كنت،، ومازلت شيخ النظر
بارك الله فيك،، وفي سجاياك يا شيخ النظر
شوي..
من شوي...
وشوي..
من لا شئ..
وأنا جالس أتحطم
بقيت وحدي
والشارع المظلم
خطوة
تذبح خطوة
سطوة
ولابه شئ وردي
ليمتى..!؟
الله يعلم..
الصبر..
سهل لغير فاقده..
والخوف..
تطمئنه عين راقده..
والجمر..
حرف أشتعل في مواقده..
أصوات
لحظات
تتلاشى..
مات..
كل معنى مع الحياة
تماشى..
حتى الذكريات
خذت لون العباة
وأصبحت كحل
والزول..
اللي في الخيالات
رحل
وتركني في ذبول
ممحل...
يا أصعب الإحتمالات
متى الوصول؟
ومتى هالصعب ينحل؟
وحدي هنا
ولا أحد حولي
حتى أنا
لنفسي
صعب وصولي
خيم الصمت
واستاحش القلب
كلما تكلمت
تنهدت يارب
يارب...
ياشفايفي قولي
يارب..
هذا الصعب..
زحام عباري
ودمع متداري
هذي أسراري
تحذفني على طولي
يارب..
دخيلك قبل أفولي..
نفساً ضاقت
حرج...
ما راقت..
تبي فرج..
يبهت عصمة ذهولي..
😂 جرعة زايدة 😂
كان المرض يوصلنا للموت ونتعافى منه برحمة الله فهو المشافي سبحانه وتعالى وأصبحت شركات الأدوية تساعد بعضها البعض للتخلص منك كإنسان بعد تنشيف مدخراتك فقد أصبح البعض من البشر يسوق للأمراض بشكل عجيب وكأنها أفراح ومسرات حتى وصلونا للامراض النفسية والحالات المزاجية لأدمان المخدرات ولكن بصفة قانونية..
حبيبي لاتحمل نفسك مالا يحتمل بإلصاق الأمراض فيك حتى لو أحتجت أن تغير من وسطك والعيش بسلامة فأفعل وفر إلى الله إلى المشافي المعافي دون الإستسلام لمخادعين شركات الأدوية والمسوقين الغير رسميين لهم فالحمدلله في التعافي عافية غير من نهجك وأسلوب حياتك أفعل ماكنت تفعله كطفل بل قلد الأطفال اذا لم يكن لك ذكريات فوالله أن الحياة جميلة جداً لمن أراد أن يعيشها ببساطة..
ليس مهماً أن أرتقي لأي أسلوب حياتي فقط أريد أن أعيش كما أنا بثيابي العادية وضحكتي الجهورية لايهمني أحد فانا لست عالة على أحد ولا أريد من أحداً شيئاً سوى أن يتركني أعيش دون أن يثقل كاهلي بهمومه ومشاكله فالله من يحلها لو بثها على سجادة وهو ساجد ولايوجد في الكون من يستحق منك التنفيس عن مافي داخلك سوى ركعتين في جوف الليل ماعدا ذلك فقط عش ودع الناس يعيشون ببساطة فلا جاهك ومالك وأكلك ولبسك يعني لنا شئ فقط نريد منك البهجة والفرح فيكفي العالم هم وكآبة حجر كرونا وهم ومشاكل الحروب والكوارث فلا تزيدها وتسوق للأمراض والمشاكل بشكل مباشر أو إفتراضي فالحياة أكبر من بوؤسك وهمومك ولم نخلق كي تمرضنا كائن من كنت..
أحبائي أياكم ومصدرين الكآبة والامراض فهم يسوقون لشركات الادوية والعطارين فأي شخص يعاني من أي وعكة صحية فليقراء على نفسه القرآن وليبشر بالخير أما مسألة تعاطي الهموم والاوهام وتسليم العقل والقلب لمصدري البوؤس والشقاء فهذا يحتم عليك كمسلم عندما تبتلى بمثل ذلك أن تشتري كفنك...
محبك
شيخ النظر
قل شكراً
لكل شخص طريقته في التعبير عن مشاعره وصدقاً أرى أن الكثير يجهل حتى كيفية التعبير أو يكون له ردة فعل تعبيرية بل أن البعض يتجمد عند الأحداث أياً كانت ولايعرف ويصر على أنه صحيح قي جموده تجاه الآخرين..
