أقسام درة ،،،
حركة السحب
الدمام - واس : تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، كرّم محافظ الخبر سليمان بن عبد الرحمن الثنيان مساء اليوم 247 طالباً وطالبة من المتفوقين دراسياً بالخبر من مستفيدي الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية "بناء" وذلك بفندق المريديان بالخبر.
وبدئ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الشيخ صالح اليوسف كلمة رحب فيها بمشاركة محافظ الخبر الأيتام فرحتهم بالتفوق والنجاح ، مؤكداً أن القيادة الرشيدة تهتم بالتعليم اهتماماً خاصاً من خلال ما تقدمه من دعم سخي للنهوض بإنسان هذه البلاد وتقدمه ورفعته وجعله مؤهلاً للإسهام في بناء مملكتنا الغالية.
وأكد أن هذا التفوق جاء نتيجة للخطط الإستراتيجية التي وضعتها الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية "بناء" من أجل الارتقاء بالأيتام وأسرهم ونقلهم من الأوضاع التي يعيشون فيها إلى بيئة أفضل من جميع النواحي ودعمهم لكي يصبحوا متفوقين مبدعين قادرين على منافسة أقرانهم في ميادين العلم والمعرفة، مشيراً إلى تضاعف عدد المتفوقين في هذا الحفل ليصبح 270 طالباً وطالبة، حيث كان عددهم في حفل "بناء" الأول للتفوق العلمي 129 طالباً وطالبة.
وبين أن الجمعية تضطلع بمسؤولية مهمة في الاستثمار في بناء شخصية اليتيم من خلال البرامج والأنشطة والدورات التدريبية التي تقدمها بتعاون وشراكة مع مختلف الجهات التي وقعتها مع العديد من الجهات التعليمية سواءً التعليم العام أو التعليم العالي، مؤكدا أن هذه الشراكات حققت نتائج إيجابية وساهمت مع الجمعية في تطوير الأيتام وبناء شخصياتهم، من خلال إقامة البرامج والدورات التدريبية وورش العمل في مجالات المعرفة وبناء الذات والابتكار ومهارات الحاسب الآلي واللغة الانجليزية ومهارات التفوق الدراسي.
وهنأ الشيخ اليوسف الطلاب والطالبات المتفوقين والمتفوقات على هذا المستوى المشرف، ولأسر الأيتام الذين كانوا السبب الحقيقي بعد توفيق الله في تفوقهم وتكريمهم.
بعدها ألقيت كلمة المتفوقين والمتفوقات أكدوا فيها أن رعاية سمو أمير المنطقة الشرقية للحفل وحضور محافظ الخبر سليمان الثنيان هو تشريف لهم جميعاً، مشيرين إلى أن اهتمام سموه بالأيتام ماهي إلا خصلة من الخصال الحميدة التي يتمتع بها قادتنا.
عقب ذلك قدم أبناء الجمعية أوبريتاً بعنوان "رثاء ومبايعة"، عبروا فيه عن حزنهم بوفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز - رحمه الله - ومبايعتهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي عهده - حفظهم الله -.
وبدئ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم ألقى نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الشيخ صالح اليوسف كلمة رحب فيها بمشاركة محافظ الخبر الأيتام فرحتهم بالتفوق والنجاح ، مؤكداً أن القيادة الرشيدة تهتم بالتعليم اهتماماً خاصاً من خلال ما تقدمه من دعم سخي للنهوض بإنسان هذه البلاد وتقدمه ورفعته وجعله مؤهلاً للإسهام في بناء مملكتنا الغالية.
وأكد أن هذا التفوق جاء نتيجة للخطط الإستراتيجية التي وضعتها الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية "بناء" من أجل الارتقاء بالأيتام وأسرهم ونقلهم من الأوضاع التي يعيشون فيها إلى بيئة أفضل من جميع النواحي ودعمهم لكي يصبحوا متفوقين مبدعين قادرين على منافسة أقرانهم في ميادين العلم والمعرفة، مشيراً إلى تضاعف عدد المتفوقين في هذا الحفل ليصبح 270 طالباً وطالبة، حيث كان عددهم في حفل "بناء" الأول للتفوق العلمي 129 طالباً وطالبة.
وبين أن الجمعية تضطلع بمسؤولية مهمة في الاستثمار في بناء شخصية اليتيم من خلال البرامج والأنشطة والدورات التدريبية التي تقدمها بتعاون وشراكة مع مختلف الجهات التي وقعتها مع العديد من الجهات التعليمية سواءً التعليم العام أو التعليم العالي، مؤكدا أن هذه الشراكات حققت نتائج إيجابية وساهمت مع الجمعية في تطوير الأيتام وبناء شخصياتهم، من خلال إقامة البرامج والدورات التدريبية وورش العمل في مجالات المعرفة وبناء الذات والابتكار ومهارات الحاسب الآلي واللغة الانجليزية ومهارات التفوق الدراسي.
وهنأ الشيخ اليوسف الطلاب والطالبات المتفوقين والمتفوقات على هذا المستوى المشرف، ولأسر الأيتام الذين كانوا السبب الحقيقي بعد توفيق الله في تفوقهم وتكريمهم.
بعدها ألقيت كلمة المتفوقين والمتفوقات أكدوا فيها أن رعاية سمو أمير المنطقة الشرقية للحفل وحضور محافظ الخبر سليمان الثنيان هو تشريف لهم جميعاً، مشيرين إلى أن اهتمام سموه بالأيتام ماهي إلا خصلة من الخصال الحميدة التي يتمتع بها قادتنا.
عقب ذلك قدم أبناء الجمعية أوبريتاً بعنوان "رثاء ومبايعة"، عبروا فيه عن حزنهم بوفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز - رحمه الله - ومبايعتهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي عهده - حفظهم الله -.
