أقسام درة ،،،
جامعة السعدي
جيزان (واس) تحفل ساحة العمل التطوعي بمنطقة جازان بآلاف الشباب والفتيات المتطوعين، الذين أثروا عملهم التطوعي بمبادرات وبرامج نوعية بلغت فرصها التطوعية 5227 فرصة منذ مطلع 2021م، بمشاركة 12,068 متطوعاً ومتطوعة حققوا أكثر من 461 ألف ساعة تطوع.
وأسهم وعي الشباب والفتيات بالمنطقة وإدراكهم لأهمية العمل التطوعي في تأسيس الجمعيات التطوعية المتخصصة، وزيادة الفرق التطوعية وتطوير تخصصاتها، وبالتالي تنمية الوعي الجماعي والرقي بالسلوك الفردي عبر برامج ومبادرات تطوعية، عززت من المشاركة المجتمعية ونشرت ثقافة العمل التطوعي ورسخت قيم الخير والحب والدفاع عن مقدرات الوطن بجميع الوسائل الممكنة، فضلًا عن صنع الفرص التطوعية وتمكين المتطوعين من ممارسة العمل التطوعي وفقاً لاحتياج التنمية في المنطقة.
وتنوعت مهام الفرق التطوعية في جازان لتشمل فرقًا صحية واجتماعية وتطوعية في مجال حفظ النعمة وفي المجالات الإسعافية والتوعوية والإعلامية، وفرقًا متخصصة بتقديم أجهزة للمرضى، وفرق متخصصة في إدارة الأزمات والكوارث والبحث والإنقاذ وغيرها.
وواكبت أعمال الفرق التطوعية في جازان آثار جائحة كورونا، وهبّ المتطوعون والمتطوعات لخدمة مختلف فئات المجتمع، والمشاركة بفاعلية إلى جانب الإدارات الحكومية في التوعية بأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية والتباعد الاجتماعي، لمنع انتشار الفيروس، إلى جانب المشاركة في إيصال الأدوية للمرضى في منازلهم، وكذلك توزيع السلال الغذائية على المستفيدين، فضلًا عن المساهمة في تنظيم عمليات الحصول على اللقاح.
وأسهم وعي الشباب والفتيات بالمنطقة وإدراكهم لأهمية العمل التطوعي في تأسيس الجمعيات التطوعية المتخصصة، وزيادة الفرق التطوعية وتطوير تخصصاتها، وبالتالي تنمية الوعي الجماعي والرقي بالسلوك الفردي عبر برامج ومبادرات تطوعية، عززت من المشاركة المجتمعية ونشرت ثقافة العمل التطوعي ورسخت قيم الخير والحب والدفاع عن مقدرات الوطن بجميع الوسائل الممكنة، فضلًا عن صنع الفرص التطوعية وتمكين المتطوعين من ممارسة العمل التطوعي وفقاً لاحتياج التنمية في المنطقة.
وتنوعت مهام الفرق التطوعية في جازان لتشمل فرقًا صحية واجتماعية وتطوعية في مجال حفظ النعمة وفي المجالات الإسعافية والتوعوية والإعلامية، وفرقًا متخصصة بتقديم أجهزة للمرضى، وفرق متخصصة في إدارة الأزمات والكوارث والبحث والإنقاذ وغيرها.
وواكبت أعمال الفرق التطوعية في جازان آثار جائحة كورونا، وهبّ المتطوعون والمتطوعات لخدمة مختلف فئات المجتمع، والمشاركة بفاعلية إلى جانب الإدارات الحكومية في التوعية بأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية والتباعد الاجتماعي، لمنع انتشار الفيروس، إلى جانب المشاركة في إيصال الأدوية للمرضى في منازلهم، وكذلك توزيع السلال الغذائية على المستفيدين، فضلًا عن المساهمة في تنظيم عمليات الحصول على اللقاح.
تم تصويب (12) خطأ، منها استقلال ( ، . )
