أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
الرياض (واس) أعلن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، بدء تنفيذ مشروعين لأعمال دراسة مواقع وإعادة تأهيل المراعي المتدهورة، وتحديد الحمولة الرعوية في 10 مناطق، بالتعاون مع تحالف المكتب الإقليمي للاتحاد العالمي لحماية الطبيعة في الشرق الأوسط وشمال آسيا (IUCN).
- هكتار: وحدة مساحة تساوي 10,000 متر مربع
وتستهدف الأعمال الجارية دراسة مواقع وتنفيذ مشاريع إعادة تأهيل المراعي المتدهورة وحصاد مياه الأمطار على مساحة تقدر بحوالي مليون و800 هكتار؛ وذلك لاختيار طرق حصاد المياه للمواقع المقترحة،وأنواع البذور التي يتم نثرها في البيئات المختلفة والطرق المناسبة لذلك، وتقييم الوضع الحالي في المناطق الصحراوية والساحلية والجبلية من خلال التقنيات الحديثة وسيارات الدفع الرباعي المجهزة بأحدث المعدات والتقنيات من أجهزة الGPS، وأجهزة قياس معدل الأمطار وأجهزة القياسات النباتية والحيوانية وقياسات التربة، والتي تعمل على إجراء المسوحات الميدانية، واستخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد، إضافة إلى تحليل خصائص التربة لاختيار طريقة التشجير المناسبة في عمليات نثر البذور، وأنواع الأشجار والشجيرات التي ستتم زراعتها عبر إجراء الأبحاث والتجارب الحقلية.
كما تتضمن طبيعة العمل ميدانيّاً تحديد الحمولة الرعوية لمواقع مختارة من المراعي في عدد من المناطق بالمملكة، وتنفيذ الدراسات الفضائية الحقلية والموسمية لتحديد خواص الغطاء النباتي لكل موقع، وتحليل البيانات وتقدير التركيبة النباتية والإنتاجية ونسبة تغطيتها وكثافتها، وذلك باستخدام التقنيات الحديثة، وتحديد نظم الرعي المناسبة والدورة الرعوية الموسمية لكل موقع، إضافة إلى تنفيذ ورش العمل والدورات التدريبية المختصة، وكذلك إعداد الخرائط وقواعد البيانات الجغرافية، وتحديد عدد الوحدات الحيوانية المناسبة لكل موقع.
يشار إلى أن مركز "الغطاء النباتي" قد وقَّع في يناير الماضي عقدي تنفيذ المشروعين مع تحالف المكتب الإقليمي للاتحاد العالمي لحماية الطبيعة في الشرق الأوسط وشمال آسيا (IUCN)؛ لتنمية المراعي الطبيعية وحمايتها وإعادة تأهيل المتدهور منها، وذلك ضمن مبادرة تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للمراعي، مما يسهم في تحقيق أهداف مبادرة السعودية الخضراء.
- هكتار: وحدة مساحة تساوي 10,000 متر مربع
وتستهدف الأعمال الجارية دراسة مواقع وتنفيذ مشاريع إعادة تأهيل المراعي المتدهورة وحصاد مياه الأمطار على مساحة تقدر بحوالي مليون و800 هكتار؛ وذلك لاختيار طرق حصاد المياه للمواقع المقترحة،وأنواع البذور التي يتم نثرها في البيئات المختلفة والطرق المناسبة لذلك، وتقييم الوضع الحالي في المناطق الصحراوية والساحلية والجبلية من خلال التقنيات الحديثة وسيارات الدفع الرباعي المجهزة بأحدث المعدات والتقنيات من أجهزة الGPS، وأجهزة قياس معدل الأمطار وأجهزة القياسات النباتية والحيوانية وقياسات التربة، والتي تعمل على إجراء المسوحات الميدانية، واستخدام نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد، إضافة إلى تحليل خصائص التربة لاختيار طريقة التشجير المناسبة في عمليات نثر البذور، وأنواع الأشجار والشجيرات التي ستتم زراعتها عبر إجراء الأبحاث والتجارب الحقلية.
كما تتضمن طبيعة العمل ميدانيّاً تحديد الحمولة الرعوية لمواقع مختارة من المراعي في عدد من المناطق بالمملكة، وتنفيذ الدراسات الفضائية الحقلية والموسمية لتحديد خواص الغطاء النباتي لكل موقع، وتحليل البيانات وتقدير التركيبة النباتية والإنتاجية ونسبة تغطيتها وكثافتها، وذلك باستخدام التقنيات الحديثة، وتحديد نظم الرعي المناسبة والدورة الرعوية الموسمية لكل موقع، إضافة إلى تنفيذ ورش العمل والدورات التدريبية المختصة، وكذلك إعداد الخرائط وقواعد البيانات الجغرافية، وتحديد عدد الوحدات الحيوانية المناسبة لكل موقع.
يشار إلى أن مركز "الغطاء النباتي" قد وقَّع في يناير الماضي عقدي تنفيذ المشروعين مع تحالف المكتب الإقليمي للاتحاد العالمي لحماية الطبيعة في الشرق الأوسط وشمال آسيا (IUCN)؛ لتنمية المراعي الطبيعية وحمايتها وإعادة تأهيل المتدهور منها، وذلك ضمن مبادرة تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للمراعي، مما يسهم في تحقيق أهداف مبادرة السعودية الخضراء.
