• ◘ رحلات و سياحة

  • خيبر: النخيل والعيون والحصون وفوهات البراكين

    خيبر (واس) تميّزت محافظة خيبر شمال غرب المملكة بكنوزها الأثرية المتنوعة من حصون، نخيل، عيون، سدود، فوهات بركانية، جبال، نقوش ومنشآت حجرية، التي تجمع التاريخ والطبيعة في منطقة جغرافية واحدة، جعلت منها مقصداً سياحياً نوعياً على مدار العام.



    وكانت خيبر محوراً اقتصادياً مهماً في الجزيرة العربية لكثرة الموارد الطبيعية فيها، من ضمنها آبار المياه والعيون، حيث كانت تحتوي في السابق على أكثر من 300 عين جارية، إضافة إلى عدد من السدود الأثرية.

    واشتهرت خيبر بحصونها وقلاعها المنيعة التاريخية التي يرجع تاريخها إلى ما قبل الإسلام، وسميت بذلك خيبر وجمعها "خيابر"، والتي تعني الحصن بلغة الأقوام السامية التي سكنت خيبر قديماً.

    كما تميّزت بالكهوف والجبال البركانية، حيث يعد كهف أم جريان من أكبر الكهوف في الوطن العربي، إضافةً إلى جبل القِدر البركاني الذي يبلغ ارتفاعه نحو 400 متر، وتم تصنيفه واختياره ضمن أفضل 100 موقع جيولوجي، حسب تصنيف الاتحاد الدولي للعلوم الجيولوجية (IUGS) ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).

    وبين تلك المواقع المتنوعة في المحافظة تجولت عدسة وكالة الأنباء السعودية "واس" واطلعت على أهم مواقعها التاريخية، التي شهدت العديد من الأحداث المهمة على مدار التاريخ، وحظيت باهتمام من الهيئة الملكية لمحافظة العلا، في مختلف المجالات ومن ضمنها الحفاظ على المكتسبات الأثرية والتاريخية.








    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : خيبر: النخيل والعيون والحصون وفوهات البراكين كتبت بواسطة نزار حمزة سبكي مشاهدة المشاركة الأصلية
  • ▲ رحلة الربع الخالي 2022

  • بيئة آمنة


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا