• ◘ الثقافية

    مرحبا إرث ثقافي و ترفيه و مشاريع نصف الولاء للغتِنا العربية إن لم يكُن كله
  • ▲ قناة الثقافية

  • أنا عربية: وجهة زوار موسم الرياض وخبرات صناعة الأزياء والتصميم

    الرياض (واس) يواصل معرض "أنا عربية" إحدى فعاليات موسم الرياض 2021، استقبال زواره يومياً بدورات تدريبية، وورش عمل تتناول آخر ما توصلت إليه دور الموضة العالمية في التصاميم والأذواق الفنية للمجوهرات، إضافةً إلى خلاصة النصائح حول وصفات الجمال وأفضل ممارساته العالمية.



    وتتميز الدورات التدريبية لمعرض "أنا عربية" بطرح عدد من المفاهيم والأدوات المساعدة، عبر سياقات وظيفية وجمالية تعتمد على معايير التصميم لمقاييس الخيال وأحدث سبل المعرفة.

    ويتفرد "أنا عربية" باستخلاصه ألواناً مميزةً وفريدةً عبر مزج المجوهرات، واستخدام عدد من المهارات الفنية المدعومة بحس الذوق الرفيع لدى المصممات اللواتي يراعين المكانة الاجتماعية للزوار، وتفاصيل الذوق والجمال المتوافقة مع احتياجاتهم ورغباتهم.



    وتلعب الندرة دورها في نوعيات التصميم بالمعرض، من خلال قطع فنية تجسد الحضارات المختلفة، وتستند إلى خلفية متينة من الخبرة في تنسيق الألوان وصنع الأنماط، واستحضار مستجدات الموضة وتاريخها القديم، كما تعمل مصممات المعرض على مساعدة الزوار في الوصول إلى أعلى وصفات ومعايير التألق، والانطباعات المصاحبة لها على المستويين الإقليمي والعالمي.

    وتتيح عدد من متاجر المعرض للزوار، حرية المشاركة الشخصية في تصميم الأزياء والمجوهرات، كما تساعدهم في تحديد المجوهرات اللائقة بالبشرة، والمناسبة للملابس، مما يضفي على المنتجات قيمةً عاطفيةً تبرهن على المواءمة بين مرونة التصاميم الحديثة، وتعقيدات الخروج عن المألوف.



    ويعد معرض "أنا عربية" الحدث الأضخم للإبداع في العالم العربي، إذ يجمع المبدعات تحت سقف واحد، ويحظى بمشاركة أكثر من 270 جناحاً، وعددٍ من ورش العمل المختصة بالأزياء والمكياج، وعددٍ من العلامات التجارية التي تشارك في المملكة لأول مرة بتاريخها.

    تجارب تُكسب معرض "أنا عربية" سمعة دولية في التصاميم والأزياء 11 ديسمبر 2021
    الرياض (واس) يحتفي معرض "أنا عربية"، إحدى فعاليات موسم الرياض 2021، بعدد من التجارب الغنية أسهمت في اكتسابه سمعة دولية في مجالات التصميم والأزياء، والتأسيس لبناء صناعة مزدهرة، لفتت أنظار دور الموضة العالمية والمهتمين بعناصر الإبهار والجمال.



    وتستند التصاميم العربية العريقة في المعرض إلى مجموعة واسعة من الابتكارات الجديدة، التي اندمجت معها في أساليب نموذجية حديثة، وفق أنماط مستوحاة من أدوات الزينة العربية الأصيلة التي خلدها المعرض، عبر مزجها مع عدد من منتجات العلامات التجارية الراقية.

    وبحسب المصممة المصرية رندا فهمي، فإن المعرض يؤسس لمفاهيم فريدة ومتنوعة في الفنون والتصاميم الشرقية، وعدد من الأعمال العالمية، مؤكدة أن المعرض يعد الوجهة الأولى لسيدات الشرق الأوسط، والمهتمين باستكشاف جماليات التصاميم العربية وروحها العتيقة، إضافة إلى ابتكاراتها الحديثة.



    وتشير فهمي إلى أن المعرض يضم تصاميم محلية وعالمية، تعد هدفًا ومطلبًا للأماكن الفاخرة في الفنادق وصوالين الضيافة، ولاسيما برفقة الإضاءات التي تضيف لها ألوانًا وأشكالًا تزيد جماليتها، وتجعلها محط أنظار زوار موسم الرياض 2021.

    وفي أحد أجنحة المعرض المخصصة لعرض تصاميم الأزياء العمانية، توضح المصممة هدى عبد المعين أن معروضات "أنا عربية" تشير في تفاصيلها إلى عراقة المجتمع العربي، وموروثاته التي تشكل الأزياء جزءًا أصيلًا منها، مشيرة إلى أن قوة المعرض تشكل عنصر جذب لجميع المهتمين بالتصاميم والأزياء، ومؤكدة في الوقت نفسه تعاونها مع مختصة الأزياء التراثية السعودية "نجلاء الودعاني"، التي أشارت عليها بدمج الأزياء التراثية الخليجية بأكثر من 12 تصميمًا، وفي أكثر من 150 قطعة.

    رئيس هيئة الأزياء: "مستقبل الأزياء" يبني الشراكات الناجحة بين المصممين السعوديين والعالم 11 ديسمبر 2021
    الرياض (واس) اختتمت اليوم فعالية "مستقبل الأزياء" التي نظمتها هيئة الأزياء على مدى يومين في قصر الثقافة بالحي الدبلوماسي في مدينة الرياض، بمشاركة خبراء صناعة الأزياء من المملكة والعالم، عبر ثلاث منصات من الرياض ونيويورك وباريس، وبجلسات متعددة ناقشت قضايا أساسية في صناعة الأزياء، ومنها قضية الاستدامة والتنوع والابتكار وريادة الأعمال.


    - مؤتمر «مستقبل الأزياء» يناقش الاستدامة وتنوع الابتكارات - الإقتصادية

    وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء بوراك شاكماك، في كلمة شكر فيها المتحدثين في الجلسات والورش: "إن إقامة مثل هذه الفعالية الناجحة يُسهم في بناء شراكات فريدة وناجحة لمجتمع موحّد في عالم الأزياء"، مضيفاً: "سمعنا خلال هذين اليومين آراء وتصورات متنوعة تعلمنا كيفية ترجمة الأفكار المبدعة والملهمة، ورأينا الكثير من الألوان والأطياف، وتداولنا الأحاديث عن مختلف الثقافات، الأمر الذي يعود بالفائدة على المجتمع المحلي والدولي على حد سواء، وفي عام 2022م سترون الكثير من المشروعات الفريدة التي تركز على التربية والتعليم والتوعية في مجال الأزياء". مُبدياً تطلّعه إلى مشاركة العديد من المواهب الوطنية الشابة في الفعاليات المقبلة".

    وتضمنت فعالية "مستقبل الأزياء" أكثر من 20 جلسة متنوعة، وجاءت الجلسة الافتتاحية لليوم الثاني تحت عنوان "الشفافية في صناعة الأزياء" للمتحدثة كاري سومرز والتي دعت فيها شركات العلامات التجارية العالمية لتوضيح سلسلة الإنتاج من المادة الخام حتى وصولها إلى المستهلك، ومشاركة هذه المعلومات مع المجتمع، ومنع كل أشكال الاستغلال للكوادر العاملة وتقديم الأجور الكافية لهم، بالإضافة إلى الابتعاد عن المواد التي تولد أثراً سلبياً على البيئة وتلوثها، وعلى حياة البشر وصحتهم.

    تلتها جلسة بعنوان "بدائل مستدامة لجميع العلامات التجارية" بإدارة مايكل فيرارو المدير التنفيذي لمختبر فيت دي تيك، مع الضيوف سخاء الحربي، وأندراس فورغاكس، جوليو بونازي، وناقشوا فيها التحديات التي تواجه مصممي الأزياء عند التعامل مع الأنسجة المستدامة، وكيف يمكن تكوينها من الناحية الأخلاقية والتصنيعية، آملين الوصول إلى المستوى صفر من النفايات والمخلفات التي يتم طمرها في الأرض، وهذا الأمر يتطلب الكثير من المجهود والمقاومة وعلى مستوى عال من الشفافية، مؤكدين أن رفع الوعي لدى المجتمع والشركات التجارية هو الجزء الأصعب لتحقيق الاستدامة، يليه تغير سلوك المستهلكين وتوفير كافة المنتجات بأنسجة جيدة لا تؤثر على البيئة.

    كما شهد "مستقبل الأزياء" في يومه الثاني إقامة خمس ورش عمل تنوعت في اتجاهاتها وموضوعاتها، وهي: ورشة "اتجاهات ابتكار تقنيات الأزياء العالمية والخطوات الأساسية لتوسيع نطاق الشركات الناشئة"، وورشة "الاستفادة من قوة الأزياء والإبداع لخلق تأثير اجتماعي مع التركيز على المجتمعات الحرفية"، وورشة "أهم المبادئ والإجراءات الخمسة لتصبح علامة تجارية مستدامة"، وورشة "كيف تكون جاهزاً للاستثمار كعمل مشروع تجاري في الأزياء"، ثم ورشة "صناعة الأزياء الفاخرة الدولية الآن".

    يذكر أن فعالية "مستقبل الأزياء" تعد إحدى مبادرات هيئة الأزياء التي تسعى من خلالها إلى تقديم منصة عالمية تنطلق من المملكة العربية السعودية لمناقشة تطورات صناعة الأزياء العالمية، بمشاركة خبراء دوليين مؤثرين، وبما يُسهم في ترسيخ مكانة المملكة باعتبارها مركزاً إقليمياً رائداً للأزياء، ويسلط الضوء على المواهب والقدرات المحلية.
    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : وزارة الثقافة تعلن تشكيل مجلس إدارة هيئة الأزياء كتبت بواسطة إلهام مشاهدة المشاركة الأصلية
  • عيش السعودية

  • □ الثقافية

  • عناقيد ثقافية

  • معاجم

  • بين الجرأة والحشمة

    بين الجرأة والحشمة
  • ☼ الثقافية

  • ۞ الشيخ المطلق والوزير

  • ▲ على خطى العرب

  • ۞ أفضل مكتبة منزلية

  • عرض طيران اليوم الوطني


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا