أقسام درة ،،،
بوابة الأهرام
مكة المكرمة - واس : عقد مجلس إدارة الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة، التابعة لرابطة العالم الإسلامي اليوم, اجتماعه التاسع برئاسة معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي، وذلك في مقر رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة.
وأكد الدكتور التركي، في كلمة ألقاها خلال الاجتماع، على أهمية العمل الذي تقوم به الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة في مجالات التنسيق ووضع الخطط الهادفة لتضافر الجهود بين الجهات العاملة في هذا المجال، مشيرًا إلى أن (مؤسسات الدعوة الإسلامية) و(المجامع العلمية) و(مراكز البحث): تتطلع إلى انجازات علمية متميزة تسهم في تحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها الهيئة العالمية للإعجاز.
وحثّ معاليه إلى ضرورة تعزيز التعاون بين الهيئة والعلماء والخبراء المتخصصين في علوم الإعجاز العلمي المتنوعة مع ضرورة التقيد بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم, وما كان عليه سلف الأمة الصالح في تفسير النصوص والاستنباط منها، مشيدًا معاليه برعاية المملكة للمناشط الإسلامية.
من جهته أكد الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المصلح، حرص الهيئة على تحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها، مستعرضًا الأعمال التي أنجزتها الهيئة في مجالات البحوث والتعليم العام والجامعي، وما أصدرته الهيئة من كتب وبحوث، وإقرار عدد من الجامعات في العالم الإسلامي بتدريس مادة الإعجاز العلمي وفي مقدمتها جامعات المملكة وجامعات مصر العربية والسودان والمغرب والجزائر وماليزيا، مبينًا أن الهيئة عملت على ترجمة بحوثها إلى عدد من اللغات، واهتمت بالبث الإعلامي عبر الفضائيات والنشر في الصحف والمجلات والمواقع الإعلامية المتعددة، كما أن الإقبال على موقع الهيئة الإلكتروني قد تزايد بشكل ملحوظ، حيث بلغ عدد المتواصلين مع الهيئة من خلال موقعها إلى أكثر من مليوني متصلٍ من مختلف أنحاء العالم.
وأشار الدكتور المصلح، إلى أن العناية بالإعجاز العلمي هي نوع من العبادة التي يتقرب بها الساعون في هذا الميدان إلى رب العالمين، لأنها ترتكز على التدبر والتفكر والوعي والاستبصار.
وناقش أعضاء المجلس خلال الاجتماع, مجموعة من القضايا المتعلقة بأعمال الهيئة وبرامجها وأنشطتها وإقرار الحساب الختامي للعام المالي 1436هـ، وإقرار الميزانية التقديرية للعام المالي 1437-1438هـ، بالإضافة إلى مناقشة عددٍ من الموضوعات المدرجة في جدول الاجتماع.
وأكد الدكتور التركي، في كلمة ألقاها خلال الاجتماع، على أهمية العمل الذي تقوم به الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة في مجالات التنسيق ووضع الخطط الهادفة لتضافر الجهود بين الجهات العاملة في هذا المجال، مشيرًا إلى أن (مؤسسات الدعوة الإسلامية) و(المجامع العلمية) و(مراكز البحث): تتطلع إلى انجازات علمية متميزة تسهم في تحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها الهيئة العالمية للإعجاز.
وحثّ معاليه إلى ضرورة تعزيز التعاون بين الهيئة والعلماء والخبراء المتخصصين في علوم الإعجاز العلمي المتنوعة مع ضرورة التقيد بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم, وما كان عليه سلف الأمة الصالح في تفسير النصوص والاستنباط منها، مشيدًا معاليه برعاية المملكة للمناشط الإسلامية.
