أقسام درة ،،،
التأسيس
الجوف (هيئة التراث) بدأ بناء قصر الكاف في عهد نواف بن النوري الشعلان عندما كان حاكماً للمنطقة آن ذاك، واستغرق بناؤه عامين حيث تم الانتهاء منه عام 1338هـ.
يوجد على بوابته الرئيسية وثيقة تاريخية لبنائه، وهو عبارة عن حصن حربيّ مربع الشكل على تل متوسط الارتفاع، تبلغ مساحته حوالي 2700م2، وله أربعة أبراج مرتفعة في كل ركن من أركانه.
تم بناء الأبراج من شقّين:
ويضم القصر عدة مبانٍ داخل سوره،:
كما أن القصر يضم مستودعات ومطابخ وبئر وسجن، وله مدخلان:
وفي عام 1344هـ تسلّم جلالة الملك عبد العزيز –طيّب الله ثراه– القصرَ ثم صار مقرّ الحكم السعودي في المنطقة عام 1357هـ.
قراءات: منطقة الجوف
تقع الجوف في شمال المملكة العربية السعودية، وتحيط بها من شمالها وشمالها الشرقي امارة الحدود الشمالية، ومن شمالها الغربي امارة القريات، ومن الغرب امارة تبوك، ومن الجنوب والجنوب الشرقي امارة حائل. وتبلغ مساحة منطقة الجوف 85,425 كيلو متر مربع.
عاصرت التاريخ منذ اقدم ازمانه، ومنذ ايام الاشوريين. وورد ذكرها في كثير من كتب التاريخ، وفي الشعر، مما يدل على المكانة التي كانت تحتلها كاحدى بوابات جزيرة العرب، وعقدة تربط الشام والرافدين بالحجاز. وتدل آثار الجوف الكثيرة، والتي عنيت ادارة الاثار بدوينها، على الدول والاقوام الذين تعاقبوا فيها كالاشرريين والانباط.
كما ان ملكة تدمر الشهيرة زنوبيا غزتها التي عجزت عن الاستيلاء عليها بسبب مناعة تحصينها،
وحكمها امرؤ القيس متخذا من احدى مدنها (دومة الجندل) قاعدة له، وامتد نفوذه شمالا حتى البحر الميت. وفي العام 13 للهجرة استولى المسلمون على دومة الجندل بقيادة خالد بن الوليد رضي الله عنه.
وظلت بعدها ممرا للجيوش والقوافل المتجهة الى بلاد الشام والعراق، نظرا لموقعها الهام، وورد ذكرها في كتب تاريخية وجغرافية،
أيضاً،، وضع بعض الرحالة كتبا اوردوا فيها الجوف ودومة الجندل، وحللوا احداثها التاريخية منذ الاشوريين، وحتى انضمامها الى الملك عبد العزيز. رحمه الله.
يوجد على بوابته الرئيسية وثيقة تاريخية لبنائه، وهو عبارة عن حصن حربيّ مربع الشكل على تل متوسط الارتفاع، تبلغ مساحته حوالي 2700م2، وله أربعة أبراج مرتفعة في كل ركن من أركانه.
تم بناء الأبراج من شقّين:
• السفلي بتصميم أسطواني ومبني من الحجارة المهذبة،
• العلوي بتصميم مخروطيّ وبُني من الطين؛
• العلوي بتصميم مخروطيّ وبُني من الطين؛
ويضم القصر عدة مبانٍ داخل سوره،:
• مبنى الضيافة،
• مبنى مجلس الحكم،
• مسجد القصر، بالإضافة إلى
• سكن نسائي والذي يمتلك فناءً خاصّاً تتوزع حوله 4 غرف،
• مبنى مجلس الحكم،
• مسجد القصر، بالإضافة إلى
• سكن نسائي والذي يمتلك فناءً خاصّاً تتوزع حوله 4 غرف،
كما أن القصر يضم مستودعات ومطابخ وبئر وسجن، وله مدخلان:
• رئيسي في الجهة الجنوبية،
• وجانبي في الواجهة الشرقية،
• وجانبي في الواجهة الشرقية،
وفي عام 1344هـ تسلّم جلالة الملك عبد العزيز –طيّب الله ثراه– القصرَ ثم صار مقرّ الحكم السعودي في المنطقة عام 1357هـ.
ويكيبيديا: بنى قصر كاف بعهد العثمانيين سنة 1338هـ وقد استعمل الحجارة الموجودة على قمم تلك الجهات والتي كانت تعتبر من القلاع القديمة.
ويقول أهالي المنطقة أن رجلاً من صعيد مصر وصل إلى كاف وبنى بيتاً في أعلى التل وسمي بتل الصعيدي، وقد بنيت عليه حامية لطريق الحجاج خلال العصر العباسي، وقد عُثر بداخله على بعض كسر الفخار التي تعود للعصر الحديدي منتصف الألف الأول ق م، وكذلك وجود عدد من المدافن الركامية التي تحيط بكاف من الجهتين الشرقية والشمالية،
وتعود هذه المقابر إلى منتصف الألف الأول ق م، وكما تم العثور بداخل القصر على أساسات مبنى مستطيل الشكل، وتبلغ مساحته حوالي 11×6 م وعثر حول المبنى على بعض كسر الفخار النبطي، ويتجه القصر نحو الشرق، ويعتبر القصر نقطة تحكم لحركة القوافل التجارية القادمة من شرق وجنوب الجزيرة العربية، وأما الكتابة العربية الموضوعة فوق مدخل القصر وهي بالخط الكوفي القديم، ولعلها من العهد الأموي 41-132هـ.
