أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
كاتمندو - جوبال شارما (رويترز) - أحدث زلزال ضخم في نيبال انهيارا جليديا على جبل ايفرست يوم السبت فقتل 10 أشخاص على الأقل في بداية الموسم المهم لأنشطة التسلق.
وقال جيانيندرا شريثا من وزارة السياحة في كاتمندو إن الانهيار دفن جزءا من المخيم الرئيسي مثيرا مخاوف على سلامة مئات من المتسلقين الذين كانوا في المنطقة. وأضاف أن خيمتين في المخيم اكتظتا بالمصابين. ومضى قائلا "إن عدد القتلى قد يرتفع وقد يشمل أجانب فضلا عن المرشدين". وقدر المسؤولون في الوزارة أن ما لا يقل عن 1000 من المتسلقين بينهم حوالي 400 أجنبي كانوا في المخيم الرئيسي أو على جبل إيفرست عندما وقع الزلزال.
وأبريل نيسان هو واحد من أكثر الأوقات إقبالا على تسلق جبل ايفرست قبل أن تهطل الأمطار وتغطي الغيوم قمة أعلى جبل في العالم في نهاية الشهر المقبل.
وهذا الزلزال الذي تبلغ قوته 7.9 درجة هو الأقوى الذي يضرب نيبال منذ 81 عاما وأوردت تقارير أنه قتل ما يزيد عن 700 شخص معظمهم في وادي كاتمندو وتسبب في هزات ارتدادية في شمال الهند.
وقال متسلق روماني يدعى اليكس جافان على تويتر إنه حدث "انهيار جليدي ضخم" على إيفرست وإن الكثير من الناس موجودون على الجبل.
وأضاف "هربت من خيمتي للنجاة بحياتي." وقال متسلق آخر يدعى دانيال مازور إن مخيم ايفرست "تضرر بشدة" وإن فريقه محاصر. وأضاف على صفحته على تويتر "الرجاء الصلاة من أجل الجميع".
وقال موهان كريشنا سبكوتا الأمين المشارك لوزارة السياحة النيبالية إن الحكومة تجد صعوبة في تقييم الأضرار على جبل ايفرست بسبب سوء تغطية شبكات الهاتف. وأضاف سبكوتا إن المتنزهين ينتشرون في جميع أنحاء المخيم وأن البعض منهم صعد للأعلى". وأوضح "يكاد يكون من المستحيل الاتصال بأي شخص."
أشخاص في موقع دمره زلزال ضرب كاتمندو - رويترز
وقالت شوتي شيربا التي تعمل في رابطة متسلقي قمة ايفرست إنها لم تتمكن من الاتصال بعائلتها وزملائها في الجبل. وأضافت "الجميع يحاولون الاتصال بعضهم ببعض لكننا لا نستطيع.. نحن جميعا قلقون للغاية".
وكان انهيار جليدي في أبريل نيسان 2014 وقع فوق المخيم الرئيسي فوق جبل إيفرست وأسفر عن مقتل 16 مرشدا نيباليا.
َ
وقال جيانيندرا شريثا من وزارة السياحة في كاتمندو إن الانهيار دفن جزءا من المخيم الرئيسي مثيرا مخاوف على سلامة مئات من المتسلقين الذين كانوا في المنطقة. وأضاف أن خيمتين في المخيم اكتظتا بالمصابين. ومضى قائلا "إن عدد القتلى قد يرتفع وقد يشمل أجانب فضلا عن المرشدين". وقدر المسؤولون في الوزارة أن ما لا يقل عن 1000 من المتسلقين بينهم حوالي 400 أجنبي كانوا في المخيم الرئيسي أو على جبل إيفرست عندما وقع الزلزال.
وأبريل نيسان هو واحد من أكثر الأوقات إقبالا على تسلق جبل ايفرست قبل أن تهطل الأمطار وتغطي الغيوم قمة أعلى جبل في العالم في نهاية الشهر المقبل.
وهذا الزلزال الذي تبلغ قوته 7.9 درجة هو الأقوى الذي يضرب نيبال منذ 81 عاما وأوردت تقارير أنه قتل ما يزيد عن 700 شخص معظمهم في وادي كاتمندو وتسبب في هزات ارتدادية في شمال الهند.
وقال متسلق روماني يدعى اليكس جافان على تويتر إنه حدث "انهيار جليدي ضخم" على إيفرست وإن الكثير من الناس موجودون على الجبل.
وأضاف "هربت من خيمتي للنجاة بحياتي." وقال متسلق آخر يدعى دانيال مازور إن مخيم ايفرست "تضرر بشدة" وإن فريقه محاصر. وأضاف على صفحته على تويتر "الرجاء الصلاة من أجل الجميع".
وقال موهان كريشنا سبكوتا الأمين المشارك لوزارة السياحة النيبالية إن الحكومة تجد صعوبة في تقييم الأضرار على جبل ايفرست بسبب سوء تغطية شبكات الهاتف. وأضاف سبكوتا إن المتنزهين ينتشرون في جميع أنحاء المخيم وأن البعض منهم صعد للأعلى". وأوضح "يكاد يكون من المستحيل الاتصال بأي شخص."
أشخاص في موقع دمره زلزال ضرب كاتمندو - رويترز
وقالت شوتي شيربا التي تعمل في رابطة متسلقي قمة ايفرست إنها لم تتمكن من الاتصال بعائلتها وزملائها في الجبل. وأضافت "الجميع يحاولون الاتصال بعضهم ببعض لكننا لا نستطيع.. نحن جميعا قلقون للغاية".
وكان انهيار جليدي في أبريل نيسان 2014 وقع فوق المخيم الرئيسي فوق جبل إيفرست وأسفر عن مقتل 16 مرشدا نيباليا.
َ
