اخي علوان - مشكور على نشر الخبر
ارجو ان تسمح لي ببعض الإضافات
الإعلام الأوروبي
أول ما وجه اتهاماته - كانت مصبوبة ضد الإسلام والمسلمين
هذا التفجير يشبه لموضوع تفجير مبنى الحكومة الفدرالية الأمريكية في اكلاهوما الأمريكية
[line]-[/line]
تحريض ضد الإسلام من أوسلو النرويج
( مركز نوبل للسلام )
[align=justify]أفتتح مركز نوبل للسلام في يونيو 2005، في العاصمة النرويجية أوسلو. ومهمته هي تقديم جميع جوائز نوبل للسلام، تنظيم المعارض بالإضافة إلى نشر المعلومات الخاصة بألفريد نوبل وجوائز نوبل
ياسبحان الله ،،، من أوسلو النرويج ،، من مركز نوبل للسلام ،، كشفت صحيفة صندي اكسبريس أن منفّذ الهجومين الداميين في العاصمة النرويجية أوسلو وجزيرة قريبة منها.
منفّذ الهجومين كان مستشاراً لرابطة الدفاع الإنجليزية اليمينية المتطرفة بشأن الكراهية ضد المسلمين، اصبحوا يعتبرون هذا اليميني مختل عقلياً ،، اسمه أندرس برايفيك، بعد أن قتل 92 شخصاً على الأقل في هجوم مزدوج وسط أوسلو ومعسكر للشباب في جزيرة أوتويا القريبة من العاصمة النرويجية،
اختاروا له لقب مختل ! وهو كان يقدم نصائح لرابطة الدفاع الإنجليزية بشـأن طرق إثارة الكراهية ضد المسلمين. وأن برايفيك ( عمره 32 عاماً ) كان محط إعجاب جماعة يمينية متطرفة في بريطانيا، وخطط لإنشاء جماعة أخرى لها في النرويج لمكافحة تنامي عدد السكان المسلمين فيها، وأشارت الصحيفة إلى أن برايفيك كشف في رسالة الكترونية إلى الموقع السياسي النرويجي (دوكيومانت نو) أنه :
[warning]"ناقش التكتيكات مع رابطة الدفاع الإنجليزية وجماعة أخرى لوقف أسلمة أوروبا، وأعرب عن إعجابه بالطريقة التي استفزت بها الرابطة المسلمين الشباب والماركسيين في بريطانيا".[/warning]
ونسبت إلى رسالة برايفيك قولها :
[caution]"إن رد الفعل الذي ظهر مراراً وتكراراً في نشرات الأخبار عزز صفوف رابطة الدفاع الإنجليزية، وأنا معجب جداً بالطريقة التي تمكنت من خلالها من الانتشار بفضل التكتيكات الذكية من قبل إدارتها وأصبحت مثالاً من خلالها".[/caution]
وأضافت الرسالة :
[caution]"أن انشاء جماعة مشابهة في النرويج هو السبيل الوحيد لمنع المضايقات التي تتعرض لها الثقافة النرويجية المحافظة من جبهات أخرى".[/caution]
وتقول رابطة الدفاع الإنجليزية إنها تعارض الإسلام الجهادي، وصعّدت مؤخراً حملتها في المدن البريطانية التي يعيش فيها عدد كبير من المسلمين، ونظّمت تظاهرات ومسيرات على مدى الأشهر الأخيرة في العاصمة لندن ومدن مانشستر وبولتون وداربي كاونتي[/align]
مواقع النشر