الرياض (واس) : برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة السعودية للفضاء مؤسس ورئيس مجلس إدارة نادي الطيران السعودي، تنطلق فعاليات ملتقى الطيران العام الخامس الذي ينظمه نادي الطيران السعودي بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه، خلال الفترة من 23 إلى 25 يناير 2020م، وذلك بمقر النادي في مطار الثمامة بالرياض، بحضور أصحاب السمو والمعالي، وكبار الشخصيات والمهتمين بالرياضات والهوايات الجوية.
ويهدف الملتقى إلى نشر ثقافة الطيران العام، وجذب أفراد المجتمع، والنشء وهواة ومتخصصي وملاك الطيران من مختلف العالم، والتقاء الطيارين من المملكة ودول العالم ببعض لتبادل الخبرات، وتوفير بيئة ترفيهية مميزة ومناسبة لجميع الفئات العمرية، وتشجيع الأنشطة والفعاليات السياحية بالمملكة، والارتقاء بمجال الطيران العام في المملكة خاصة وفي المنطقة بشكل عام، بالإضافة إلى إيجاد فرص استثمارية والتشجيع على الاستثمار في مجال الطيران العام.
ويشارك في الملتقى في نسخته الخامسة ملاك الطائرات والطيارين من أنحاء العالم، وملاك الطائرات من أعضاء نادي الطيران السعودي، وفريق الصقور السعودية، وفريق فرسان الإمارات، وفريق نادي الطيران السعودي للقفز الحر، وفريق نادي الطيران السعودي لنماذج الطائرات، وفريق العروض الجوية العالمية.
ويتضمن الملتقى مشاركة فريق من مجموعة أعضاء fai – in الذي سيقوم برحلات جوية جماعية بهدف التعريف بنشاط الطيران العام ونشر ثقافته للمجتمع، بالإضافة إلى مشاركة الشركات المقدمة للخدمات في مجال الطيران العام.
ومن المقرر أن يشهد الملتقى في دورته الخامسة عروضاً جوية ليلية تقام لأول مرة، بالإضافة إلى عروض القفز الحر، وقيام فريق الطيران السعودي باستعراض لنماذج الطائرات، كما يصحب الملتقى إقامة ورش عمل للطيارين والمهتمين بمجال الطيران.
وحرصت إدارة الملتقى على التنوع في اختيار الفرق الثمانية المشاركة التي تمثل سبع دول، لإثراء الملتقى بمختلف الفعاليات والعروض التي يتميز بها كل فريق، بعدما أصبح الملتقى الحدث السنوي الرئيس لهواة الطيران ورياضات الطيران في المملكة، حيث سيشارك فريق الصقور السعودية من المملكة العربية السعودية، وفريق فرسان الإمارات من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وفريق pioneer team من إيطاليا، وفريق flying dragons team من بولندا، وفريقي aerosparxnight display team و the blades aerobatic team من بريطانيا، وفريق air bandits jurgis kairys من السويد، وفريق skymagic من ألمانيا.
ويعد فريق "إيروسباركس" البريطاني الفريق الأول بالعالم الذي يجمع بين التشكيل الحر والعروض البهلوانية الجوية مع العرض الليلي باستخدام الإضاءة والدخان والألعاب النارية المتخصصة لهذا النوع من العروض الجوية، كما يتميز الفريق الإيطالي "بايونير" الذي أُنشئ عام 2005 بجعل الطائرات تتراقص في السماء في عروض جوية ممتعة، بينما يتميز فريق "إيربانديتس" السويدي بتقديم نوع مختلف من العروض البهلوانية وهو ما يعرف بالفوضى المنظمة.
ويتميز فريق "البليدز" البريطاني بأنه الفريق الوحيد في العالم المصرح له بحمل ركاب خلال الاستعراضات التشكيلية، فيما يتميز فريق "سكاي ماجيك" الألماني بأنه يعد أحد الفرق العالمية للقفز الحر والتشكيل بالمظلات، بالإضافة إلى العروض الفريدة وقت الغروب لإضفاء طابع مميز على العروض الجوية.
