أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
(ويكيبيدي) : برنامج خرائطي وجغرافي معلوماتي كان يطلق عليه في الأصل EarthViewer 3D أنشأته شركة كي هول Keyhole وهي شركة امتلكتها جوجل سنة 2004. يرسم البرنامج خريطة للأرض عن طريق تركيب الصور التي تم الحصول عليها من صور الأقمار الصناعية، والتصوير الجوي ونظم المعلومات الجغرافية الثلاثية الأبعاد الخاصة بالكرة الأرضية. ويكيبيديا
(جوجل إيرث) : "منذ ستينيات القرن العشرين، أصبحت إمكانية عرض أشكال السُحب حول الأرض من الفضاء متاحة عن طريق نوعين رئيسيين من الأقمار الصناعية البيئية وهما:
وتوجد خمسة أقمار صناعية ذات مدارات ثابتة على الأقل حول خط الاستواء،، وتعتبر هذه الأقمار الخمسة قادرة على تقديم صور لأنماط الطقس العالمي،، يتم تحديثها كل ساعة. ولا يمكن لأجهزة الاستشعار الموجودة بالأقمار الصناعية ذات المدارات الثابتة "رؤية" الخطوط العرضية شديدة الارتفاع القريبة من القطبين الشمالي والجنوبي من موقع المراقبة الخاص بهذه الأقمار -والذي يقع على ارتفاع 36,000 كيلو متر فوق خط الاستواء.
ونظرًا لتواجد مدار الأقمار الصناعية ذات المدارات القريبة من الأرض فوق مناطق خطوط العرض المرتفعة فوق القطبين الشمالي والجنوبي كل 90 دقيقة، فإن صور هذه الأقمار يتم وضعها بشكل مناسب لتكملة صور الأقمار الصناعية ذات المدارات الثابتة ومن ثمَّ تقديم تغطية عالمية شاملة. ومع ذلك فإن عملية دمج بيانات الأقمار الصناعية هذه تكون معقدة نظرًا لأن كل رصد خاص بقمر صناعي مستقل يقدم "لقطة" منفردة لأشكال السُحب، وهذه اللقطات تكون قد تمت في أوقات مختلفة جزئيًا، في حين أن السُحب الدفينة ذاتها تتحرك وتتطور باستمرار.
في هذا التصوير للسُحب العالمية، تتم معالجة بيانات الأقمار الصناعية هذه لتمييز المناطق الصافية (الشفافة) والمناطق الغائمة. وبالنسبة للمناطق الغائمة، يتم تقريب درجة السطوع بناءً على درجة حرارة قمة السحابة قياسًا على درجة حرارة السطح، حيث يعتبر ذلك ممثِّلاً لارتفاع كل سحابة بالبكسل. ونظرًا لموقعها القريب من سطح الأرض، فإن السُحب ذات المستوى المنخفض مثل سُحب الطبقي (الضباب) والركام الطبقي قد تظهر بشكل غير جيد.
لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة موقع معمل الأبحاث البحرية (NRL) قسم الأرصاد الجوية الخاص بسلاح البحرية."
(جوجل إيرث) : "منذ ستينيات القرن العشرين، أصبحت إمكانية عرض أشكال السُحب حول الأرض من الفضاء متاحة عن طريق نوعين رئيسيين من الأقمار الصناعية البيئية وهما:
- الأقمار الصناعية ذات المدارات الثابتة حول الأرض
- والأقمار الصناعية ذات المدارات القريبة من الأرض.
- والأقمار الصناعية ذات المدارات القريبة من الأرض.
وتوجد خمسة أقمار صناعية ذات مدارات ثابتة على الأقل حول خط الاستواء،، وتعتبر هذه الأقمار الخمسة قادرة على تقديم صور لأنماط الطقس العالمي،، يتم تحديثها كل ساعة. ولا يمكن لأجهزة الاستشعار الموجودة بالأقمار الصناعية ذات المدارات الثابتة "رؤية" الخطوط العرضية شديدة الارتفاع القريبة من القطبين الشمالي والجنوبي من موقع المراقبة الخاص بهذه الأقمار -والذي يقع على ارتفاع 36,000 كيلو متر فوق خط الاستواء.
ونظرًا لتواجد مدار الأقمار الصناعية ذات المدارات القريبة من الأرض فوق مناطق خطوط العرض المرتفعة فوق القطبين الشمالي والجنوبي كل 90 دقيقة، فإن صور هذه الأقمار يتم وضعها بشكل مناسب لتكملة صور الأقمار الصناعية ذات المدارات الثابتة ومن ثمَّ تقديم تغطية عالمية شاملة. ومع ذلك فإن عملية دمج بيانات الأقمار الصناعية هذه تكون معقدة نظرًا لأن كل رصد خاص بقمر صناعي مستقل يقدم "لقطة" منفردة لأشكال السُحب، وهذه اللقطات تكون قد تمت في أوقات مختلفة جزئيًا، في حين أن السُحب الدفينة ذاتها تتحرك وتتطور باستمرار.
في هذا التصوير للسُحب العالمية، تتم معالجة بيانات الأقمار الصناعية هذه لتمييز المناطق الصافية (الشفافة) والمناطق الغائمة. وبالنسبة للمناطق الغائمة، يتم تقريب درجة السطوع بناءً على درجة حرارة قمة السحابة قياسًا على درجة حرارة السطح، حيث يعتبر ذلك ممثِّلاً لارتفاع كل سحابة بالبكسل. ونظرًا لموقعها القريب من سطح الأرض، فإن السُحب ذات المستوى المنخفض مثل سُحب الطبقي (الضباب) والركام الطبقي قد تظهر بشكل غير جيد.
لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة موقع معمل الأبحاث البحرية (NRL) قسم الأرصاد الجوية الخاص بسلاح البحرية."
