أقسام درة ،،،
۞ رياضة المشي
الطائف – إسماعيل إبراهيم (الرياض) : أعاد فريق طبي متخصص بمستشفى الملك فيصل بالطائف قوة الإبصار الطبيعي لعدد من مرضى العيون بعد أن قام بتركيب بعدسات متعددة البؤرة ، مما أتاح لمن أجريت لهم عمليات الزراعة وضوحاً في الرؤية لكافة المسافات القريبة والبعيدة، والاستغناء التام عن استخدام النظارات الطبية.
ونجح قسم العيون بالمستشفى في زراعة العدسات الجديدة والتي تعتبر الأحدث من نوعها ، لعدد من المرضى مع استخدام أحدث التقنيات، وذلك لتحقيق الرؤية الطبيعية لمن هم فوق سن الأربعين، حيث أنه من المعتاد عند إجراء عمليات المياه البيضاء أو إجراء عملية استبدال للعدسة الطبيعية لتصحيح النظر فيتم زرع عدسة بديلة داخل العين، وتؤخذ مقاسات هذه العدسة للرؤية بوضوح عن بعد، وبالتالي يحتاج الإنسان لاستعمال نظارة للرؤية عن قرب أثناء القراءة والنظر إلى الكمبيوتر والأعمال اليدوية نظراً لعدم وجود حركة العضلة الهدبية التي تغير قوة العدسة الطبيعية قبل سن الأربعين مما يؤدي إلى المقدرة على الرؤية عن قرب.
وجاء ظهور العدسات متعددة البؤرة ليتيح لمرضى العيون فرصة أفضل للتمكن من استعادة النظر للبعيد والقراءة عن قرب في نفس الوقت، نظراً لأن العدسات في السابق كانت أحادية البؤرة كالعدسات المحدبة الزجاجية التي تجمع الضوء في نقطة واحدة للمريض في أحسن الأحوال بحيث يرى عند مسافة واحدة أوضح صورة، وعادة ما تكون هذه المسافة هي المسافات البعيدة، أما من خلال التقنية الحديثة فجاء نجاح زراعة عدسات متعددة البؤرة للمرة الأولى كسابقة طبية يتمكن معها المريض من الاستغناء التام عن النظارات للمسافات القريبة والبعيدة، والعودة للحياة الطبيعية بإذن الله.
ونجح قسم العيون بالمستشفى في زراعة العدسات الجديدة والتي تعتبر الأحدث من نوعها ، لعدد من المرضى مع استخدام أحدث التقنيات، وذلك لتحقيق الرؤية الطبيعية لمن هم فوق سن الأربعين، حيث أنه من المعتاد عند إجراء عمليات المياه البيضاء أو إجراء عملية استبدال للعدسة الطبيعية لتصحيح النظر فيتم زرع عدسة بديلة داخل العين، وتؤخذ مقاسات هذه العدسة للرؤية بوضوح عن بعد، وبالتالي يحتاج الإنسان لاستعمال نظارة للرؤية عن قرب أثناء القراءة والنظر إلى الكمبيوتر والأعمال اليدوية نظراً لعدم وجود حركة العضلة الهدبية التي تغير قوة العدسة الطبيعية قبل سن الأربعين مما يؤدي إلى المقدرة على الرؤية عن قرب.
وجاء ظهور العدسات متعددة البؤرة ليتيح لمرضى العيون فرصة أفضل للتمكن من استعادة النظر للبعيد والقراءة عن قرب في نفس الوقت، نظراً لأن العدسات في السابق كانت أحادية البؤرة كالعدسات المحدبة الزجاجية التي تجمع الضوء في نقطة واحدة للمريض في أحسن الأحوال بحيث يرى عند مسافة واحدة أوضح صورة، وعادة ما تكون هذه المسافة هي المسافات البعيدة، أما من خلال التقنية الحديثة فجاء نجاح زراعة عدسات متعددة البؤرة للمرة الأولى كسابقة طبية يتمكن معها المريض من الاستغناء التام عن النظارات للمسافات القريبة والبعيدة، والعودة للحياة الطبيعية بإذن الله.
