أقسام درة ،،،
حركة السحب
الرياض (واس) اختتمت الهيئة السعودية للمهندسين برنامج إعداد وتأهيل المحكمين في نسخته الأولى بمشاركة 45 متدربًا من مختلف التخصصات الهندسية والقانونية والمحامين، الذي نُفذ حضوريًا في الأمانة العامة للهيئة بالرياض على مدى 4 أشهر بواقع 4 مستويات تدريبية.
وأشار الأمين العام للهيئة السعودية للمهندسين م. عبد الناصر العب اللطيف إلى أن البرنامج يعكس اهتمام الهيئة بجانب البرامج التدريبية لتطوير الكوادر البشرية في مختلف التخصصات الهندسية وتخصصات التحكيم التي من شأنها دعم مستهدفات القطاع الهندسي وقطاع التحكيم.
وبيّن أن برنامج المحكمين صُمم بناءً على مجموعة من الركائز الأساسية التي تعمل عليها الهيئة أبرزها:
مؤكدًا الأثر المهني المتوقع من محتوى البرنامج الذي سيسهم في رفع جاهزية المشاركين في التعامل مع النزاعات والقضايا لممارسة المهنة القناونية باحترافية، فيما حصل المتدربون والمتدربات على تأهيل متكامل ومميز خلال مدة البرنامج في جميع مجالات التحكيم.
وأوضح أن البرنامج تناول خططًا منهجية عبر جوانب نظرية وعملية تدعم مستوى أداء المتدربين والمتدربات أثناء البرناج بشكل إيجابي من خلال محتوى المحاضرات وورش العمل و التطبيقات العملية لجميع المستويات، إضافةً إلى إجراء الاختبار النهائي المرتبط بقطاعات التحكيم بما يحقق مصلحة الملتحقين بالبرنامج من أجل الوصول إلى الأهداف المرسومة للبرنامج نحو تحقيق تنمية قدراتهم ومعرفتهم بالمهارات اللازمة والطرق العلمية المناسبة في مجال التحكيم.
وأشار الأمين العام للهيئة السعودية للمهندسين م. عبد الناصر العب اللطيف إلى أن البرنامج يعكس اهتمام الهيئة بجانب البرامج التدريبية لتطوير الكوادر البشرية في مختلف التخصصات الهندسية وتخصصات التحكيم التي من شأنها دعم مستهدفات القطاع الهندسي وقطاع التحكيم.
وبيّن أن برنامج المحكمين صُمم بناءً على مجموعة من الركائز الأساسية التي تعمل عليها الهيئة أبرزها:
دراسة وتحليل واقع مجال التحكيم و تعزيز المهنة
إعداد الكوادر الوطنية في مجال التحكيم،
إعداد الكوادر الوطنية في مجال التحكيم،
إضافةً إلى أحد النقاط المهمة في البرنامج التي تمثلت في:
اختيار المدربين أصحاب الخبرة والكفاءة العالية في هذا المجال،
اختيار المدربين أصحاب الخبرة والكفاءة العالية في هذا المجال،
مؤكدًا الأثر المهني المتوقع من محتوى البرنامج الذي سيسهم في رفع جاهزية المشاركين في التعامل مع النزاعات والقضايا لممارسة المهنة القناونية باحترافية، فيما حصل المتدربون والمتدربات على تأهيل متكامل ومميز خلال مدة البرنامج في جميع مجالات التحكيم.
وأوضح أن البرنامج تناول خططًا منهجية عبر جوانب نظرية وعملية تدعم مستوى أداء المتدربين والمتدربات أثناء البرناج بشكل إيجابي من خلال محتوى المحاضرات وورش العمل و التطبيقات العملية لجميع المستويات، إضافةً إلى إجراء الاختبار النهائي المرتبط بقطاعات التحكيم بما يحقق مصلحة الملتحقين بالبرنامج من أجل الوصول إلى الأهداف المرسومة للبرنامج نحو تحقيق تنمية قدراتهم ومعرفتهم بالمهارات اللازمة والطرق العلمية المناسبة في مجال التحكيم.
تم تصويب (عبدالناصر العبداللطيف) إلى (عبد الناصر العبد اللطيف) و(البرناج) إلى (البرنامج)