تعلم وعلم نفسك وأهلك وأصدقائك ثقافة الامتنان والشكر لله ثم للناس فمن يقدم لك شئ وأن كان موظف بأجر فهو نعمة تستحق الشكر فلا تبخل به وقل له شكراً بإبتسامة لتأكيد الإمتنان والحال يسري على الجميع بشكرهم مهما صغر في نظرك مايقدمون..
أيضاً عود نفسك على ألقاء التحية الإسلامية بإبتسامة مشرقة (السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة) في دخولك وخروجك من أي مكان ولاتتحذلق وتقول صباح أو مساء الخير فالسلام أعم وأكثر طمأنينة من تحذلقك بأنك شخص راقي..
عامل الجميع بحب وتغاضي عن زلاتهم وتجاهل لبعض الوقاحات فأمنك الداخلي أهم بكثير من مجادلة من لايستحق كذلك طوع تفكيرك لتقبل متصلبين الفكر حفظاً لوقتك وسلامة لعقلك..
تعلم أن اللين والسماحة سبب رئيسي في أن تحرم على النار فلا تعاند فهذه صفة شيطانية عصي بها امر الله فلا تمتهنها..
دائماً وأبدا أفرح للغير وأحزن لأحزانهم وتعامل معهم بكل أحاسيسك من زوجك إلى أبنك وعاملك ومجتمعك والعالم بأسره يحتاج منك ردّة فعل جميلة وشهمة مهما صغر الأمر أو عظم فإسعاد الآخرين هي منجم من السعادة سينعكس عليك ماحييت...
لاتعرف مدى الشعور عندما يمتن إليك أحد حتى تجربه فأياك والوقاحة في تعنيف أو التقليل من أحد يمتن لك ويدعو لك في وجهك فهذا للآسف قمة الحقارة مهماً كان المبرر لها بحيث لاتقدم الأمتنان ولاتسمح للآخرين بممارسته..
شيخوخي
تتباهى بالغنى
كل الناس
وكأني الوحيد أنا
اللي معلن الإفلاس
أصبحت المعايير
فلوس
وكل اللي يصير
معكوس
بين سناباتكم
مال الفقر مكان
وفي ذباتكم
الحيا ورطان
بس أكل وشرب
وتباهي بالغرب
وصدور وسيقان
ناقصها فستان
حتى الشارع
ضايع
وعريان
مطاعم ومقاهي
الكل يشرب قهوة
بس واحد شاهي
شوكلت ووافل
واللي ياكلها سافل
وش دعوة..!؟
يعني أنا الوحيد الفقران!؟
تغير كل شئ
كنت أعرفة
إلا بعض شوي
شبهته صدفة
الآذان...
اللي هتف له قلبي
دخيلك ياربي
ثبت قلبي على الإيمان
العالم..
تتبع مشاهير
أعور يقدي له ضرير
الكل حالم
وفي الآخير
كل واحد..
قاعد..
مع جواله طفشان
للسعد باب
عروته الإبتسامة
يفرح جناب
لمن قادته إحلامة
صباح الخير
شمس وطير
للي توقض من منامة
أقبل الصبح
وبات الربح
في أبتسامة
ووسامة
حمد لله على السلامة
شوارع الرياض
في مشواري..
كلها إعتراض
لدرجة..
جميع السيارات وقفت
وسكتت..
ولابقى صوت..
غير البواري
متواشية
عقارب الساعة
ماشية
والشوارع
في أكتضاض
من الحر..
والزحمة غاشية
تعرفني أنت؟
لا..
وأنا ما أعرفك!
صح..!
طيب ليه تعاندني!
وأعاندك!
أصبر شوي
وبأصبر شوي
شوي تنازلات
من اللي يلعبها..
وتمشي الحياة..
بسيطه..
دخيلك لاتصعبها..
من أمس
ووجهي
محتفظ بملامحه
لاهي أبتسامة
ولاهي حزن
ملامح باهتة
كل ماشفتني
في المراية
ماعرفتني
رغم أن..
أشباهي واضحة
وش السالفة
الآسفة
ولا بيدي المسامحة
في مجتمعنا السعودي تحت السقف كلنا مثل بعض ثوب وغترة وعقال مايميزنا غير اللي يعرفنا..
وفي الهواء الطلق كلاً يميزه مركوبة...