التاريخ: تم تسليم القصر إلى الملك عبد العزيز في عام 1344هـ. توجد على بوابة القصر الرئيسة وثيقة تاريخية لبنائه، والتي كتب عليها تاريخ البناء 23 رجب 1338هـ، منقوشة على قطعة من الحجارة في تصميم البناء نفسه. وقد أصبح القصر مقراً للحكم السعودي في المنطقة حيث تعاقب على العمل فيه كل من:
وبعد ذلك بقي القصر مقراً لمركز إمارة كاف ثم ترك وسلم لإدارة التعليم بالقريات لوحدة الآثار والمتاحف، وتم عمل توثيق وتسجيل له، وتم بعد ذلك ترميمه.
ويقول أهالي المنطقة أن رجلاً من صعيد مصر وصل إلى كاف وبنى بيتاً في أعلى التل وسمي بتل الصعيدي، وقد بنيت عليه حامية لطريق الحجاج خلال العصر العباسي، وقد عُثر بداخله على بعض كسر الفخار التي تعود للعصر الحديدي منتصف الألف الأول ق م، وكذلك وجود عدد من المدافن الركامية التي تحيط بكاف من الجهتين الشرقية والشمالية،
وتعود هذه المقابر إلى منتصف الألف الأول ق م، وكما تم العثور بداخل القصر على أساسات مبنى مستطيل الشكل، وتبلغ مساحته حوالي 11×6 م وعثر حول المبنى على بعض كسر الفخار النبطي، ويتجه القصر نحو الشرق، ويعتبر القصر نقطة تحكم لحركة القوافل التجارية القادمة من شرق وجنوب الجزيرة العربية، وأما الكتابة العربية الموضوعة فوق مدخل القصر وهي بالخط الكوفي القديم، ولعلها من العهد الأموي 41-132هـ.
التاريخ: تم تسليم القصر إلى الملك عبد العزيز في عام 1344هـ. توجد على بوابة القصر الرئيسة وثيقة تاريخية لبنائه، والتي كتب عليها تاريخ البناء 23 رجب 1338هـ، منقوشة على قطعة من الحجارة في تصميم البناء نفسه. وقد أصبح القصر مقراً للحكم السعودي في المنطقة حيث تعاقب على العمل فيه كل من:
علي بن بطاح: وكان أول أمير في القريات من رمضان من عام 1344هـ.
عبد الله بن حمدان.
عبد الله الحواس.
صالح بن عبد الواحد.
عبد العزيز بن زيد.
عبد العزيز السديري:
وفي عهده تم نقل مقر الإمارة من قرية كاف إلى مقر القريات الحالي وذلك في عام 1357هـ.
عبد الله بن حمدان.
عبد الله الحواس.
صالح بن عبد الواحد.
عبد العزيز بن زيد.
عبد العزيز السديري:
وفي عهده تم نقل مقر الإمارة من قرية كاف إلى مقر القريات الحالي وذلك في عام 1357هـ.
وبعد ذلك بقي القصر مقراً لمركز إمارة كاف ثم ترك وسلم لإدارة التعليم بالقريات لوحدة الآثار والمتاحف، وتم عمل توثيق وتسجيل له، وتم بعد ذلك ترميمه.
تقع الجوف في شمال المملكة العربية السعودية، وتحيط بها من شمالها وشمالها الشرقي امارة الحدود الشمالية، ومن شمالها الغربي امارة القريات، ومن الغرب امارة تبوك، ومن الجنوب والجنوب الشرقي امارة حائل. وتبلغ مساحة منطقة الجوف 85,425 كيلو متر مربع.
عاصرت التاريخ منذ اقدم ازمانه، ومنذ ايام الاشوريين. وورد ذكرها في كثير من كتب التاريخ، وفي الشعر، مما يدل على المكانة التي كانت تحتلها كاحدى بوابات جزيرة العرب، وعقدة تربط الشام والرافدين بالحجاز. وتدل آثار الجوف الكثيرة، والتي عنيت ادارة الاثار بدوينها، على الدول والاقوام الذين تعاقبوا فيها كالاشرريين والانباط.
كما ان ملكة تدمر الشهيرة زنوبيا غزتها التي عجزت عن الاستيلاء عليها بسبب مناعة تحصينها،
وحكمها امرؤ القيس متخذا من احدى مدنها (دومة الجندل) قاعدة له، وامتد نفوذه شمالا حتى البحر الميت. وفي العام 13 للهجرة استولى المسلمون على دومة الجندل بقيادة خالد بن الوليد رضي الله عنه.
وظلت بعدها ممرا للجيوش والقوافل المتجهة الى بلاد الشام والعراق، نظرا لموقعها الهام، وورد ذكرها في كتب تاريخية وجغرافية،
أيضاً،، وضع بعض الرحالة كتبا اوردوا فيها الجوف ودومة الجندل، وحللوا احداثها التاريخية منذ الاشوريين، وحتى انضمامها الى الملك عبد العزيز. رحمه الله.