من جهته أكد الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المصلح، حرص الهيئة على تحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها، مستعرضًا الأعمال التي أنجزتها الهيئة في مجالات البحوث والتعليم العام والجامعي، وما أصدرته الهيئة من كتب وبحوث، وإقرار عدد من الجامعات في العالم الإسلامي بتدريس مادة الإعجاز العلمي وفي مقدمتها جامعات المملكة وجامعات مصر العربية والسودان والمغرب والجزائر وماليزيا، مبينًا أن الهيئة عملت على ترجمة بحوثها إلى عدد من اللغات، واهتمت بالبث الإعلامي عبر الفضائيات والنشر في الصحف والمجلات والمواقع الإعلامية المتعددة، كما أن الإقبال على موقع الهيئة الإلكتروني قد تزايد بشكل ملحوظ، حيث بلغ عدد المتواصلين مع الهيئة من خلال موقعها إلى أكثر من مليوني متصلٍ من مختلف أنحاء العالم.
وأشار الدكتور المصلح، إلى أن العناية بالإعجاز العلمي هي نوع من العبادة التي يتقرب بها الساعون في هذا الميدان إلى رب العالمين، لأنها ترتكز على التدبر والتفكر والوعي والاستبصار.
وناقش أعضاء المجلس خلال الاجتماع, مجموعة من القضايا المتعلقة بأعمال الهيئة وبرامجها وأنشطتها وإقرار الحساب الختامي للعام المالي 1436هـ، وإقرار الميزانية التقديرية للعام المالي 1437-1438هـ، بالإضافة إلى مناقشة عددٍ من الموضوعات المدرجة في جدول الاجتماع.
مجلس إدارة هيئة الإعجاز العلمي تعقد اجتماعها التاسع
الرياض - واس : أكد معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي أهمية العمل الذي تقوم به الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة في مجالات التنسيق ووضع الخطط الهادفة لتوحيد الجهود وتضافرها في الجهات العاملة بهذا المجال المشرف.
وأوضح معاليه خلال حضوره اجتماع مجلس إدارة الهيئة التاسع المنعقد اليوم في مقر الرابطة بمكة المكرمة، أن الاجتماع يشكل ضرورة كبيرة لتقويم مسارات العمل وتحقيق الإنجازات الجديدة في المجالات العلمية، مشيراً إلى تطلع مؤسسات الدعوة الإسلامية والمجامع العلمية ومراكز البحث، إلى انجازات علمية متميزة، تسهم - بعون الله - في تحقيق الأهداف التي أنشئت الهيئة من أجلها.
وحث التركي المجتمعين إلى تفعيل التعاون بين الهيئة والعلماء والخبراء المتخصصين في علوم الإعجاز العلمي المتنوعة بشكل أكبر وعلى نطاقٍ أوسع، مع ضرورة التقيد بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، في تفسير النصوص والاستنباط منها، منوهاً برعاية المملكة للمناشط الإسلامية بمختلف تخصصاتها، وعمها الدائم وبشكلٍ خاص للبرامج الهادف إلى تعميم علوم القران الكريم والسنة النبوية.
ورفع معاليه الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزيد الدفاع - حفظهم الله - على مساندتهم ودعمهم العمل الإسلامي الرشيد في كل مكان.
من جانبه أوضح الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المصلح حرص الهيئة على تحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها، مستعرضاً الأعمال المنجزة من قبلها، في مجالات البحوث والتعليم العام والجامعي، وما أصدرته الهيئة من كتب وبحوث، وإقرار عدد من الجامعات في العالم الإسلامي بتدريس مادة الإعجاز العلمي، وفي مقدمتها جامعات المملكة، وجامعات مصر، والسودان، والمغرب، والجزائر، وماليزيا.
وأشار إلى اهتمام الهيئة بترجمة بحوثها إلى عدد من اللغات، وحرصها على البث الإعلامي عبر الفضائيات، والمتابعة الحثيثة على النشر في الصحف والمجلات والمواقع الإعلامية المتعددة، مؤكداً أن الإقبال على موقع الهيئة الإلكتروني يشهد تزايداً ملحوظاً، حيث تجاوز عدد المتواصلين مع الهيئة من خلال موقعها حاجز المليوني متصل من مختلف أنحاء العالم.
