أقسام درة ،،،
جامعة السعدي
الرياض - واس : عقدت اللجان العلمية والإعلامية لندوة البث الإعلامي السعودي التي تنظمها مؤسسة الملك سعود اليوم اجتماعاً تحضيرياً، برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة فهدة بنت سعود بن عبد العزيز رئيسة المركز الثقافي الإعلامي للدراسات والبحوث بمؤسسة الملك سعود وذلك في قصر طويق بحي السفارات بالرياض.
وناقش الاجتماع الأجندة العلمية لملتقى الإعلام السعودي في عهد الملك سعود الذي تنظمه مؤسسة الملك سعود، برعاية وزارة الثقافة والإعلام.
وأكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة فهدة بنت سعود أن التوسع التنموي الكبير وتعاظم التحديات في نقل المعلومة العامة الرسمية يعد أحد أهم الأسباب في تطور المنظومة الإعلامية، التي تتوافق مع تطورات واحتياجات المجتمع من خلال الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة.
وقالت: إن المركز الثقافي الإعلامي للدراسات والبحوث في مؤسسة الملك سعود يعتزم تبني سلسلة من الندوات التي تسهم في تسليط الضوء على العديد من المجالات التنموية منذ بدايتها في عهد الملك سعود بن عبد العزيز - رحمه الله -، مشيرة إلى أن توثيق التاريخ يعزز من إدراك الوضع الراهن واستشراف المستقبل في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-.
مما يذكر أن مؤسسة الملك سعود الوقفية التي أسسها أبناء الملك سعود بن عبد العزيز اتخذت من رؤيته - رحمه الله - التي ارتكزت على محاربة ثالوث الفقر والجهل والمرض، هدفاً لها، كما حددت رسالة بالتأثير الإيجابي لإيجاد حلول فاعلة ومستدامة لمواجهة التحديات التنموية في المملكة العربية السعودية، وتعزيز إرث الملك سعود والمضي في تحقيق رؤاه الثقافية والاجتماعية والاقتصادية لخدمة توجهات حكومة خادم الحرمين الشريفين من أجل تحقيق الأهداف الخيرة والغايات المنشودة للنفع العام المرتكزة على استراتيجيات تمكين وبناء القدرات الذاتية وتشجيع المسؤولية الاجتماعية الاقتصادية والعمل الإنساني مع قياس تأثير المؤسسة على المجتمع وتعزيز العمل المؤسسي بالتعاون مع القطاعين العام والخاص لتعزيز بناء الاقتصاد المعرفي للمجتمعات المستدامة.
وناقش الاجتماع الأجندة العلمية لملتقى الإعلام السعودي في عهد الملك سعود الذي تنظمه مؤسسة الملك سعود، برعاية وزارة الثقافة والإعلام.
وأكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة فهدة بنت سعود أن التوسع التنموي الكبير وتعاظم التحديات في نقل المعلومة العامة الرسمية يعد أحد أهم الأسباب في تطور المنظومة الإعلامية، التي تتوافق مع تطورات واحتياجات المجتمع من خلال الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة.
وقالت: إن المركز الثقافي الإعلامي للدراسات والبحوث في مؤسسة الملك سعود يعتزم تبني سلسلة من الندوات التي تسهم في تسليط الضوء على العديد من المجالات التنموية منذ بدايتها في عهد الملك سعود بن عبد العزيز - رحمه الله -، مشيرة إلى أن توثيق التاريخ يعزز من إدراك الوضع الراهن واستشراف المستقبل في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-.
مما يذكر أن مؤسسة الملك سعود الوقفية التي أسسها أبناء الملك سعود بن عبد العزيز اتخذت من رؤيته - رحمه الله - التي ارتكزت على محاربة ثالوث الفقر والجهل والمرض، هدفاً لها، كما حددت رسالة بالتأثير الإيجابي لإيجاد حلول فاعلة ومستدامة لمواجهة التحديات التنموية في المملكة العربية السعودية، وتعزيز إرث الملك سعود والمضي في تحقيق رؤاه الثقافية والاجتماعية والاقتصادية لخدمة توجهات حكومة خادم الحرمين الشريفين من أجل تحقيق الأهداف الخيرة والغايات المنشودة للنفع العام المرتكزة على استراتيجيات تمكين وبناء القدرات الذاتية وتشجيع المسؤولية الاجتماعية الاقتصادية والعمل الإنساني مع قياس تأثير المؤسسة على المجتمع وتعزيز العمل المؤسسي بالتعاون مع القطاعين العام والخاص لتعزيز بناء الاقتصاد المعرفي للمجتمعات المستدامة.