وتتضمن الفعاليات عروضاً خاصة لطائرات التحكم عن بعد، والقفز المظلي، فيما تتضمن الفعاليات الموجهة للجمهور خلال فترة الملتقى عرضاً لطائرات مملوكة لأعضاء نادي الطيران السعودي، وعرض العديد من الأنواع المختلفة لطائرات المشاركين من عدة دول، بالإضافة إلى الفرق العالمية ومدارس الطيران، ومن المقرر أن يصاحب هذه الطائرات نشرات تعريفية أمام كل طائرة، وطيارين خبراء للإجابة على أسئلة الجمهور طوال أيام الملتقى، كما سيتم تخصيص مناطق للأطفال لترفيههم، وأخرى للمطاعم والمقاهي المميزة لقضاء أجمل الأوقات داخل الملتقى.
ويحظى نادي الطيران السعودي باهتمام ودعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-، الذي شرّف النادي بزيارة يوم الخميس 22 ربيع الأول 1427هـ الموافق20 أبريل 2006م (حينما كان أميراً لمنطقة الرياض)، رعى خلالها حفل وضع حجر الأساس لمشروع مدرسة تعليم الطيران، وأعلن –رعاه الله- في تصريح صحفي إطلاق أنشطة النادي رسمياً، منوهاً بأهمية هذا النادي الذي يعطي للشباب السعودي فرصة للاشتراك وممارسة هواياتهم، مبيناً أن هناك رغبة وإقبالاً من الكثيرين للمشاركة في نشاطات النادي.
ويعد نادي الطيران السعودي الذي سيتم عامه 18 هذا العام ويحظى برعاية ودعم كبير من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، أول نادي طيران تأسس في المملكة بقرار مجلس الوزراء في 8 من شهر رمضان عام 1421هـ، ويعمل بالتعاون والشراكة مع هيئة الطيران المدني في تطبيق الأنظمة والمعايير، كما يعد أحد أبرز وأكبر أندية الطيران في منطقة الشرق الأوسط والعالم، وأكثرها تنوعاً من حيث نوعية وحجم الطائرات، والفعاليات الرياضية والتدريبية المقامة فيها.
ومن أبرز أنشطة النادي، ممارسة الرياضات المتنوّعة المتعلقة بالطيران، وهي طيران التحكم عن بعد، والقفز المظلي، والطيران الشراعي، إضافة إلى تنظيم الملتقى السنوي للطيران العام، الذي تقام نسخته الخامسة 2020، ويُحظى الملتقى بأصداء واسعة ومشاركة كبيرة، حيث يعد من المناسبات السنوية المهمة لهواة الطيران.
ويمثِّل الملتقى مبادرة من نادي الطيران السعودي للاحتفاء بالرياضات الجوية كفعالية ترفيهية لأفراد المجتمع من جهة وإرضاء لشغف الكثير من المتخصصين والهواة على حد سواء بحضور هذه الفعاليات النوعية المتخصصة ودعمًا للشباب في مجال الطيران، والإسهام في نشر ثقافة الطيران وعلومه.
ويعمل النادي بالشراكة الكاملة مع هيئة الطيران المدني في تطبيق الأنظمة والمعايير، وتطبيق أعلى درجات السلامة، لتكون ممارسة الطيران آمنة، وتحاكي أفضل المستويات العالمية، كما يعمل مع الهيئة العامة للرياضة على تطوير هذه الرياضات المرتبطة به وتشجيعها خصوصاً وهي تحظى باهتمام محلي وعالمي متزايد، حيث أن النادي عضو في الاتحاد العربي للرياضات الجوية، ويمثّل المملكة في اتحاد الطيران العالمي(FIA) مؤسسة الطيران الفيدرالية.
ويشهد النادي تطورًا في البنية التحتية والخدمات والطرق والمدرج لمطار الثمامة، إضافة إلى إنشاء مطارات جديدة في مناطق المملكة، كان باكورتها مطار نادي الطيران بمنطقة القصيم، على مساحة 17,600,000م2، والإعداد لإنشاء مطارات متعددة قريبًا -بإذن الله-، وتطوير حظائر الطائرات في النادي، إضافة إلى مواجهة النمو المتزايد لمختلف أنشطة الطيران والطيران الرياضي وبرامج تدريب الطيارين للترخيص الأولي، والفعاليات ومشاريع التعليم بالترفيه، وتأسيس أكاديمية تعنى بتدريب وتأهيل الطيارين للمراحل المتقدمة بالطيران.
