• ◘ الثقافية

    مرحبا إرث ثقافي و ترفيه و مشاريع نصف الولاء للغتِنا العربية إن لم يكُن كله
  • ▲ قناة الثقافية

  • اكتشاف قصة لكاتبة الأطفال بياتريكس بوتر كتبت قبل أكثر من 100 عام

    لندن (رويترز) - تنشر لأول مرة قصة لكاتبة قصص الأطفال البريطانية بياتريكس بوتر كتبت قبل أكثر من قرن مضى بعد أن اكتشفها الناشر جو هانكس. وتضم القصة التي تحمل عنوان (ذا تيل أوف كيتي إين بوتس) بعضا من أشهر الشخصيات في حكايات بوتر مثل الأرنب بيتر. واكتشف هانكس القصة بعد أن عثر على سيرة نفذت طباعتها للكاتبة من السبعينيات أشارت فيها إلى القصة في رسالة إلى ناشرها آنذاك ضمت المسودة غير المعدلة.



    واكتشف هانكس بعدها ثلاث مسودات في دفاتر مدرسية كانت في أرشيف متحف فيكتوريا وألبرت بلندن إلى جانب رسم بدائي بالألوان لشخصية القطة كيتي إين بوتس. وقال هانكس في بيان "الحكاية هي فعلا أفضل ما كتبته بياتريكس بوتر. ففيها شخصيات مزدوجة وأشرار ينبضون بالحيوية إلى جانب عدد من الشخصيات المفضلة من حكايات أخرى بينها مستر تود ومسز تيكي وينكل وريبي وتاباثا تويتشت."

    وأضاف "والأهم من ذلك أن أرنبنا الغالي المزعج بيتر يظهر في القصة حتى لو كان أكبر في السن وأبطأ في الحركة." ومن المقرر أن تنشر دار بنجوين راندوم هاوس القصة في سبتمبر أيلول مع رسوم كوينتين بليك أحد أشهر الرسامين البريطانيين.


    الطبعات الأولى من قصة (ذا تيل أوف بيتر رابيت) في متحف يحمل اسمها في شمال طوكيو - رويترز

    ووفقا لمقتطف نشرته دار بنجوين في موقعها الالكتروني تبدأ القصة كالتالي "كان ياما كان.. كانت هناك قطة سوداء صغيرة مجتهدة ومهذبة.. كانت ملكا لسيدة عجوز طيبة أكدت لي أنه لا توجد قطة أخرى مثل كيتي. كانت تعيش في خوف دائم من أن كيتي قد تُسْرَق منها.. أسمع أن القفازات المصنوعة من جلد القطط السوداء أصبحت موضة. أين ذهبت كيتي؟"

    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : اكتشاف قصة لكاتبة الأطفال بياتريكس بوتر كتبت قبل أكثر من 100 عام كتبت بواسطة ام نايلة المزيدي مشاهدة المشاركة الأصلية
  • عيش السعودية

  • □ الثقافية

  • عناقيد ثقافية

  • معاجم

  • بين الجرأة والحشمة

    بين الجرأة والحشمة
  • ☼ الثقافية

  • ۞ الشيخ المطلق والوزير

  • ▲ على خطى العرب

  • ۞ أفضل مكتبة منزلية

  • عرض طيران اليوم الوطني


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا