أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
غرينتش (بلومبرج) رفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس -وهي أكبر زيادة منذ عام 1994- وقال الرئيس جيروم باول إن المسؤولين يمكن أن يتحركوا بهذا القدر مرة أخرى الشهر المقبل أو زيادة نصف نقطة صغيرة للسيطرة على التضخم.
- الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي - الإقتصادية
انتقد باول وزملاؤه يوم الأربعاء جهودهم لتهدئة الأسعار من خلال رفع النطاق المستهدف لمعدل الأموال الفيدرالية إلى 1.5٪ إلى 1.75، بعد انتقادهم من قبل النقاد لعدم توقعهم أسرع مكاسب الأسعار خلال أربعة عقود، ثم لكونهم بطيئين للغاية في الاستجابة لها. ٪.
وقال في مؤتمر صحفي بواشنطن بعد القرار "لا أتوقع أن تكون تحركات بهذا الحجم شائعة" في إشارة إلى الزيادة الأكبر. "يبدو أن زيادة بمقدار 50 نقطة أساس أو 75 نقطة أساس هي الأكثر ترجيحًا في اجتماعنا المقبل. ومع ذلك، سوف نتخذ قراراتنا بالاجتماع".
توقع المسؤولون رفعه إلى 3.4٪ بحلول نهاية العام ، مما يعني ضمناً 175 نقطة أساس أخرى للتشديد هذا العام.
ارتفعت الأسهم، وهوت عوائد سندات الخزانة وانخفض الدولار بعد القرار ، والذي كان أكثر تشددًا من التحول البالغ 50 نقطة أساس الذي أشار إليه باول سابقًا. غير بنك الاحتياطي الفيدرالي مساره بعد سلسلة من البيانات التي أظهرت تسارع التضخم وتوقعاته.
كان متوسط توقع المسؤولين هو بلوغ معدل الذروة 3.8٪ في عام 2023 ، وتوقع خمسة أن يزيد معدل الأموال الفيدرالية عن 4٪ ؛ وكان متوسط التوقعات في مارس عند 1.9٪ هذا العام و 2.8٪ التالي. كان المتداولون في أسواق العقود الآجلة يراهنون على معدل ذروة يبلغ حوالي 4٪ قبل الإصدار.
كرر بنك الاحتياطي الفيدرالي أنه سيقلص ميزانيته العمومية الضخمة بمقدار 47.5 مليار دولار شهريًا -وهي الخطوة التي دخلت حيز التنفيذ في الأول من يونيو- لتصل إلى 95 مليار دولار في سبتمبر.
وقالت اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة "تتوقع أن الزيادات المستمرة في النطاق المستهدف ستكون مناسبة"، قالت في بيان بعد اجتماع استمر يومين في واشنطن. "إن اللجنة ملتزمة بشدة بإعادة التضخم إلى هدفه البالغ 2٪."
كما قام محافظو البنوك المركزية بمراجعة توقعاتهم للاقتصاد من سيناريو الهبوط الهادئ لشهر مارس إلى هبوط أكثر وعرًا، مما يبرز المهمة الصعبة التي يواجهها باول وهو يحاول ترويض التضخم الذي بلغ نحو ثلاثة أضعاف هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2٪ دون التسبب في ركود.
بعد أن حصل للتو على موافقة مجلس الشيوخ على ولاية ثانية مدتها أربع سنوات ، يتعين على باول أيضًا إعادة ترسيخ مصداقية بنك الاحتياطي الفيدرالي لمكافحة التضخم مع المستثمرين والأمريكيين الغاضبين من ارتفاع تكاليف المعيشة.
- الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي - الإقتصادية
انتقد باول وزملاؤه يوم الأربعاء جهودهم لتهدئة الأسعار من خلال رفع النطاق المستهدف لمعدل الأموال الفيدرالية إلى 1.5٪ إلى 1.75، بعد انتقادهم من قبل النقاد لعدم توقعهم أسرع مكاسب الأسعار خلال أربعة عقود، ثم لكونهم بطيئين للغاية في الاستجابة لها. ٪.