دفتر الشيكات
وبطاقة الصراف
وبطاقة فيزا
والمحفظة
وجميع مدخراتي
توقف أحياناً عاجزة
عن تلبية رغبة عزيز
خصوصاً قبل نهاية الشهر بأيام😒
ريال يارجال
للي مدوا يديهم
تصدق وساعد
ولاعليك من نواياهم
ومن وراهم
الله يرانا ويراهم
دور الأجر
في أي خير
والا شوي مي
يشربه...
قط أو طير
كل يوم قدم
ماراح تندم
لان العطاء غير
في بيتي زمان
أحيّيتك وجود
وفي بيتك
زرعت لك ورود
كنتي في حدود شوفي
ولالي في وقتك مكان
كل مافيني في جفاك
يوفي
حتى حروفي
في خوفي
صورتك أمان
شيبي تكلم
ورسم ملامحي صوت
يترامى على الجدران
ويرتد لي صدى
يامن يحس فيني
على شفّة طفل أبتسم تشرق الشمس
وعلى شواطي دمعته آه ما أغبى غروبها
براءة الأطفال لوحة إلاهية تدعو للتبصر
المراءة طبخة تحتاج لشيف ماهر
والرجل مسأله تحتاج ذهن باهر
الوشم : رسم جميييل يفقد جماله على جسد الإنسان
منشن تويتر وقروب الواتسب عبارة عن مجلس إلكتروني له نفس حقوق المجلس العادي فلذلك يجب علينا إحترامه والتأدب فيه
حج.. ولم يعد..
تقبله الله في أحد المشاعر رأى الجنة.. وأندفع إليها في أحسن خاتمة لاترثوه ولاتبكوه فهو ضيف الرحمن ومن أكرم من الله بضيوفه؟
هز أغصاني بغضبك
وأتساقط تحتك
لأجل تنحني لي وتلقطني
ولامرّه طيحتك
بعض مافيني لوعجبك
من يومي ريحتك
قبل تقول عطني
كلي متناثر وربحتك
بالخبر
ولا عنك خبر
على شط البحر
شروق
وعذوق من التمر
كلّها مر
ومن على بالي تمر
تركض لي موجه
من دار خالك
لأهل العوجا
ماني ع بالك
وأنت في بالي ستر
يوم فضيل لأمة فضيلة فلا تنسوا أخوانكم من الدعاء والإستغفار والصدقات من المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والمحسنين والمحسنات الأحياء منهم والأموات ومن لم يولدوا من جميع المخلوقات..
ففي ذلك عظيم الأجر فهبو بالدعاء وأختاروا كل ما ترونه مستحيل قالمجيب ملك الملوك رب العالمين فلو أعطاكم الأكوان لن ينقص من ملكه مثقال ذرة..
إلى أبنائي
من فقدت والدي وطموحي كان بناء أسرة كبيرة متحابة ومترابطة ولله الحمد كان ذلك في أوج شبابي بأن رزقني الله البنات والبنين وقد جهدت في تربيتكم بأقصى مايمكنني بالحلال دون أنزل بنفسي وبكم للحاجة للناس ولو حتى كانت ديناً كي لايتفضل عليكم أحد غير الله فقد عمدت لتدعيمكم بمجموعة من الأمور وعلى رأسها طاعة الله ورسوله ï·؛ وحفظ كتاب الله نظراً أنها القاعدة الأساسية في التربية وسعيت جاهداً لأمركم بالصلاة والمحافظة عليها نظراً أنها المنهييه عن الفحشاء والمنكر وفيها التواصل مع رب العالمين ثم ماوجدته من قيم وشيم من عاداتنا وتقاليدنا الأصيلة..
الحمدلله سعيت أن أبني فيكم نفوساً قويه ذات أعتزاز وكرامة فقد أعطيت بقلباً لايخاف الفقر وتعاملت بأنفة العربي وقسوته في تربية أبنائه رغم رقة قلبي ورهافته ويعلم الله لو عاد بي الزمان لن أعاملكم أقل من ذلك فهذا بالنسبة لي قمة الحب والرقي في تربية الأبناء دون أستبداد أو تعسف أو أبتذال فقد ربيتكم على حرية الأختيار والأستقلال بالنفس والمال والبذل والعطاء بعزة وأنفة وكرم متناهي..
