شمطاء لعينة
شل لسانها وكسر بنانها
حرياً بشعب مصر أن يوقع عليها ما أوقعه
أجدادهم بشجرة الدر مع فارق الجرم والخطيئة
تلك العجوز الشهباء الغبراء
كلما أطلت على شاشات التلفزة ترأى لي الفسق والكفر والفجور
في بشاعة المنظر وسوء المنطق
وفحش الفكر
وتلبس الكفر
لعنها الله اليوم وغدا وحين البعث
شكرا لك ولتفاعلك يا أم مالك وهذه الشمطاء لاتزال هاربة
من مصر بعد أن صدر بحقها حكم توقيف من المحكمة المصريه
مواقع النشر