أقسام درة ،،،
جامعة السعدي
الدمام - واس : تحتفل جمعية الثقافة والفنون بالدمام مساء الجمعة المقبل، بتخريج 50 متدربًا مسرحيًا، من الدورة المتقدمة التي يقدمها برنامج إثراء الفنون الأدائية والمسرحية بالتعاون مع مسرح الشباب الوطني البريطاني، الذي يقدمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بفرعيها الدمام والأحساء، التي استمرت 3 أسابيع ، وذلك بمقر الجمعية.
و تدرب الملتحقون خلال الدورة على الفنون الأدائية والمسرحية وتقنيات المسرح بحيث يخرج المتدرب بحزمة مهارات حياتية وفنية ستساعده في حياته العملية والمهنية وتوظيف هذه المهارات في مجالات عدة.
ومن أبرز هذه المهارات الاتصال والتواصل, بناء الثقة, حركة الجسد, النطق وفن الخطابة, مهارات قيادية، تعزيز قدرة التفكير، حل المشكلات، العمل الجماعي، مهارات الاقناع ، فيما ستركز المهارات الفنية على كيفية تصميم الإضاءة والصوت للعمل الفني, إدارة العمل الفني, التخطيط للعمل الفني، السلامة أثناء القيام بعمل فني.
وسيقدم المتدربون مهرجانا مسرحيا مصغرا، يتمثل في خمسة عروض مسرحية تم ابتكارها وتطويرها من المتدربين أنفسهم، حيث اختاروا العمل وصمموا الديكور والإضاءة والموسيقى ومكان العرض بالإضافة إلى إخراجهم للعمل.
يذكر أن البرنامج عبارة عن مجموعة ورش عمل في الفنون والتقنيات المسرحية نُفذت في كل من الدمام والإحساء، بالتعاون مع مسرح الشباب البريطاني الذي أوفد عددا من المتخصصين في الفنون والتقنيات المسرحية المختلفة لهذه الغاية.
و تدرب الملتحقون خلال الدورة على الفنون الأدائية والمسرحية وتقنيات المسرح بحيث يخرج المتدرب بحزمة مهارات حياتية وفنية ستساعده في حياته العملية والمهنية وتوظيف هذه المهارات في مجالات عدة.
ومن أبرز هذه المهارات الاتصال والتواصل, بناء الثقة, حركة الجسد, النطق وفن الخطابة, مهارات قيادية، تعزيز قدرة التفكير، حل المشكلات، العمل الجماعي، مهارات الاقناع ، فيما ستركز المهارات الفنية على كيفية تصميم الإضاءة والصوت للعمل الفني, إدارة العمل الفني, التخطيط للعمل الفني، السلامة أثناء القيام بعمل فني.
وسيقدم المتدربون مهرجانا مسرحيا مصغرا، يتمثل في خمسة عروض مسرحية تم ابتكارها وتطويرها من المتدربين أنفسهم، حيث اختاروا العمل وصمموا الديكور والإضاءة والموسيقى ومكان العرض بالإضافة إلى إخراجهم للعمل.
يذكر أن البرنامج عبارة عن مجموعة ورش عمل في الفنون والتقنيات المسرحية نُفذت في كل من الدمام والإحساء، بالتعاون مع مسرح الشباب البريطاني الذي أوفد عددا من المتخصصين في الفنون والتقنيات المسرحية المختلفة لهذه الغاية.
