبيباً وطبيب أسنان وصيادلة تخرجوا في 56 تخصصاً أولى خطواتهم في العمل الصحي بعدما رعى الدكتور عبد الله الربيعة وزير الصحة أمس حفل تخريجهم ضمن الدفعة الـ 15 من الأطباء وأطباء الأسنان والصيادلة الذين حصلوا على شهادة الاختصاص السعودية (الدكتوراه) وذلك في قاعة مركز الملك فهد الثقافي في مدينة الرياض.
خريجات التمريض بعد ختام الحفل.
وتعد هذه الدفعة الأكبر من حيث عدد الحاصلين على شهادة الاختصاص السعودية التي تعادل الدكتوراه في 56 تخصصات صحياً عاماً ودقيقاً منهم 434 خريجاً و227 خريجة، وبذلك يصبح مجموع ما تم تخريجه من هيئة التخصصات الصحية 4234 خريجاً وخريجة يعملون استشاريين وإخصائيين في مجالات اختصاصهم في القطاعات الصحية المختلفة. وقال وزير الصحة: "إن هناك 98 خريجا وخريجة من بين الخريجين من دول صديقة شملت كل من: الكويت، الإمارات، عمان، البحرين، اليمن، مصر، الأردن، سورية، لبنان، باكستان، أفغانستان، بريطانيا، روسيا، والهند".
د. الربيعة يتوسط الخريجين بعد رعايته الحفل
وقال الدكتور عبد العزيز الصائغ الأمين العام للهيئة: "إن رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لهذه المناسبة تُعدُ تشريفاً لكل المنتمين للقطاع الصحي بشكل عام وللهيئة السعودية للتخصصات الصحية بشكل خاص، ومكرمة تضاف إلى مكارمه ومآثره الجمة التي يحيط بها أبناءه في كل مناسبة من المناسبات العلمية والثقافية ولا غرو في ذلك فهو الراعي والداعم لكل ما يدفع مسيرة العلم على جميع المستويات ويرفع مستويات المعرفة في بلادنا الغالية". وأكد الأمين العام أهمية هذه الرعاية المباركة وما تحمله من معانٍ ودلالاتٍ عميقةً تتمثل في حرص القيادة على العناية بالعلم والعلماء وفي دعم جهود الهيئة الرامية إلى بناء أجيال متمكنة وقادرة على العطاء والإبداع في القطاع الصحي وتأمين الرعاية الصحية الآمنة في المملكة، كما أنها تكشف الإدراك الواعي لولاة أمرنا لدور القطاع الصحي وتأثيره في البناء الاجتماعي وسلامته في وطننا ودعمها بالدراسات والأبحاث والاستشارات والكوادر المؤهلة القادرة على استيعاب تقنيات العصر ومواكبة تداعياته ومستجداته والتعامل معها بقدر عالٍ من الكفاءة والمهارة.
خريجات التمريض بعد ختام الحفل.
وتعد هذه الدفعة الأكبر من حيث عدد الحاصلين على شهادة الاختصاص السعودية التي تعادل الدكتوراه في 56 تخصصات صحياً عاماً ودقيقاً منهم 434 خريجاً و227 خريجة، وبذلك يصبح مجموع ما تم تخريجه من هيئة التخصصات الصحية 4234 خريجاً وخريجة يعملون استشاريين وإخصائيين في مجالات اختصاصهم في القطاعات الصحية المختلفة. وقال وزير الصحة: "إن هناك 98 خريجا وخريجة من بين الخريجين من دول صديقة شملت كل من: الكويت، الإمارات، عمان، البحرين، اليمن، مصر، الأردن، سورية، لبنان، باكستان، أفغانستان، بريطانيا، روسيا، والهند".
د. الربيعة يتوسط الخريجين بعد رعايته الحفل
وقال الدكتور عبد العزيز الصائغ الأمين العام للهيئة: "إن رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لهذه المناسبة تُعدُ تشريفاً لكل المنتمين للقطاع الصحي بشكل عام وللهيئة السعودية للتخصصات الصحية بشكل خاص، ومكرمة تضاف إلى مكارمه ومآثره الجمة التي يحيط بها أبناءه في كل مناسبة من المناسبات العلمية والثقافية ولا غرو في ذلك فهو الراعي والداعم لكل ما يدفع مسيرة العلم على جميع المستويات ويرفع مستويات المعرفة في بلادنا الغالية". وأكد الأمين العام أهمية هذه الرعاية المباركة وما تحمله من معانٍ ودلالاتٍ عميقةً تتمثل في حرص القيادة على العناية بالعلم والعلماء وفي دعم جهود الهيئة الرامية إلى بناء أجيال متمكنة وقادرة على العطاء والإبداع في القطاع الصحي وتأمين الرعاية الصحية الآمنة في المملكة، كما أنها تكشف الإدراك الواعي لولاة أمرنا لدور القطاع الصحي وتأثيره في البناء الاجتماعي وسلامته في وطننا ودعمها بالدراسات والأبحاث والاستشارات والكوادر المؤهلة القادرة على استيعاب تقنيات العصر ومواكبة تداعياته ومستجداته والتعامل معها بقدر عالٍ من الكفاءة والمهارة.