وأنا هنا لم أكتب هذا الكلام أسترحاماً أو لفت النظر لطريقتي في تربيتكم فالحمدلله لست نادماً على أي تصرف مهما كان وذلك ليس كبرياء مني بقدر أنكم اليوم وفي ضل التغييرات العالمية والتطور في شتى مجالات الحياة وأنفتاحكم على العالم من خلال الحاسب الآلي والهاتف النقال وأنصياعكم خلف من يروجون إلى طمس هوية الأب بشتى الوسائل دينياً ولا دينياً حتى بدت أصواتكم تتعالى وريش أستقلاليتكم يظهر حتى بدأتم في الطيران بعيداً عن العش..
لاتعتقدوا أنني حزين لذلك أو متحامل عليكم إطلاقاً لكني هنا أرأف بكم نظراً أنكم ستحلقون عن والدكم حتى تصبحون في أعشاشكم ذوي مسئولية ولما ستنظرون خلفكم ستجدون أبوكم قد أفل بأبتسامته المعهودة فلن ترجعه الدموع ولا الحسرات فالأب يا أبنائي مهماً تعلمتم فيما بعد فهو أكبر وأسمى مما ستعرفون لآن الأب هو الماء في الحياة شئ عظيم ومنه الله أحياء كل شئ ولكن بدون الشعور بعظمته..
أن الله لما أمر بالبر لم يختار الأب ولا الأم بل أمر بالبر لهما الأثنين وما نراه للآسف حتى من مشائخنا من تسطيح للآب وتهميشه بالأضافة وسائل التواصل الآخرى حتى أصبح كثير من الأباء اليوم مبتورين من أولادهم وبناتهم خصوصاً بعد نقص المورد المادي للأب وتوظف الأبناء وأنشطارهم عن بعض الأحتياجات المادية من الأب فيا أعزائي مهماً كان طيبكم وكرمكم مع الآخرين أياً كانو فهو قمة اللؤم والقباحة في نظر أبيكم الذي تثقلون كاهله دون حتى أي إحساس فما يؤلمني حقاً أن يصبح التعامل معي على مضض وبتملل خصوصاً في كبري فالحمدلله لست في حاجة أحد لا إحتراماً ولا عطاءاً لامادياً ولا معنوياً فالله معي من مولدي إلى مماتي سيعزني ويرفعني ولكني آسفاً على ماستجنونه في مستقبلكم خصوصاً أني ولله الحمد لم أكسر خاطر والدي ولا خواطركم أولادي لكن جانبكم التوفيق في الإحسان لوالدكم فالله يهديكم..
لعل القارئ يعتقد أن الأحتياج الأنساني للأب من ذريته شئ كبير ولا يعلم أن البشرية اليوم وفي ضل ماوصلت إليه من تطور فقط تحتاج جبر الخواطر والذي يكون قاسياً عندما يكون من أقرب الناس إليك..
أن الأحساس بغيرك والأرتقاء به ليس في قبلة على الرأس واليد والذي أفهمته لأولادي من صغرهم وآسفاً لم يفهموه لكنهم يرونه سمة أو عادة إجتماعية ويزاولونها دون الإلتفات إلى أن الحب والتودد الذي جرعته لهم في تربيتي لهم لم يتقونه نظراً لأنهم كغيرهم يطبقون ماهو شائع أجتماعياً دون ماجبلو عليه فجل أحتياج الأب وأنا على وجه الخصوص هو الحب والتودد بفرح لي وما قدمته بفخر لأسرتي والإحساس بقدراتي إجمالاً ومراعاتها وليس إرهاقها وإزهاقي بعدم الشعور بي وقد بلغ بي العمر إلى منتهاه فرفقاً يا أبنائي بوالدكم فالحياة يكمن جمالها في الترابط الأسري ووجود الأب أكبر داعم لذلك الرابط فهو الربان لسفينة الأسرة في بحر الحياة وكما قال الأخوة المصريين (اللي مالوش كبير يشتري له كبير)...
عندما يكون أنسي بدمعتي التي تبلل سجادتي وأنا أدعو لنفسي ووالديا مازلت أدعو لكم وأتمنى أن يصلحكم الله لعلمي أن جودة تربيتي لكم أن لم تروها سيجازيني الله بها خيراً في الدنيا والآخرة فلا تثريب اليوم عليكم...
كتبه بحب
والدكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 23 (0 من الأعضاء و 23 زائر)
مواقع النشر