وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي نجم سهيل
في رأيي: حكم السفر لحضور مناسبات (زواج) او (عزاء) تحكمه عاداتنا اإجتماعية
حتى ان بعض علماء الإسلام لا يجيز القصر (قصر الصلاوات) في سفر الفسحة
ايضا نستدل من حديث (لا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلاَّ إِلَى ثَلاثَةِ مَسَاجِد: المَسْجِدِ الحَرَام وَمَسْجِدِي هَذَا وَالمَسْجِدِ الأَقْصَى)،، نستدل الكثير
حتى ركن الحج ارنبط لمن استطاع إليه سبيلا
لذلك أرى أن الإتصال الهاتفي يجزي عن الكبير على الصغير، والمريض على المتعافي
وكما تعودنا في استخدام وسائل الإتصالات الإجتماعية والبريد الإلكتروني في تبادل التهاني فالأولى استخدامها في العزاء والمساواة
هذا والحم عند أهل العلم
إليك هذا الروابط :
(1) (حكم السفر من أجل التعزية)
(2) (أ.د. أحمد الحجي الكردي)
وعيرها كثير بما في ذلك (شرح الحديث لا تشد الرحال إلا لثلاثة مساجد؟)
وتقبل تحياتي
مواقع النشر