أقسام درة ،،،
جامعة السعدي
الرياض (واس) أقامت هيئة فنون العمارة والتصميم لقاءً عبر الاتصال المرئي عن قطاع التصميم الصناعي بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة د. سمية السليمان، وذلك ضمن مساعي الهيئة في تعزيز وتنمية القطاع، إضافة إلى تكثيف وتوطيد التواصل مع المهتمين والمختصين.
- 25 ذو الحجة 1444هـ الموافق 13 يوليو 2023م
واستهلّت السليمان اللقاء بتعريف قطاع فنون العمارة والتصميم الذي يعدّ تعبيراً إبداعياً للبيئة المبنية ومنتجاتها وتواصلها البصري، إلى جانب قيمته الجمالية والعملية، مبينةً أنواعه المتمثلة في العمارة، وعمارة البيئة، والتصميم والتخطيط الحضري، والتصميم الداخلي، والتصميم الجرافيكي، والتصميم الصناعي.
واستعرضت السليمان إستراتيجية المربّع التي أعدتها الهيئة لعكس الطموحات في تدشّين عصر جديد للقطاع مستوحى من قصر المربّع بالرياض؛ وتعد الإستراتيجية انطلاقة حديثة للمشهد العمراني، في خطوة لجعله ملتقى للثقافات والأعمال، ومكاناً يجمع الممارسين والمهتمين تحت سقف واحد.
وبيّنت خلال اللقاء البرامج الإستراتيجية لهيئة فنون العمارة والتصميم التي انبثقت منها مجموعة من المبادرات كميثاق الملك سلمان العمراني، ومبادرة صُمم في السعودية التي تهدف إلى دعم قطاع التصميم الصناعي للإسهام في تمكين المصممين الصناعيين، من خلال إنشاء ختم يدل على تميز المنتجات المحلية، للارتقاء بمخرجات التصميم، ودعم نجاح المصممين عبر إنشاء ختم يبرز تميز المنتجات ذات الطابع المحلي. إضافة إلى المبادرات الأخرى للهيئة كمركز التصميم الطباعي العربي، ومركز ومؤتمر الاستدامة في القطاع، بالإضافة إلى برامج التعليم والتطوير المهني، وتطوير المحتوى، والمشاركة المجتمعية.
ويأتي اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات المفتوحة التي دأبت هيئة فنون العمارة والتصميم على تنظيمها؛ لخلق مساحة للحوار البناء بين أفراد مجتمع العمارة والتصميم، وإثراء مشهد فنون العمارة والتصميم بالمملكة، وتبادل الرؤى والأفكار للارتقاء بقطاع العمارة والتصميم بوصفه أحد القطاعات الثقافية التي ترفع من سقف تنمية الإسهامات السعودية في الفنون والثقافة نحو تحقيق رؤية السعودية 2030.
- 25 ذو الحجة 1444هـ الموافق 13 يوليو 2023م
واستهلّت السليمان اللقاء بتعريف قطاع فنون العمارة والتصميم الذي يعدّ تعبيراً إبداعياً للبيئة المبنية ومنتجاتها وتواصلها البصري، إلى جانب قيمته الجمالية والعملية، مبينةً أنواعه المتمثلة في العمارة، وعمارة البيئة، والتصميم والتخطيط الحضري، والتصميم الداخلي، والتصميم الجرافيكي، والتصميم الصناعي.
واستعرضت السليمان إستراتيجية المربّع التي أعدتها الهيئة لعكس الطموحات في تدشّين عصر جديد للقطاع مستوحى من قصر المربّع بالرياض؛ وتعد الإستراتيجية انطلاقة حديثة للمشهد العمراني، في خطوة لجعله ملتقى للثقافات والأعمال، ومكاناً يجمع الممارسين والمهتمين تحت سقف واحد.
وبيّنت خلال اللقاء البرامج الإستراتيجية لهيئة فنون العمارة والتصميم التي انبثقت منها مجموعة من المبادرات كميثاق الملك سلمان العمراني، ومبادرة صُمم في السعودية التي تهدف إلى دعم قطاع التصميم الصناعي للإسهام في تمكين المصممين الصناعيين، من خلال إنشاء ختم يدل على تميز المنتجات المحلية، للارتقاء بمخرجات التصميم، ودعم نجاح المصممين عبر إنشاء ختم يبرز تميز المنتجات ذات الطابع المحلي. إضافة إلى المبادرات الأخرى للهيئة كمركز التصميم الطباعي العربي، ومركز ومؤتمر الاستدامة في القطاع، بالإضافة إلى برامج التعليم والتطوير المهني، وتطوير المحتوى، والمشاركة المجتمعية.
ويأتي اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات المفتوحة التي دأبت هيئة فنون العمارة والتصميم على تنظيمها؛ لخلق مساحة للحوار البناء بين أفراد مجتمع العمارة والتصميم، وإثراء مشهد فنون العمارة والتصميم بالمملكة، وتبادل الرؤى والأفكار للارتقاء بقطاع العمارة والتصميم بوصفه أحد القطاعات الثقافية التي ترفع من سقف تنمية الإسهامات السعودية في الفنون والثقافة نحو تحقيق رؤية السعودية 2030.
تم تصويب أخطاء، منها:
(العمراني, في) إلى (العمراني، في)
(العمراني, في) إلى (العمراني، في)
