أقسام درة ،،،
بوابة الأهرام
الرياض (واس) أصدرت وزارة الحرس الوطني مجلتها العسكرية الثقافية بعددها الـ 394، التي شملت عدداً من الدراسات العسكرية والإستراتيجية، أعدّها كتّاب متخصصون ومحللون عسكريون.
وحمل غلاف العدد صورة شاعر الوطن اللواء متقاعد خلف بن هذال العتيبي، تحت عنوان "وسم في ذاكرة الوطن"، الذي سخّر موهبته الفذّة في خدمة وطنه وقادته على مدى عقود من الزمن، حيث يُعد أحد رموز الشعر والإبداع، وأهم الشعراء الشعبيين في المملكة والخليج.
واكتسب مكانته الشعرية من نقشه لأبياته وقصائده بعشق الوطن وقيادته في ذاكرة رمال وجبال جزيرة العرب الشامخة، حيث تردد صداها بين الناس، وتفاعل معها كل شبر في هذا الوطن المعطاء.
وجمع شاعر الوطن خلف بن هذال بين رقة العاشق التي تجلّت في قصائده العاطفية المعطّرة بخزامى نجد وروحانية مكة المكرمة والمدينة المنورة وشــذى ورد الطائف، وبين سطوة الفارس المغوار الذي صال وجال بقصائد تفوح منها رائحة البارود دفاعاً عن الوطن، لِتُسهم تلك النصوص الغارقة في الحماسة بنحت بصمته الشعرية الخاصة، التي كانت كفيلة بمنحه وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى، إذ قلّده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الوسام عام 2017، وذلك تقديراً لدوره المؤثّر ومسيرته الشعرية الحافلة بالتميز والعطاء.
وتضمّن العدد دراسات نقدية وقراءات في نتاجه وتجربته الشعرية المتفردة، ومشاركات لعدد من المسؤولين والكتاب والأدباء.
وحمل غلاف العدد صورة شاعر الوطن اللواء متقاعد خلف بن هذال العتيبي، تحت عنوان "وسم في ذاكرة الوطن"، الذي سخّر موهبته الفذّة في خدمة وطنه وقادته على مدى عقود من الزمن، حيث يُعد أحد رموز الشعر والإبداع، وأهم الشعراء الشعبيين في المملكة والخليج.
واكتسب مكانته الشعرية من نقشه لأبياته وقصائده بعشق الوطن وقيادته في ذاكرة رمال وجبال جزيرة العرب الشامخة، حيث تردد صداها بين الناس، وتفاعل معها كل شبر في هذا الوطن المعطاء.
وجمع شاعر الوطن خلف بن هذال بين رقة العاشق التي تجلّت في قصائده العاطفية المعطّرة بخزامى نجد وروحانية مكة المكرمة والمدينة المنورة وشــذى ورد الطائف، وبين سطوة الفارس المغوار الذي صال وجال بقصائد تفوح منها رائحة البارود دفاعاً عن الوطن، لِتُسهم تلك النصوص الغارقة في الحماسة بنحت بصمته الشعرية الخاصة، التي كانت كفيلة بمنحه وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى، إذ قلّده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الوسام عام 2017، وذلك تقديراً لدوره المؤثّر ومسيرته الشعرية الحافلة بالتميز والعطاء.
وتضمّن العدد دراسات نقدية وقراءات في نتاجه وتجربته الشعرية المتفردة، ومشاركات لعدد من المسؤولين والكتاب والأدباء.
