القاهرة - أماني عبد الغني (المصري اليوم) : على غرار «وادي البطيخ» الذي يقع شمال بحيرة قارون في الفيوم، تم اكتشاف «شاطئ البيض الأخضر » مؤخرًا، ، في حادثة أثارت اندهاش الكثيرين، ومن بينهم العلماء الذين قادهم فكرهم في البداية إلى اعتبار «البيض الغريب» الذي تم العثور عليهم بشاطئ مدينتهم، أجسام طائرة مجهولة الهوية أتت من الفضاء واستقرت على الشاطئ، حسبما ذكرت صحيفة «ديلي ميل » البريطانية.
وأضافت الصحيفة أن هواة التزلج على الماء، ومحبي ممارسة رياضة المشي أصابهم الذهول حين باغتتهم الألاف من الكرات الخضراء متباينة الحجم، في الصباح التي انتشرت بين عشية وضحايا على شاطئ دي واي، في سيدني، استراليا.
وأردفت أن محاولة استكشاف العلماء لـ «البيض الغريب» ، أفضى إلى الإقرار بأنه ليس إلا نوع من العشب البحري الذي يشكل مع نموه شكل كروي ، ربما لتحقيق الحماية من الأعداء.
ونقلت الصحيفة ما جاء على لسان بعض رواد الشاطئ الذين أشاروا إلى أنهم لاحظوا وجود عدد صغير من الكرات الخضراء على الشاطئ، وبمرور 3 أيام فقط عادوا إلى الشاطئ ليفاجئوا بكبر حجمها، فضلًا عن انتشارها الواسع بالشاطئ.
ورجح الدكتور أليستير بور، الأستاذ المشارك بقسم البيولوجي، كلية علوم الأرض والبيئة، بجامعة نيو ساوث ويلز، أن الكرات الخضراء أو «البيض الأخضر» حسبما وصفته «ديلي ميل»، قد يكون نوعًأ من الطحالب الخضراء الحية غير المائية، التي لم نراها في تاريخ «الطلائعيات» (الطلائعيات هي الفصيلة التي تنتمي لها الطحالب) سوى مرات معدودة.
وأضافت الصحيفة أن هواة التزلج على الماء، ومحبي ممارسة رياضة المشي أصابهم الذهول حين باغتتهم الألاف من الكرات الخضراء متباينة الحجم، في الصباح التي انتشرت بين عشية وضحايا على شاطئ دي واي، في سيدني، استراليا.
وأردفت أن محاولة استكشاف العلماء لـ «البيض الغريب» ، أفضى إلى الإقرار بأنه ليس إلا نوع من العشب البحري الذي يشكل مع نموه شكل كروي ، ربما لتحقيق الحماية من الأعداء.
ونقلت الصحيفة ما جاء على لسان بعض رواد الشاطئ الذين أشاروا إلى أنهم لاحظوا وجود عدد صغير من الكرات الخضراء على الشاطئ، وبمرور 3 أيام فقط عادوا إلى الشاطئ ليفاجئوا بكبر حجمها، فضلًا عن انتشارها الواسع بالشاطئ.
ورجح الدكتور أليستير بور، الأستاذ المشارك بقسم البيولوجي، كلية علوم الأرض والبيئة، بجامعة نيو ساوث ويلز، أن الكرات الخضراء أو «البيض الأخضر» حسبما وصفته «ديلي ميل»، قد يكون نوعًأ من الطحالب الخضراء الحية غير المائية، التي لم نراها في تاريخ «الطلائعيات» (الطلائعيات هي الفصيلة التي تنتمي لها الطحالب) سوى مرات معدودة.