وقال في مؤتمر صحفي بواشنطن بعد القرار "لا أتوقع أن تكون تحركات بهذا الحجم شائعة" في إشارة إلى الزيادة الأكبر. "يبدو أن زيادة بمقدار 50 نقطة أساس أو 75 نقطة أساس هي الأكثر ترجيحًا في اجتماعنا المقبل. ومع ذلك، سوف نتخذ قراراتنا بالاجتماع".
توقع المسؤولون رفعه إلى 3.4٪ بحلول نهاية العام ، مما يعني ضمناً 175 نقطة أساس أخرى للتشديد هذا العام.
ارتفعت الأسهم، وهوت عوائد سندات الخزانة وانخفض الدولار بعد القرار ، والذي كان أكثر تشددًا من التحول البالغ 50 نقطة أساس الذي أشار إليه باول سابقًا. غير بنك الاحتياطي الفيدرالي مساره بعد سلسلة من البيانات التي أظهرت تسارع التضخم وتوقعاته.
كان متوسط توقع المسؤولين هو بلوغ معدل الذروة 3.8٪ في عام 2023 ، وتوقع خمسة أن يزيد معدل الأموال الفيدرالية عن 4٪ ؛ وكان متوسط التوقعات في مارس عند 1.9٪ هذا العام و 2.8٪ التالي. كان المتداولون في أسواق العقود الآجلة يراهنون على معدل ذروة يبلغ حوالي 4٪ قبل الإصدار.
كرر بنك الاحتياطي الفيدرالي أنه سيقلص ميزانيته العمومية الضخمة بمقدار 47.5 مليار دولار شهريًا -وهي الخطوة التي دخلت حيز التنفيذ في الأول من يونيو- لتصل إلى 95 مليار دولار في سبتمبر.
وقالت اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة "تتوقع أن الزيادات المستمرة في النطاق المستهدف ستكون مناسبة"، قالت في بيان بعد اجتماع استمر يومين في واشنطن. "إن اللجنة ملتزمة بشدة بإعادة التضخم إلى هدفه البالغ 2٪."
كما قام محافظو البنوك المركزية بمراجعة توقعاتهم للاقتصاد من سيناريو الهبوط الهادئ لشهر مارس إلى هبوط أكثر وعرًا، مما يبرز المهمة الصعبة التي يواجهها باول وهو يحاول ترويض التضخم الذي بلغ نحو ثلاثة أضعاف هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2٪ دون التسبب في ركود.
بعد أن حصل للتو على موافقة مجلس الشيوخ على ولاية ثانية مدتها أربع سنوات ، يتعين على باول أيضًا إعادة ترسيخ مصداقية بنك الاحتياطي الفيدرالي لمكافحة التضخم مع المستثمرين والأمريكيين الغاضبين من ارتفاع تكاليف المعيشة.
الفيدرالي يرفع الفائدة بمقدار 75 نقطة لأول مرة منذ عام 1994
حيفا (إف إكس) وذكر البنك المركزي الأمريكي بأن معدل الفائدة الآن عند النطاق بين 1.5% و1.75%، وجاء بعد موافقة غالبية أعضاء لجنة السوق المفتوحة بالفيدرالي عدا "إستير جورج" التي صوتت لصالح قرار رفع الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
- البنك المركزي في واشنطن - الإقتصادية
يأتي قرار الفيدرالي تأكيداً لالتزامه بمكافحة صعود التضخم والذي قفز في مايو/أيار الماضي إلى أعلى مستوياته منذ عام 1981.
حيفا (إف إكس) وذكر البنك المركزي الأمريكي بأن معدل الفائدة الآن عند النطاق بين 1.5% و1.75%، وجاء بعد موافقة غالبية أعضاء لجنة السوق المفتوحة بالفيدرالي عدا "إستير جورج" التي صوتت لصالح قرار رفع الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
- البنك المركزي في واشنطن - الإقتصادية
يأتي قرار الفيدرالي تأكيداً لالتزامه بمكافحة صعود التضخم والذي قفز في مايو/أيار الماضي إلى أعلى مستوياته منذ عام 1981.