ويهدف الملتقى إلى نشر ثقافة الطيران العام، وجذب أفراد المجتمع، والنشء وهواة ومتخصصي وملاك الطيران من مختلف العالم، والتقاء الطيارين من المملكة ودول العالم ببعض لتبادل الخبرات، وتوفير بيئة ترفيهية مميزة ومناسبة لجميع الفئات العمرية، وتشجيع الأنشطة والفعاليات السياحية بالمملكة، والارتقاء بمجال الطيران العام في المملكة خاصة وفي المنطقة بشكل عام، بالإضافة إلى إيجاد فرص استثمارية والتشجيع على الاستثمار في مجال الطيران العام.
ويشارك في الملتقى في نسخته الخامسة ملاك الطائرات والطيارين من أنحاء العالم، وملاك الطائرات من أعضاء نادي الطيران السعودي، وفريق الصقور السعودية، وفريق فرسان الإمارات، وفريق نادي الطيران السعودي للقفز الحر، وفريق نادي الطيران السعودي لنماذج الطائرات، وفريق العروض الجوية العالمية.
ويتضمن الملتقى مشاركة فريق من مجموعة أعضاء fai – in الذي سيقوم برحلات جوية جماعية بهدف التعريف بنشاط الطيران العام ونشر ثقافته للمجتمع، بالإضافة إلى مشاركة الشركات المقدمة للخدمات في مجال الطيران العام.
ومن المقرر أن يشهد الملتقى في دورته الخامسة عروضاً جوية ليلية تقام لأول مرة، بالإضافة إلى عروض القفز الحر، وقيام فريق الطيران السعودي باستعراض لنماذج الطائرات، كما يصحب الملتقى إقامة ورش عمل للطيارين والمهتمين بمجال الطيران.
وحرصت إدارة الملتقى على التنوع في اختيار الفرق الثمانية المشاركة التي تمثل سبع دول، لإثراء الملتقى بمختلف الفعاليات والعروض التي يتميز بها كل فريق، بعدما أصبح الملتقى الحدث السنوي الرئيس لهواة الطيران ورياضات الطيران في المملكة، حيث سيشارك فريق الصقور السعودية من المملكة العربية السعودية، وفريق فرسان الإمارات من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وفريق pioneer team من إيطاليا، وفريق flying dragons team من بولندا، وفريقي aerosparxnight display team و the blades aerobatic team من بريطانيا، وفريق air bandits jurgis kairys من السويد، وفريق skymagic من ألمانيا.
ويعد فريق "إيروسباركس" البريطاني الفريق الأول بالعالم الذي يجمع بين التشكيل الحر والعروض البهلوانية الجوية مع العرض الليلي باستخدام الإضاءة والدخان والألعاب النارية المتخصصة لهذا النوع من العروض الجوية، كما يتميز الفريق الإيطالي "بايونير" الذي أُنشئ عام 2005 بجعل الطائرات تتراقص في السماء في عروض جوية ممتعة، بينما يتميز فريق "إيربانديتس" السويدي بتقديم نوع مختلف من العروض البهلوانية وهو ما يعرف بالفوضى المنظمة.
ويتميز فريق "البليدز" البريطاني بأنه الفريق الوحيد في العالم المصرح له بحمل ركاب خلال الاستعراضات التشكيلية، فيما يتميز فريق "سكاي ماجيك" الألماني بأنه يعد أحد الفرق العالمية للقفز الحر والتشكيل بالمظلات، بالإضافة إلى العروض الفريدة وقت الغروب لإضفاء طابع مميز على العروض الجوية.