ونوه بالأجر العظيم للعاملين في مجال العناية بالإعجاز العلمي، بوصفه عبادة ترتكز على تعميم التدبر والتفكر والوعي والاستبصار، لافتاً النظر إلى جودة البرامج والمناشط المنفذة من قبل الهيئة، مما أسهم في تطور أعمالها، لاسيما وأن هذه البرامج يقدمها نخبة من المتخصصين في مختلف علوم الإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
يذكر أن الاجتماع ناقش مجموعة من الموضوعات المتعلقة بالبرامج المقدمة، إلى جانب إقرار الحساب الختامي للعام المالي 1436هـ، والميزانية التقديرية للعام المالي 1437-1438هـ.
الرياض - واس : أكد معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي أهمية العمل الذي تقوم به الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة في مجالات التنسيق ووضع الخطط الهادفة لتوحيد الجهود وتضافرها في الجهات العاملة بهذا المجال المشرف.
وأوضح معاليه خلال حضوره اجتماع مجلس إدارة الهيئة التاسع المنعقد اليوم في مقر الرابطة بمكة المكرمة، أن الاجتماع يشكل ضرورة كبيرة لتقويم مسارات العمل وتحقيق الإنجازات الجديدة في المجالات العلمية، مشيراً إلى تطلع مؤسسات الدعوة الإسلامية والمجامع العلمية ومراكز البحث، إلى انجازات علمية متميزة، تسهم - بعون الله - في تحقيق الأهداف التي أنشئت الهيئة من أجلها.
وحث التركي المجتمعين إلى تفعيل التعاون بين الهيئة والعلماء والخبراء المتخصصين في علوم الإعجاز العلمي المتنوعة بشكل أكبر وعلى نطاقٍ أوسع، مع ضرورة التقيد بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، في تفسير النصوص والاستنباط منها، منوهاً برعاية المملكة للمناشط الإسلامية بمختلف تخصصاتها، وعمها الدائم وبشكلٍ خاص للبرامج الهادف إلى تعميم علوم القران الكريم والسنة النبوية.
ورفع معاليه الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزيد الدفاع - حفظهم الله - على مساندتهم ودعمهم العمل الإسلامي الرشيد في كل مكان.
من جانبه أوضح الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المصلح حرص الهيئة على تحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها، مستعرضاً الأعمال المنجزة من قبلها، في مجالات البحوث والتعليم العام والجامعي، وما أصدرته الهيئة من كتب وبحوث، وإقرار عدد من الجامعات في العالم الإسلامي بتدريس مادة الإعجاز العلمي، وفي مقدمتها جامعات المملكة، وجامعات مصر، والسودان، والمغرب، والجزائر، وماليزيا.
وأشار إلى اهتمام الهيئة بترجمة بحوثها إلى عدد من اللغات، وحرصها على البث الإعلامي عبر الفضائيات، والمتابعة الحثيثة على النشر في الصحف والمجلات والمواقع الإعلامية المتعددة، مؤكداً أن الإقبال على موقع الهيئة الإلكتروني يشهد تزايداً ملحوظاً، حيث تجاوز عدد المتواصلين مع الهيئة من خلال موقعها حاجز المليوني متصل من مختلف أنحاء العالم.
ونوه بالأجر العظيم للعاملين في مجال العناية بالإعجاز العلمي، بوصفه عبادة ترتكز على تعميم التدبر والتفكر والوعي والاستبصار، لافتاً النظر إلى جودة البرامج والمناشط المنفذة من قبل الهيئة، مما أسهم في تطور أعمالها، لاسيما وأن هذه البرامج يقدمها نخبة من المتخصصين في مختلف علوم الإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
يذكر أن الاجتماع ناقش مجموعة من الموضوعات المتعلقة بالبرامج المقدمة، إلى جانب إقرار الحساب الختامي للعام المالي 1436هـ، والميزانية التقديرية للعام المالي 1437-1438هـ.
