أقسام درة ،،،
جامعة السعدي
الرياض - واس شرعت لجان الاختيار لجائزة الملك فيصل العالمية اليوم بعقد اجتماعاتها لتحديد الفائزين في الدورة 39 من الجائزة، وتكريم الإنجازات الاستثنائية في فروع الجائزة الخمسة، المتمثلة في:
وأوضح الأمين العام للجائزة د. عبد العزيز السبيّل أن هذه الاجتماعات التي تعقد على مدى ثلاثة أيام في مقر الجائزة، ستشهد رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، رئيس هيئة جائزة الملك فيصل العالمية، يوم الاثنين المقبل - ثاني أيام الاجتماعات - اجتماع اللجنة الخاصة باختيار الفائز بجائزة "خدمة الإسلام"، وحضور أعضاء اللجنة التي تضم كل من:
ونوه السبيّل بحرص لجان الاختيار للجائزة على تطبق مبادئ الحيادية والشفافية في دراستها للترشيحات التي تم قبولها كافة، وفقاً للضوابط التي وضعتها هيئة الجائزة، مشيراً إلى الترشيح للجائزة المقبول فقط من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية.
ومن المقرر أن يعلن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، أسماء الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية في دورتها الحالية خلال حفل عشاء سيقام مساء الثلاثاء المقبل في قاعة الاحتفالات بمبنى مركز الخزامي، بحضور أعضاء لجان الاختيار وعدد من العلماء والمثقفين من مختلف بلدان العالم.
وتشمل موضوعات الجائزة لهذا العام 1438هـ/2017م، موضوع: "الفكر السياسي عند المسلمين حتى القرن التاسع الهجري/الخامس عشر الميلادي" لفرع الدراسات الإسلامية"، وموضوع "جهود الأفراد أو المؤسسات في تعريب العلوم والتقنيات نقلاً وبحثاً وتعليماً" لفرع اللغة العربية والأدب، فيما سيضمن فرع الطب موضوع "العلاجات البيولوجية في أمراض المناعة الذاتية"، في حين سيكون موضوع "الفيزياء" لفرع العلوم.
يذكر أن جائزة الملك فيصل العالمية تصدر عن مؤسسة الملك فيصل الخيرية التي أسسها أبناء وبنات الملك فيصل بن عبد العزيز - رحمه الله - بعد رحيله عام 1975م، وصدر قرار إطلاق الجائزة عام 1977م؛ لتبدأ بعد ذلك بعامين دورتها الأولى في منح الجوائز.
وحصل 18 عالماً من الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية على جوائز نوبل أيضاً، منهم 17 عالماً حصل على نوبل بعد الفوز بجائزة الملك فيصل، الأمر الذي يعكس دقة وكفاءة المعايير العلمية العالمية التي تتبناها الجائزة في اختياراتها لنخبة العلماء الذين خدموا البشرية، ومن أبرز هؤلاء العلماء، البريطاني سير جيمس فريزر ستودارت، والعالم المصري المرحوم أحمد زويل، وستيفن برانر وهو عالم بيولوجي من جنوب أفريقيا، وعالم الفيزياء الألماني ثيودور هينش.
- فرع خدمة الإسلام،
- فرع الدراسات الإسلامية،
- فرع اللغة العربية والأدب،
- فرع الطب،
- فرع العلوم.
- فرع الدراسات الإسلامية،
- فرع اللغة العربية والأدب،
- فرع الطب،
- فرع العلوم.
وأوضح الأمين العام للجائزة د. عبد العزيز السبيّل أن هذه الاجتماعات التي تعقد على مدى ثلاثة أيام في مقر الجائزة، ستشهد رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، رئيس هيئة جائزة الملك فيصل العالمية، يوم الاثنين المقبل - ثاني أيام الاجتماعات - اجتماع اللجنة الخاصة باختيار الفائز بجائزة "خدمة الإسلام"، وحضور أعضاء اللجنة التي تضم كل من:
- فخامة رئيس جمهورية مالي السابق ألفا عمر كوناري،
- دولة رئيس وزراء ماليزيا السابق عبد الله أحمد بدوي،
- معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي د. يوسف العثيمين،
- معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي د. محمد العيسى،
- الأستاذ بجامعة الكويت د. خالد مذكور.
- دولة رئيس وزراء ماليزيا السابق عبد الله أحمد بدوي،
- معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي د. يوسف العثيمين،
- معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي د. محمد العيسى،
- الأستاذ بجامعة الكويت د. خالد مذكور.
ونوه السبيّل بحرص لجان الاختيار للجائزة على تطبق مبادئ الحيادية والشفافية في دراستها للترشيحات التي تم قبولها كافة، وفقاً للضوابط التي وضعتها هيئة الجائزة، مشيراً إلى الترشيح للجائزة المقبول فقط من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية.
ومن المقرر أن يعلن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، أسماء الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية في دورتها الحالية خلال حفل عشاء سيقام مساء الثلاثاء المقبل في قاعة الاحتفالات بمبنى مركز الخزامي، بحضور أعضاء لجان الاختيار وعدد من العلماء والمثقفين من مختلف بلدان العالم.
وتشمل موضوعات الجائزة لهذا العام 1438هـ/2017م، موضوع: "الفكر السياسي عند المسلمين حتى القرن التاسع الهجري/الخامس عشر الميلادي" لفرع الدراسات الإسلامية"، وموضوع "جهود الأفراد أو المؤسسات في تعريب العلوم والتقنيات نقلاً وبحثاً وتعليماً" لفرع اللغة العربية والأدب، فيما سيضمن فرع الطب موضوع "العلاجات البيولوجية في أمراض المناعة الذاتية"، في حين سيكون موضوع "الفيزياء" لفرع العلوم.
يذكر أن جائزة الملك فيصل العالمية تصدر عن مؤسسة الملك فيصل الخيرية التي أسسها أبناء وبنات الملك فيصل بن عبد العزيز - رحمه الله - بعد رحيله عام 1975م، وصدر قرار إطلاق الجائزة عام 1977م؛ لتبدأ بعد ذلك بعامين دورتها الأولى في منح الجوائز.
وحصل 18 عالماً من الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية على جوائز نوبل أيضاً، منهم 17 عالماً حصل على نوبل بعد الفوز بجائزة الملك فيصل، الأمر الذي يعكس دقة وكفاءة المعايير العلمية العالمية التي تتبناها الجائزة في اختياراتها لنخبة العلماء الذين خدموا البشرية، ومن أبرز هؤلاء العلماء، البريطاني سير جيمس فريزر ستودارت، والعالم المصري المرحوم أحمد زويل، وستيفن برانر وهو عالم بيولوجي من جنوب أفريقيا، وعالم الفيزياء الألماني ثيودور هينش.