وتتضمن الفعاليات عروضاً خاصة لطائرات التحكم عن بعد، والقفز المظلي، فيما تتضمن الفعاليات الموجهة للجمهور خلال فترة الملتقى عرضاً لطائرات مملوكة لأعضاء نادي الطيران السعودي، وعرض العديد من الأنواع المختلفة لطائرات المشاركين من عدة دول، بالإضافة إلى الفرق العالمية ومدارس الطيران، ومن المقرر أن يصاحب هذه الطائرات نشرات تعريفية أمام كل طائرة، وطيارين خبراء للإجابة على أسئلة الجمهور طوال أيام الملتقى، كما سيتم تخصيص مناطق للأطفال لترفيههم، وأخرى للمطاعم والمقاهي المميزة لقضاء أجمل الأوقات داخل الملتقى.
ويحظى نادي الطيران السعودي باهتمام ودعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-، الذي شرّف النادي بزيارة يوم الخميس 22 ربيع الأول 1427هـ الموافق20 أبريل 2006م (حينما كان أميراً لمنطقة الرياض)، رعى خلالها حفل وضع حجر الأساس لمشروع مدرسة تعليم الطيران، وأعلن –رعاه الله- في تصريح صحفي إطلاق أنشطة النادي رسمياً، منوهاً بأهمية هذا النادي الذي يعطي للشباب السعودي فرصة للاشتراك وممارسة هواياتهم، مبيناً أن هناك رغبة وإقبالاً من الكثيرين للمشاركة في نشاطات النادي.
ويعد نادي الطيران السعودي الذي سيتم عامه 18 هذا العام ويحظى برعاية ودعم كبير من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، أول نادي طيران تأسس في المملكة بقرار مجلس الوزراء في 8 من شهر رمضان عام 1421هـ، ويعمل بالتعاون والشراكة مع هيئة الطيران المدني في تطبيق الأنظمة والمعايير، كما يعد أحد أبرز وأكبر أندية الطيران في منطقة الشرق الأوسط والعالم، وأكثرها تنوعاً من حيث نوعية وحجم الطائرات، والفعاليات الرياضية والتدريبية المقامة فيها.
ومن أبرز أنشطة النادي، ممارسة الرياضات المتنوّعة المتعلقة بالطيران، وهي طيران التحكم عن بعد، والقفز المظلي، والطيران الشراعي، إضافة إلى تنظيم الملتقى السنوي للطيران العام، الذي تقام نسخته الخامسة 2020، ويُحظى الملتقى بأصداء واسعة ومشاركة كبيرة، حيث يعد من المناسبات السنوية المهمة لهواة الطيران.
ويمثِّل الملتقى مبادرة من نادي الطيران السعودي للاحتفاء بالرياضات الجوية كفعالية ترفيهية لأفراد المجتمع من جهة وإرضاء لشغف الكثير من المتخصصين والهواة على حد سواء بحضور هذه الفعاليات النوعية المتخصصة ودعمًا للشباب في مجال الطيران، والإسهام في نشر ثقافة الطيران وعلومه.
ويعمل النادي بالشراكة الكاملة مع هيئة الطيران المدني في تطبيق الأنظمة والمعايير، وتطبيق أعلى درجات السلامة، لتكون ممارسة الطيران آمنة، وتحاكي أفضل المستويات العالمية، كما يعمل مع الهيئة العامة للرياضة على تطوير هذه الرياضات المرتبطة به وتشجيعها خصوصاً وهي تحظى باهتمام محلي وعالمي متزايد، حيث أن النادي عضو في الاتحاد العربي للرياضات الجوية، ويمثّل المملكة في اتحاد الطيران العالمي(FIA) مؤسسة الطيران الفيدرالية.
ويشهد النادي تطورًا في البنية التحتية والخدمات والطرق والمدرج لمطار الثمامة، إضافة إلى إنشاء مطارات جديدة في مناطق المملكة، كان باكورتها مطار نادي الطيران بمنطقة القصيم، على مساحة 17,600,000م2، والإعداد لإنشاء مطارات متعددة قريبًا -بإذن الله-، وتطوير حظائر الطائرات في النادي، إضافة إلى مواجهة النمو المتزايد لمختلف أنشطة الطيران والطيران الرياضي وبرامج تدريب الطيارين للترخيص الأولي، والفعاليات ومشاريع التعليم بالترفيه، وتأسيس أكاديمية تعنى بتدريب وتأهيل الطيارين للمراحل المتقدمة بالطيران.
تم تصويب (10) أخطاء منها (17.600.000) والصواب (17,600,000)