السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذي نجم سهيل
ربما يأتي اليوم الذي نكشف فيه عن اسرار هذه الثورات التي تحصل في عالمنا الراقي
جمهوريات اصبحن يورثن الخلافة،،، بل ويتوازعنها بأنواعها
يبقى الإعلام كأساس لفورة هذه الثورات وتلهب جمرها الحالي
ومع هذا،، فالغرب يستعد لحرب هوجاء،، يتضاءل فيه الإعلام لصالح الإنترنت
لا اريد التمادي بحديثي في هذا السياق
إلا ان الإنترنت،، اصبح مهيئ جدا في عالمنا العربي لصالح الغرب
فهو ليس فقط يمكن اسكاته،، بل واعادة توجيهه للضد والمضاد
بما في ذلك السيطرة على حركة الآلة (حربية) و (مدنية)
أي آله كانت: طائرة صاروخ سيارة مايكروويف تلفزيون ساعة أو ثلاجة
باستثناء الأدوات اليدوية،، والتي يمكن كشفها (مسح ضوئي scan) بالأقمار الصناعية
تصور،، حتى (خطاب شخص ما) بالأمس يدينه غدا
مواقع النشر