أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
واشنطن - د.ب.أ : كشفت دراسة لوكالة علوم الفضاء والطيران الأمريكية (ناسا) وجود ثلاثة كواكب مشابهة لكوكب الأرض، حيث رصد القمر الصناعي "كيبلر" وجود ثلاثة كواكب "أكبر من الأرض" تدور حول نجومها على مسافات تدل على احتمالات وجود مياه وبالتالي حياة على سطحها.
وأفادت دراسة منفصلة نشرتها مجلة "ساينس" أن اثنين من هذه الكواكب الثلاثة يبدوان مثاليين للحياة ويمكن أن يحتويا على مياه أو يكونا مغطيان بالكامل بالمحيطات، وتقع الكواكب الثلاثة التي تسمى "كيبلر 62 إي و62 إف و69 سي في مجموعتين شمسيتين مختلفين يحتوي أحدهما على خمسة كواكب فيما تحتوي الأخرى على كوكبان، وذكرت ناسا أن كيبلر 62 اف هو الأقرب في الحجم من الأرض حيث انه أكبر بنسبة 40 بالمئة فقط من كوكبنا وقد يكون صخريا في حين أن الكوكب المجاور له في المجموعة الشمسية وهو كيبلر 62 أي أكبر بنسبة 60 بالمئة من الأرض، وهما يدوران حول نجم أكثر برودة وأصغر من الشمس، أما الكوكب الثالث " كيبلر 69 سي " ، فهو أكبر من الأرض بـ 70 بالمئة ويدور حول نجم آخر شبيه بالشمس .
يشار إلى أن تليسكوب كيبلر الفضائي الذي جرى اطلاقه عام 2009 معد على نحو ممتاز لرصد الكواكب التي تماثل حجم الأرض وتدور حول نجوم بعيدة، ويمسح برنامج التليسكوب الذي تبلغ تكلفته 590 مليون دولار مجرة درب التبانة التي تحتوي على نحو 4.5 مليون نجم، وتركز الكاميرات فائقة التطور المثبتة في التليسكوب كيبلر على ما بين 100 الف إلى 150 الف نجم من المرجح أن لديها كواكب تدور في مدارات حولها.
وأفادت دراسة منفصلة نشرتها مجلة "ساينس" أن اثنين من هذه الكواكب الثلاثة يبدوان مثاليين للحياة ويمكن أن يحتويا على مياه أو يكونا مغطيان بالكامل بالمحيطات، وتقع الكواكب الثلاثة التي تسمى "كيبلر 62 إي و62 إف و69 سي في مجموعتين شمسيتين مختلفين يحتوي أحدهما على خمسة كواكب فيما تحتوي الأخرى على كوكبان، وذكرت ناسا أن كيبلر 62 اف هو الأقرب في الحجم من الأرض حيث انه أكبر بنسبة 40 بالمئة فقط من كوكبنا وقد يكون صخريا في حين أن الكوكب المجاور له في المجموعة الشمسية وهو كيبلر 62 أي أكبر بنسبة 60 بالمئة من الأرض، وهما يدوران حول نجم أكثر برودة وأصغر من الشمس، أما الكوكب الثالث " كيبلر 69 سي " ، فهو أكبر من الأرض بـ 70 بالمئة ويدور حول نجم آخر شبيه بالشمس .
يشار إلى أن تليسكوب كيبلر الفضائي الذي جرى اطلاقه عام 2009 معد على نحو ممتاز لرصد الكواكب التي تماثل حجم الأرض وتدور حول نجوم بعيدة، ويمسح برنامج التليسكوب الذي تبلغ تكلفته 590 مليون دولار مجرة درب التبانة التي تحتوي على نحو 4.5 مليون نجم، وتركز الكاميرات فائقة التطور المثبتة في التليسكوب كيبلر على ما بين 100 الف إلى 150 الف نجم من المرجح أن لديها كواكب تدور في مدارات حولها.
