لاأزعم أني ذو خبرة عريضة ولكن من وجهة نظر شخصية وكوني اشتغلت في غرس النخيل في مزرعة خاصة بالمدينة المنوره
أعتقد أن ملكة تمور المملكة هي ما كان يحبها رسول الله صلى الله عليه وسلم العجوة ووصيفتها العنبرة فالروثانة معروفة ببرودتها
على المعدة ويمكن تناولها بكمية كبيرة حسب طاقة آكلها دون أن تحدث لديه حرارة في جوفه فجميع التمور عدى العجوة والعنبرة
لايستطيع المرء تحمل حرارتها فعلى سبيل المثال السكرية مشبعة بغزارة سكرياتها ومثلها نبوت السيف والصقعيي الذي أصنفه كملك
للتمور النجدية والقصيمية مفردا أو مكنوزا
أما الخلاص الحساوي تحديدا فهو سيد التمور المكنوزة عموما خاصة تلك التي تكنز في حاويات سعف النخيل
مجرد رؤية شخصيه