النفط يتراجع مع ترقب ارتفاع لأسعار الفائدة الأمريكية 15 يونيو 2022
الرياض (الاقتصادية) انخفضت أسعار النفط اليوم وسط مخاوف بشأن الطلب على الوقود والنمو الاقتصادي العالمي قبل الارتفاع الكبير المتوقع في أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الاتحادي.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 1.27 دولار أي بنسبة واحد في المائة إلى 119.90 دولار للبرميل بحلول الساعة 1001 بتوقيت جرينتش.
وانخفضت سعر خام غرب تكساس الأمريكي الوسيط في عقود يوليو تموز 1.44 دولار أي بنسبة 1.2 في المائة إلى 117.49 دولار للبرميل.
وبحسب "رويترز"، قال جوفاني ستونوفو المحلل لدى بنك يو.بي.إس "أسواق النفط تتوقع حالة من الغموض بشأن ما ستقوم به البنوك المركزية لاحقا ومدى تأثير ذلك على الطلب على النفط".
ودفع ارتفاع التضخم المستثمرين لترقب خطوة كبيرة من مجلس الاحتياطي الاتحادي هذا الأسبوع تتمثل في رفع الفائدة 75 نقطة أساس وهو ما سيكون أكبر رفع للفائدة الأمريكية في 28 عاما.
ولقيت أسعار النفط بعض الدعم من نقص معروض البنزين في الأسواق الأمريكية وطلب الرئيس الأمريكي جو بايدن من شركات النفط تفسير عدم ضخها للمزيد من البنزين في السوق.
الرياض (الاقتصادية) انخفضت أسعار النفط اليوم وسط مخاوف بشأن الطلب على الوقود والنمو الاقتصادي العالمي قبل الارتفاع الكبير المتوقع في أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الاتحادي.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 1.27 دولار أي بنسبة واحد في المائة إلى 119.90 دولار للبرميل بحلول الساعة 1001 بتوقيت جرينتش.
وانخفضت سعر خام غرب تكساس الأمريكي الوسيط في عقود يوليو تموز 1.44 دولار أي بنسبة 1.2 في المائة إلى 117.49 دولار للبرميل.
وبحسب "رويترز"، قال جوفاني ستونوفو المحلل لدى بنك يو.بي.إس "أسواق النفط تتوقع حالة من الغموض بشأن ما ستقوم به البنوك المركزية لاحقا ومدى تأثير ذلك على الطلب على النفط".
ودفع ارتفاع التضخم المستثمرين لترقب خطوة كبيرة من مجلس الاحتياطي الاتحادي هذا الأسبوع تتمثل في رفع الفائدة 75 نقطة أساس وهو ما سيكون أكبر رفع للفائدة الأمريكية في 28 عاما.
ولقيت أسعار النفط بعض الدعم من نقص معروض البنزين في الأسواق الأمريكية وطلب الرئيس الأمريكي جو بايدن من شركات النفط تفسير عدم ضخها للمزيد من البنزين في السوق.
الاحتياطي الفيدرالي: ملتزمون بشدة لإعادة التضخم إلى هدفه البالغ 2%
الرياض (الاقتصادية) أعلن البنك المركزي الأميركي الأربعاء أكبر زيادة في أسعار الفائدة منذ 28 عاما، مع رفعه معدل الاقتراض المرجعي بمقدار 0,75 نقطة مئوية الأربعاء بهدف مواجهة ارتفاع التضخم.
وأكدت اللجنة المكلفة السياسة المالية في المصرف أن الاحتياطي الفدرالي ما زال "ملتزما بشدة إعادة التضخم إلى هدفه البالغ 2%" مع توقّعها مواصلة رفع سعر الفائدة الرئيسي، وذلك بحسب الفرنسية.
الرياض (الاقتصادية) أعلن البنك المركزي الأميركي الأربعاء أكبر زيادة في أسعار الفائدة منذ 28 عاما، مع رفعه معدل الاقتراض المرجعي بمقدار 0,75 نقطة مئوية الأربعاء بهدف مواجهة ارتفاع التضخم.
وأكدت اللجنة المكلفة السياسة المالية في المصرف أن الاحتياطي الفدرالي ما زال "ملتزما بشدة إعادة التضخم إلى هدفه البالغ 2%" مع توقّعها مواصلة رفع سعر الفائدة الرئيسي، وذلك بحسب الفرنسية.
